انطلقت شعارات وبرامج انتخابية كبرى استخدمها المرشح عن الدائرة السادسة محافظة البلقاء - المقعد المسيحي فارس تادرس ، تدعو الى افكار سياسية تعارض السلم الاجتماعي الاردني بين المسلمين و المسيحيين ، وتؤسس لنمط انتخابي جديد يحرض الناخبين على الكراهية الدينية ويدعوهم الى اختيار المرشحين وفقا لبرامج تسيل من روحها دوافع أبعد ما تكون عن الوحدة والاتفاق.
تادرس كما يشير البعض دعى كثيرا في سره و علنه أمام جمهور الناخبين و في الخفاء ، الى أشهار مشروع سياسي مسيحي ، يخرج حالة السلم الاجتماعي عن توافقها الذي لم تصبه الا شوائب طائفية يؤسس اليها هذا النوع من رجال المال المندسين على الحياة السياسية .
تادرس تجاوز الخطوط الحمراء ، وهدد الامن الاجتماعي برمته ، و خطابه الانتخابي ينذر بعواقب وخيمة ستؤدي حكما الى انقاسامات واصطفافات قد تلي العملية الانتخابية ، وهذا ليس غريبا عن تادرس الذي أصدر بيانا في الولايات المتحدة الامريكية بعد طرده من نادي الفيصلي الاردني على خلفية مواقف تعادي الوحدة الوطنية والدينية، حرض به جهات أجنبية على التدخل في الاردن لحماية حقوق الاقليات , و كانت الصحافة الرياضية قد وصفت خروج رجل الاعمال تادرس من نادي الفيصلي في منتصف العقد الجاري انه كان لاسباب طائفية ، حيث اعتبرته حينها المدبر للعمليات السرية لاكبر تجمع تبشيري في الشرق الاوسط وانه الوحش الذي التهم مئات الملايين من أموال الكنائس في الشرق الاوسط وأحتكر تبرعات الفاتيكان لسنوات طوال .
بعد هذه السنوات يطل تادرس من جديد بهيئة رجل سياسي ، لكنه لا يفقه الف باء اللعبة السياسية ، فهو يروج بين الفينة والاخرى الى انه مدعوم ولديه الضوء الاخضر على حد وصفه للترشح للانتخابات النيابية ، وأخرى يعلن عن رغبة دفينة لديه في محو مرحلة الفيصلي من تاريخ حياته ، وهي اعلان عن خروج الرجل من منطقة الحرام و الغموض التي عاش بها طويلا ، ومن جهة ثانية تجده يتباهى بما لديه من اموال يعتقد انها ستوصله للبرلمان دون ان يتمتع بأي من مقومات النائب الذي ينتظره ناخبيه من هذه الفئة الكبيرة من المجتمع الاردني البلقاوي الذي يتمتع بثقافة ترهب عمالقة كبار في اللعبة السياسية ، البعض علق على ان الدور الذي يقوم به تادرس مراهقة سياسية من اقتصادي مغامر لا يجد مكانا لدخول العمل السياسي و البرلماني من اي باب ، وهذا ما يجعل الناس تكذب كل ما يقول .
هكذا يرى المجتمع السلطي تادرس هو رجل أعمال لا يملك مهارات الاتصال السياسي و لا مشروعا وطنيا فهو في نظر الكثيرين جهوي و طائفي ، والمال الحرام هو الطريق للحفاظ على مفاتيح قوته ، الصورة لم تتغير وعلى عكس ذلك تأكدت ، فالبعض يجزم ان تادرس مدير العمليات السرية لامداد جيش الاحتلال الامريكي في العراق ، وعضو في أكثر من منظمة دولية مشبوهه في الاعداء للقومية العربية و الاسلام وانه مقرب من شخصيات دينية يهودية تعيش في امريكا و زائر مرغوب به لاسرائيل .
الرجل ليس بهذه القوة لمقارنته بغيره ممن كرسوا أنفسهم في المال والسلطة ، لكن الطريقة واحدة و متشابهه و التحذير هو أبلغ الطرق لتجنب الاحتراق .....
انطلقت شعارات وبرامج انتخابية كبرى استخدمها المرشح عن الدائرة السادسة محافظة البلقاء - المقعد المسيحي فارس تادرس ، تدعو الى افكار سياسية تعارض السلم الاجتماعي الاردني بين المسلمين و المسيحيين ، وتؤسس لنمط انتخابي جديد يحرض الناخبين على الكراهية الدينية ويدعوهم الى اختيار المرشحين وفقا لبرامج تسيل من روحها دوافع أبعد ما تكون عن الوحدة والاتفاق.
