دشن نشطاء فلسطينيون، مساء الخميس، حملة إلكترونية في ذكرى النكبة الـ 72 للتأكيد على الحق الفلسطيني على كامل التراب ورفض كافة مشاريع الاحتلال الإسرائيلي بالضم والتوسع.
وأطلق النشطاء وسم '#فلسطين_كاملة' الذي عبروا من خلاله عبر منشوراتهم وتغريداتهم المختلفة عبر صفحاتهم من خلال التأكيد على الحق الفلسطيني ورفض المشاريع الإسرائيلية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية وتطبيق صفقة القرن.
وتنوعت المنشورات والتغريدات التي دشنها النشطاء عبر صفحاتهم ما بين مقاطع فيديو أو صور تحمل أبعاداً مرتبطة بالقضية الفلسطينية عدا عن عبارات سياسية ذات دلالة بالقضية الفلسطينية.
ويحيى الفلسطينيون هذه الأيام الذكرى الـ 72 للنكبة بعد احتلال فلسطين عام 1948 من قبل العصابات الصهيونية، وسط تلويح إسرائيلي بضم الضفة المحتلة وغور الأردن من طرف واحد.
عماد بخيت كتب في تغريدة له :' بلدتي هي جورة عسقلان : وهي إحدى المدن الفلسطينية المزدهرة ،، وقد بنيت على موقعها وفي بيوتها وحاراتها مدينة اشكلون الصهيونية.وهي القرية التي خرج منها الشيخ أحمد ياسين'.
ديالا علقت قائلة :' كانت ستي تحكيلي عن خوال أمها في رنتية شرق يافا، كانت تروح تزورهم وكانوا مقتدرين وعندهم حقول،كانوا الذهب يدفنوه في جرة. في النكبة طردتهم العصابات الصهيونية، ولما وقف الأب لأول مرة في صف المؤن ما اتحمل كيف تبدل حاله وكأنه بشحد ، انجلط ومات'.
سعدي المصري قال :'في نكبة ال 48 كان المحتل واحد .أما اليوم ف المحتل تزوج وأنجب وأصبح لديه الكتير من الابناء'.
الصحفي داود أبو ضلفة كتب :' بذكرى الـ #نكبة72 .. #فلسطين_كاملة ولن نقبل بفلسطين التي تنقص شبراً واحداً ولا نعرف سوى فلسطين التاريخية الكاملة، وكلنا يقين وثقة وعقيدة بأن الاحتلال إلى زوال'.
وكتب محمد أبو غوش :' النكبة.. ذلك المصطلح الذي لا يترجمُ إلى أي لغة، بل يبقى كما هو لغةٌ بحدِ ذاتها، لغةٌ لها أبجدياتُها وحروفُها ومفرداتُها الخاصةُ بها، هي آهات وآلام هي أوجاعٌ وقصص'.
الصحفي