تادرس كما يشير البعض دعى كثيرا في سره و علنه أمام جمهور الناخبين و في الخفاء ، الى أشهار مشروع سياسي مسيحي ، يخرج حالة السلم الاجتماعي عن توافقها الذي لم تصبه الا شوائب طائفية يؤسس اليها هذا النوع من رجال المال المندسين على الحياة السياسية .
تادرس تجاوز الخطوط الحمراء ، وهدد الامن الاجتماعي برمته ، و خطابه الانتخابي ينذر بعواقب وخيمة ستؤدي حكما الى انقاسامات واصطفافات قد تلي العملية الانتخابية ، وهذا ليس غريبا عن تادرس الذي أصدر بيانا في الولايات المتحدة الامريكية بعد طرده من نادي الفيصلي الاردني على خلفية مواقف تعادي الوحدة الوطنية والدينية، حرض به جهات أجنبية على التدخل في الاردن لحماية حقوق الاقليات , و كانت الصحافة الرياضية قد وصفت خروج رجل الاعمال تادرس من نادي الفيصلي في منتصف العقد الجاري انه كان لاسباب طائفية ، حيث اعتبرته حينها المدبر للعمليات السرية لاكبر تجمع تبشيري في الشرق الاوسط وانه الوحش الذي التهم مئات الملايين من أموال الكنائس في الشرق الاوسط وأحتكر تبرعات الفاتيكان لسنوات طوال .
بعد هذه السنوات يطل تادرس من جديد بهيئة رجل سياسي ، لكنه لا يفقه الف باء اللعبة السياسية ، فهو يروج بين الفينة والاخرى الى انه مدعوم ولديه الضوء الاخضر على حد وصفه للترشح للانتخابات النيابية ، وأخرى يعلن عن رغبة دفينة لديه في محو مرحلة الفيصلي من تاريخ حياته ، وهي اعلان عن خروج الرجل من منطقة الحرام و الغموض التي عاش بها طويلا ، ومن جهة ثانية تجده يتباهى بما لديه من اموال يعتقد انها ستوصله للبرلمان دون ان يتمتع بأي من مقومات النائب الذي ينتظره ناخبيه من هذه الفئة الكبيرة من المجتمع الاردني البلقاوي الذي يتمتع بثقافة ترهب عمالقة كبار في اللعبة السياسية ، البعض علق على ان الدور الذي يقوم به تادرس مراهقة سياسية من اقتصادي مغامر لا يجد مكانا لدخول العمل السياسي و البرلماني من اي باب ، وهذا ما يجعل الناس تكذب كل ما يقول .
هكذا يرى المجتمع السلطي تادرس هو رجل أعمال لا يملك مهارات الاتصال السياسي و لا مشروعا وطنيا فهو في نظر الكثيرين جهوي و طائفي ، والمال الحرام هو الطريق للحفاظ على مفاتيح قوته ، الصورة لم تتغير وعلى عكس ذلك تأكدت ، فالبعض يجزم ان تادرس مدير العمليات السرية لامداد جيش الاحتلال الامريكي في العراق ، وعضو في أكثر من منظمة دولية مشبوهه في الاعداء للقومية العربية و الاسلام وانه مقرب من شخصيات دينية يهودية تعيش في امريكا و زائر مرغوب به لاسرائيل .
الرجل ليس بهذه القوة لمقارنته بغيره ممن كرسوا أنفسهم في المال والسلطة ، لكن الطريقة واحدة و متشابهه و التحذير هو أبلغ الطرق لتجنب الاحتراق .....
انطلقت شعارات وبرامج انتخابية كبرى استخدمها المرشح عن الدائرة السادسة محافظة البلقاء - المقعد المسيحي فارس تادرس ، تدعو الى افكار سياسية تعارض السلم الاجتماعي الاردني بين المسلمين و المسيحيين ، وتؤسس لنمط انتخابي جديد يحرض الناخبين على الكراهية الدينية ويدعوهم الى اختيار المرشحين وفقا لبرامج تسيل من روحها دوافع أبعد ما تكون عن الوحدة والاتفاق.
تادرس كما يشير البعض دعى كثيرا في سره و علنه أمام جمهور الناخبين و في الخفاء ، الى أشهار مشروع سياسي مسيحي ، يخرج حالة السلم الاجتماعي عن توافقها الذي لم تصبه الا شوائب طائفية يؤسس اليها هذا النوع من رجال المال المندسين على الحياة السياسية .
تادرس تجاوز الخطوط الحمراء ، وهدد الامن الاجتماعي برمته ، و خطابه الانتخابي ينذر بعواقب وخيمة ستؤدي حكما الى انقاسامات واصطفافات قد تلي العملية الانتخابية ، وهذا ليس غريبا عن تادرس الذي أصدر بيانا في الولايات المتحدة الامريكية بعد طرده من نادي الفيصلي الاردني على خلفية مواقف تعادي الوحدة الوطنية والدينية، حرض به جهات أجنبية على التدخل في الاردن لحماية حقوق الاقليات , و كانت الصحافة الرياضية قد وصفت خروج رجل الاعمال تادرس من نادي الفيصلي في منتصف العقد الجاري انه كان لاسباب طائفية ، حيث اعتبرته حينها المدبر للعمليات السرية لاكبر تجمع تبشيري في الشرق الاوسط وانه الوحش الذي التهم مئات الملايين من أموال الكنائس في الشرق الاوسط وأحتكر تبرعات الفاتيكان لسنوات طوال .
بعد هذه السنوات يطل تادرس من جديد بهيئة رجل سياسي ، لكنه لا يفقه الف باء اللعبة السياسية ، فهو يروج بين الفينة والاخرى الى انه مدعوم ولديه الضوء الاخضر على حد وصفه للترشح للانتخابات النيابية ، وأخرى يعلن عن رغبة دفينة لديه في محو مرحلة الفيصلي من تاريخ حياته ، وهي اعلان عن خروج الرجل من منطقة الحرام و الغموض التي عاش بها طويلا ، ومن جهة ثانية تجده يتباهى بما لديه من اموال يعتقد انها ستوصله للبرلمان دون ان يتمتع بأي من مقومات النائب الذي ينتظره ناخبيه من هذه الفئة الكبيرة من المجتمع الاردني البلقاوي الذي يتمتع بثقافة ترهب عمالقة كبار في اللعبة السياسية ، البعض علق على ان الدور الذي يقوم به تادرس مراهقة سياسية من اقتصادي مغامر لا يجد مكانا لدخول العمل السياسي و البرلماني من اي باب ، وهذا ما يجعل الناس تكذب كل ما يقول .
هكذا يرى المجتمع السلطي تادرس هو رجل أعمال لا يملك مهارات الاتصال السياسي و لا مشروعا وطنيا فهو في نظر الكثيرين جهوي و طائفي ، والمال الحرام هو الطريق للحفاظ على مفاتيح قوته ، الصورة لم تتغير وعلى عكس ذلك تأكدت ، فالبعض يجزم ان تادرس مدير العمليات السرية لامداد جيش الاحتلال الامريكي في العراق ، وعضو في أكثر من منظمة دولية مشبوهه في الاعداء للقومية العربية و الاسلام وانه مقرب من شخصيات دينية يهودية تعيش في امريكا و زائر مرغوب به لاسرائيل .
الرجل ليس بهذه القوة لمقارنته بغيره ممن كرسوا أنفسهم في المال والسلطة ، لكن الطريقة واحدة و متشابهه و التحذير هو أبلغ الطرق لتجنب الاحتراق .....
التعليقات
بنستاهل اكثر من هيك .. كل قوانين الانتخاي عنا مؤقتة و عمر ما مجلس نواب تناقشها .. عشان يظمنوا ينجحو مرة ثانية ...
و الله من ايدنا و بنستاهل ..
زعل
التعايش الاردني راسخ ولا يمكن لأي نكره كائنا من كان (وهنا لا أقصد المرشح تادرس كوني لا اعرفه الا من خلال هذا التقرير) ان يمس أو يخل بهذا التعايش، فنحن أردنيون سواء مسلمون أو مسيحيون لنا نفس الحقوق وعلينا نفس الواجبات، وللأمانة عندما أسافر الى لبنان أو مصر اتباهى بهذا التعايش الاخوي البعيد كل البعد عن العنصرية او الطائفية.
وأتمنى على المرشح تادرس ان يرد على هذا التقرير كونه يشكل نقطة سوداء في محيط التعايش الاخوي بين جميع فئات المجتمع الاردني الصلب المتين، فالشأن الاسلامي هو شأن اردني يخص جميع الاردنيون دون استثناء والشأن المسيحي شأن أردني يخص جميع الاردنيون ايضا دون استثناء، ففرحهم فرحنا وفرحنا فرحهم وترحهم ترحنا وترحنا ترحهم.
ماهر الجزازي
من ألخير أن ترد ايها النائب المترشح على ما يقال في هذا المقال قبل الانتخابات لأن هذا الكلام كلام خطير جدا فنحن رضعنا الوطنية والاخاء وعزة وشرف الاردن والانتماء منذ أن ولدنا على هذه الارض الطاهرة في كنف الهاشميين الكرام ولن نزاود على وطنية ومحبة أي مواطن ,., لكن دعني أقول لك بعد أن أدعوا الله أن لا يكون هذا الكلام صحيحا ,., وخاصة الفكر التبشيري وتعريفه بالنسبة لي كمسيحي. بمن سابشر بالسيد المسيح , لو أراد الله الناس جميعا كيهود لما أنزل المسيح ولو أراد البشرية كلها مسيحيين لاهلك اليهود ولما أتى بالاسلام ,., فأني أدعوك لتفسير جملة واحدة والتفكير بها.,.,.,.,.,.,.,.,.,. دع الخلق للخالق.,.,.,.,.,.,.,’.,’.’,.,’.,’
سامي أكسيد الكربون
سبعه ان كان طائفي والله مايخجل على نفسه
احسن تعايش بالعالم هو التعايش المسيحي الاسلامي في الاردن
عايشين اخوان
شديفات
استغرب هذا الكلام العام عن هذا الرجل السلطي المحترم المحب لمدينتة السلط ومحب لاهل السلط جميعاً مسلمين ومسيحيين وهذا كلام جرايد وغير صحيحة والمحبة دائما هي بين اهل السلط جميعاً
متابع
نحنا شلة وحدة 6 صبايا تلات مسلمات وتلات مسيحيات ما ببالغ لو حكيتلكم انا اكتر من خوات وبنحب بعض اكتر ما كل وحدة بتحب اختها لدرجة انو كل اشي النا مع بعض روحاتنا وجياتنا وبنعيد اربع مرات يعني عنا اربع اعياد بالسنة ومستحيل اشي يفرقنا عن بعض لا بني ادم متل هاد ولا غيرو ولا حتى لو جابولنا الجيش الامريكي بحالو
نصيحة مني ما تلعبو على هاد الوتر لانو مستحيل تنجحو
وحياتكم بنكسركم انا وشوشو وسوسو وندوش ورنوش وبلبل
نانا
استغرب هذا الكلام العام عن هذا الرجل السلطي المحترم المحب لمدينتة السلط ومحب لاهل السلط جميعاً مسلمين ومسيحيين وهذا كلام جرايد وغير صحيحة والمحبة دائما هي بين اهل السلط جميعاً
متابع
مقال ..، فارس تادرس ككل أهل البلقاء رمز من رموز الوحده الوطنيه ورجل الخير بامتياز
مهند جمال تادرس
بدي ارد عليكو انه هاي تعليقات....... وهو ...فاول من دعى في اميكا الى وجود اقليات مظلومة بالاردن ....واقولها علني هو صديق ... وانتو عارفين الباقي بلاش نفتح المستور
ابن السلط
بطلنا نعرف الصح من الغلط في وجود هيك بشر بيببا 000 ما ظل الا الوحده الوطنيه والفتن على هالبلد الله يستر من تاليها في ظل هالحكومات 000
قرقشان العظيم
السادة جرسا ارجو النشر للتوضيح وعملا بحرية الراي
الى رقم 9 انت بتقول انو هو اول من دعا في امريكا الى وجود اقليات مظلومة في الاردن وتدعي انه صديقك من هنا لنبدأ حديثنا
اذا كان كلامك هذا صحيح ..فلنسأل انفسنا والسيد فارس ماذا تقصد بالاقليات ولن ننتظر اجابه بل سنعددها
الاقليات .. الدينية مثل المسيحية والارمن والسريان ..والبهائيين
وافليات مسلمة مثل الشيشان والشركس والاكراد .. والفلسطينين ...
و الهنود الحمر
ونسال عن الظلم الذي ذكر سواء على لسان تادرس او ان هناك من يريد ان يقول هذا الكلام ولكنه غير جريء فنسبه لاخر ..وماهو شكل هذا الظلم
لنستثني الهنود الحمر من كل ماذكرنا فهؤلاء لهم حديث اخر ...انا لا ارى ظلما واقعا على اية فئة مذكورة باستثناء الهنود الحمر فالمسيحي سواء من اصل اردني او من اية بلد عربي او اوروبي هو في هذا البلد معزز مكرم يمارس شعائره الدينية بكل حرية ولايجرؤ احدا على معارضته او التعرض له لسببين
االاول ان الاردنيين يؤمنون بحرية التدين والاعتقاد وانه ( لااكراه في الدين ..) وهم يقيمون علاقات طيبة وحميمة وصلت الى حد ان كثيرا من الشباب الاردنيين تزوجوا من فتيات مسيحيات ..وهم الان يعيشون ( ولا احسن من هيك)
ثانيا ان الاردن ومنذ تأسيسه سن قوانين صارمه بهذا الموضوع ..ويحرم التفرقة ومن يتداولها ينال العقاب
وبالنسبة لباقي الاقليات فهم مازالو ليمنا هذا رغم مرور عشرات السنين على وجودهم بالاردن كأردنيين يمارسون احتفالاتهم التقليدية ويلبسون ملابسهم الشيشانية والشركسية والكردية وخخصت لهم برامح للاحتفاء بأعيادهم على شاشة التلفزيون الاردني وكانها جزء من التراث الاردني ولم يعارضهم احد بل شاركهم الاردنيين بها
ومن الناحية السياسية فهم يمارسون حياتهم السياسية كأي اردني لهم كل الحقوق وعليهم نقس الواجبات ولو استعرضنا المناصب العليا والرفيعه لوجدنا انهم تسلموا ارفع المناصب واارفعها ..لابل ان اللباس الشركسي اعتمده الديوان الملكي داخل القصر
اذن نسأل القائل عن ظلم الاقليات اين هو الظلم ...وهنا لايهمني من هو ا لاني لم اسمع فارس ... وقد يكون تقيل على لسان فارس الذي لا اعرفه
جمعيات هذه الاقليات من اقوى الجمعيات واكاد اقول انهم يمنعون دخول أي شخص ولم يعترض احدا ليهم في حين هم يستطيعون دخول أي جمعية او نادي او ماشابه والانتساب لابل قد يصبح الرئيس منهم ..اكرر أي هو الظلم
اوفق معك على ان هناك فئة واحدة مظلومة ...في هذا البلد الطيب وهي اقلية الهنود الحمر كان الله في عونهم
سامح
فارس ...لانه حركة الاراضي مجمده وما في شغل لابيع ولا شراء في سوق العقار فكر انه .... بالبرلمان الاردنى ما هو البرلمان افضل ...............3
قهيوي
ليعلم الجميع بأن ما ذكر غير صحيح 100% والفهيم بعرف سبب هذا الكلام عن فارس .علاقتي مع فارس من 12 سنة لم يذكر فيها مسلم مسيحي بل الاردن والعائلة الهاشميه والانتماء لهذا البلد وانني اذ اتمني النجاح لابي كريم يا جراسيا . من مبداء حرية الراي والراي الاخر يرجي النشر لطفا ( كركي صديق فارس)
كركي صديق فارس
من المنصف ان يعطى المرشح حق الدفاع - اعرف عائلته وهم بعيدين كل البعد عن هذه القضايا واؤمن ان فارس فوق هذه الاتهامات
مهتم
أنا أتحداك أيها المرشح أذا كان الكلام المكتوب صحيحا بأن هذه الاقليات تأخذ حقوقها قبل المسلمين في الاردن وهذه الشهادة نابعة عن تجارب شخصية لكن دعني أقول لك لو وصلت الى البرلمان ان تصل قلوب الناس لتعرف معنى كلمة تلاحم الأردنييين دون اي تمييز أذا لم تبرر ما قلت مهما قدمت للناس من خدمات سأئلين الله ان يحفظ ابا الحسين على رؤوسنا دوما ولا نزاود عليك او على غيرك وطنية الا أذا لم تبرر ما يقال وهذا مطلب مشروع
سامي أكسيد الكربون
اخي رقم 11
لم اسمي السيد تادرس ولم اذكر انه هو من دعى في امريكا بوجود الاقليات المسيحية في الاردن بل انه شخص اخر كان عضوا في مجلس النواب وظهرت اقاويل انه دعى في امريكا الى مساندة الاقليات المسيحية المظلومة في الاردن مع قناعتي بانه لا يمثل الا نفسه حتى عشيرته ما وقفت جنبه لانه صار نائب بالغلط وشكرا لك
ابن السلط
يا حيف وياعيب فارس اللانسان الراقي الذي ما رضع الا حليب الانتماء في هذا الوطن الغالي والذي وهب نفسه لخدمة ابناء السلط الابيه والاردن مسلمين ومسيحيين كفى كذب واشاعات مغرضه الرد عليكم يوم الاقتراع يامغرضين وان فارس اجل وارفع من ان يرد على هيك كلام
عامر يوسف تادرس
يا حيف وياعيب فارس اللانسان الراقي الذي ما رضع الا حليب الانتماء في هذا الوطن الغالي والذي وهب نفسه لخدمة ابناء السلط الابيه والاردن مسلمين ومسيحيين كفى كذب واشاعات مغرضه الرد عليكم يوم الاقتراع يامغرضين وان فارس اجل وارفع من ان يرد على هيك كلام
عامر يوسف تادرس
للاسف
وائل
يا حبيبي
بنت المحتسب في احضان رائد قاقيش
انا واحد من الناس تعاملت مع فارس تادرس وهو احسن واحد ما في عنده فرق بين مسلم ومسيحي بعتبرهم كلهم واحد واصلا" انا مسلم وبعرف سو فارس وكل الناس بعرف انه رجل مواقف ورجل بمعنا الكلمه و انشالله بنجح وبتعرفوا فارس وبتجربوا انه اشرف واحد ومخلص للاردن وحبه لسلط اكثر من حبه لأي اشي
اسعد سهيل اسعد عبدالله الرفاتي
بسم الله الرحمن الرحيم
انا اعمل مع السيد فارس تادرس من اكثر من 12عام ولم يفرق بين مسلم ولامسيحي وعند نخوه وعنده غيره على الاردن والاردنيين . انا بدى احكي كلمة حق انه الذي بده يضارب على مسيرته النيابيه يتقي الله ومش بالطريقه التي عبرو عنها وعيب على كل شخص يتهم الناس بالباطل . انني تعجبة مما سمعته عن السيد فارس تادرس كونه لاينطبق عليه وانا ما دفعني للرد هذا الا انه الساكة عن الحق شيطان اخرس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عبدالكريم العبادي
................بعيد كل البعد عن هذة الاتهامات . واقول للحساد والمغرضين من لا يعرف .............فليسال عنة . ولا تصيدو بالماء العكر .
...........................
all of that because he didnt give you 2000JD.well it doesnt matter what one newspaper full of lies says what matters is that this man is an extraordinary jordanian citizen working with its people to make this country a better place to live in.
marwan
اصل عائله تادرس من فرنسا حيث بقي بعد تحرير الاقصى الكثير من الجنود الصليبين ومنهم ثيودورس القائد المجرم الذي عفى عنه صلاح الدين لقاء فديه كبيره ثم خرج من بيت المقدس الى شرق الاردن والى السلط بالتحديد وبد الاسم بالتعريب اول بأول من ثيودورس الى تادرس ويعرف الجميع ان عائله تادرس تمتاز بجمال اروبي عيون زرق وشقر اما لماذا سحنه فارس هيك ىنه اخواله عشيره قاقيش المسيحيه وهي عائله عربيه اصيله تعود جذورها الى الغساسنه وعلى ما يبدو ان العرق ضرب عن فارس لاكن انظر ماذا استفاد مسيحيه العراق غير الدمار والموت لانهم تعاملوا مع الاحتلال يا فارس حل عنا خلينا عايشين مع اخوانا المسلميين احسن
اصول وفروع
رغم فوائد الانترنت التي اخترعها لنا الصليبين الا ان من سلبياتها جعل كل من هب ودب يمارسون الكذب والافتراء تحت اسماء مستعاره فكثير من المعلومات التي يتم تداولها هي خاطئه ومتخلفه في الولايات المتحده وبعد اقامه خمس سنوات تصبح مواطن امريكي يحميك القانون وبعدهم اشاوس الديره خاصه تعليق 25 يمارس الافتراء والكذب الرخيص لكن العيب على من نشرله فامثاله كثيرون عائله تادرس من العائلات القديمه بالسلطرغم ايماني انه لا فضل لانسان عن اخر الا ما يقدمه للبشر من خدمات انسانيه وعلوم فلا فضل لانسان من ولد او اصله من مكان ما على اخر والمشكله ان من يتداول هذه الامور هم اناس عاطلين عن العمل وعقولهم مغلقه
عزيز عزيزي
فارس تادرس "مندس" على السياسة ولا يجيد أبجدياتها .. يشعل فتيل الطائفية والجهوية متجاوزا الخطوط الحمراء
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
فارس تادرس "مندس" على السياسة ولا يجيد أبجدياتها .. يشعل فتيل الطائفية والجهوية متجاوزا الخطوط الحمراء
انطلقت شعارات وبرامج انتخابية كبرى استخدمها المرشح عن الدائرة السادسة محافظة البلقاء - المقعد المسيحي فارس تادرس ، تدعو الى افكار سياسية تعارض السلم الاجتماعي الاردني بين المسلمين و المسيحيين ، وتؤسس لنمط انتخابي جديد يحرض الناخبين على الكراهية الدينية ويدعوهم الى اختيار المرشحين وفقا لبرامج تسيل من روحها دوافع أبعد ما تكون عن الوحدة والاتفاق.
تادرس كما يشير البعض دعى كثيرا في سره و علنه أمام جمهور الناخبين و في الخفاء ، الى أشهار مشروع سياسي مسيحي ، يخرج حالة السلم الاجتماعي عن توافقها الذي لم تصبه الا شوائب طائفية يؤسس اليها هذا النوع من رجال المال المندسين على الحياة السياسية .
تادرس تجاوز الخطوط الحمراء ، وهدد الامن الاجتماعي برمته ، و خطابه الانتخابي ينذر بعواقب وخيمة ستؤدي حكما الى انقاسامات واصطفافات قد تلي العملية الانتخابية ، وهذا ليس غريبا عن تادرس الذي أصدر بيانا في الولايات المتحدة الامريكية بعد طرده من نادي الفيصلي الاردني على خلفية مواقف تعادي الوحدة الوطنية والدينية، حرض به جهات أجنبية على التدخل في الاردن لحماية حقوق الاقليات , و كانت الصحافة الرياضية قد وصفت خروج رجل الاعمال تادرس من نادي الفيصلي في منتصف العقد الجاري انه كان لاسباب طائفية ، حيث اعتبرته حينها المدبر للعمليات السرية لاكبر تجمع تبشيري في الشرق الاوسط وانه الوحش الذي التهم مئات الملايين من أموال الكنائس في الشرق الاوسط وأحتكر تبرعات الفاتيكان لسنوات طوال .
بعد هذه السنوات يطل تادرس من جديد بهيئة رجل سياسي ، لكنه لا يفقه الف باء اللعبة السياسية ، فهو يروج بين الفينة والاخرى الى انه مدعوم ولديه الضوء الاخضر على حد وصفه للترشح للانتخابات النيابية ، وأخرى يعلن عن رغبة دفينة لديه في محو مرحلة الفيصلي من تاريخ حياته ، وهي اعلان عن خروج الرجل من منطقة الحرام و الغموض التي عاش بها طويلا ، ومن جهة ثانية تجده يتباهى بما لديه من اموال يعتقد انها ستوصله للبرلمان دون ان يتمتع بأي من مقومات النائب الذي ينتظره ناخبيه من هذه الفئة الكبيرة من المجتمع الاردني البلقاوي الذي يتمتع بثقافة ترهب عمالقة كبار في اللعبة السياسية ، البعض علق على ان الدور الذي يقوم به تادرس مراهقة سياسية من اقتصادي مغامر لا يجد مكانا لدخول العمل السياسي و البرلماني من اي باب ، وهذا ما يجعل الناس تكذب كل ما يقول .
هكذا يرى المجتمع السلطي تادرس هو رجل أعمال لا يملك مهارات الاتصال السياسي و لا مشروعا وطنيا فهو في نظر الكثيرين جهوي و طائفي ، والمال الحرام هو الطريق للحفاظ على مفاتيح قوته ، الصورة لم تتغير وعلى عكس ذلك تأكدت ، فالبعض يجزم ان تادرس مدير العمليات السرية لامداد جيش الاحتلال الامريكي في العراق ، وعضو في أكثر من منظمة دولية مشبوهه في الاعداء للقومية العربية و الاسلام وانه مقرب من شخصيات دينية يهودية تعيش في امريكا و زائر مرغوب به لاسرائيل .
الرجل ليس بهذه القوة لمقارنته بغيره ممن كرسوا أنفسهم في المال والسلطة ، لكن الطريقة واحدة و متشابهه و التحذير هو أبلغ الطرق لتجنب الاحتراق .....
التعليقات
و الله من ايدنا و بنستاهل ..
وأتمنى على المرشح تادرس ان يرد على هذا التقرير كونه يشكل نقطة سوداء في محيط التعايش الاخوي بين جميع فئات المجتمع الاردني الصلب المتين، فالشأن الاسلامي هو شأن اردني يخص جميع الاردنيون دون استثناء والشأن المسيحي شأن أردني يخص جميع الاردنيون ايضا دون استثناء، ففرحهم فرحنا وفرحنا فرحهم وترحهم ترحنا وترحنا ترحهم.
احسن تعايش بالعالم هو التعايش المسيحي الاسلامي في الاردن
عايشين اخوان
نصيحة مني ما تلعبو على هاد الوتر لانو مستحيل تنجحو
وحياتكم بنكسركم انا وشوشو وسوسو وندوش ورنوش وبلبل
السادة جرسا ارجو النشر للتوضيح وعملا بحرية الراي
الى رقم 9 انت بتقول انو هو اول من دعا في امريكا الى وجود اقليات مظلومة في الاردن وتدعي انه صديقك من هنا لنبدأ حديثنا
اذا كان كلامك هذا صحيح ..فلنسأل انفسنا والسيد فارس ماذا تقصد بالاقليات ولن ننتظر اجابه بل سنعددها
الاقليات .. الدينية مثل المسيحية والارمن والسريان ..والبهائيين
وافليات مسلمة مثل الشيشان والشركس والاكراد .. والفلسطينين ...
و الهنود الحمر
ونسال عن الظلم الذي ذكر سواء على لسان تادرس او ان هناك من يريد ان يقول هذا الكلام ولكنه غير جريء فنسبه لاخر ..وماهو شكل هذا الظلم
لنستثني الهنود الحمر من كل ماذكرنا فهؤلاء لهم حديث اخر ...انا لا ارى ظلما واقعا على اية فئة مذكورة باستثناء الهنود الحمر فالمسيحي سواء من اصل اردني او من اية بلد عربي او اوروبي هو في هذا البلد معزز مكرم يمارس شعائره الدينية بكل حرية ولايجرؤ احدا على معارضته او التعرض له لسببين
االاول ان الاردنيين يؤمنون بحرية التدين والاعتقاد وانه ( لااكراه في الدين ..) وهم يقيمون علاقات طيبة وحميمة وصلت الى حد ان كثيرا من الشباب الاردنيين تزوجوا من فتيات مسيحيات ..وهم الان يعيشون ( ولا احسن من هيك)
ثانيا ان الاردن ومنذ تأسيسه سن قوانين صارمه بهذا الموضوع ..ويحرم التفرقة ومن يتداولها ينال العقاب
وبالنسبة لباقي الاقليات فهم مازالو ليمنا هذا رغم مرور عشرات السنين على وجودهم بالاردن كأردنيين يمارسون احتفالاتهم التقليدية ويلبسون ملابسهم الشيشانية والشركسية والكردية وخخصت لهم برامح للاحتفاء بأعيادهم على شاشة التلفزيون الاردني وكانها جزء من التراث الاردني ولم يعارضهم احد بل شاركهم الاردنيين بها
ومن الناحية السياسية فهم يمارسون حياتهم السياسية كأي اردني لهم كل الحقوق وعليهم نقس الواجبات ولو استعرضنا المناصب العليا والرفيعه لوجدنا انهم تسلموا ارفع المناصب واارفعها ..لابل ان اللباس الشركسي اعتمده الديوان الملكي داخل القصر
اذن نسأل القائل عن ظلم الاقليات اين هو الظلم ...وهنا لايهمني من هو ا لاني لم اسمع فارس ... وقد يكون تقيل على لسان فارس الذي لا اعرفه
جمعيات هذه الاقليات من اقوى الجمعيات واكاد اقول انهم يمنعون دخول أي شخص ولم يعترض احدا ليهم في حين هم يستطيعون دخول أي جمعية او نادي او ماشابه والانتساب لابل قد يصبح الرئيس منهم ..اكرر أي هو الظلم
اوفق معك على ان هناك فئة واحدة مظلومة ...في هذا البلد الطيب وهي اقلية الهنود الحمر كان الله في عونهم
لم اسمي السيد تادرس ولم اذكر انه هو من دعى في امريكا بوجود الاقليات المسيحية في الاردن بل انه شخص اخر كان عضوا في مجلس النواب وظهرت اقاويل انه دعى في امريكا الى مساندة الاقليات المسيحية المظلومة في الاردن مع قناعتي بانه لا يمثل الا نفسه حتى عشيرته ما وقفت جنبه لانه صار نائب بالغلط وشكرا لك
انا اعمل مع السيد فارس تادرس من اكثر من 12عام ولم يفرق بين مسلم ولامسيحي وعند نخوه وعنده غيره على الاردن والاردنيين . انا بدى احكي كلمة حق انه الذي بده يضارب على مسيرته النيابيه يتقي الله ومش بالطريقه التي عبرو عنها وعيب على كل شخص يتهم الناس بالباطل . انني تعجبة مما سمعته عن السيد فارس تادرس كونه لاينطبق عليه وانا ما دفعني للرد هذا الا انه الساكة عن الحق شيطان اخرس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والكذب الرخيص لكن العيب على من نشرله فامثاله كثيرون عائله تادرس من العائلات القديمه بالسلطرغم ايماني
انه لا فضل لانسان عن اخر الا ما يقدمه للبشر من خدمات انسانيه وعلوم فلا فضل
لانسان من ولد او اصله من مكان ما على اخر والمشكله ان من يتداول هذه الامور هم اناس عاطلين عن العمل وعقولهم مغلقه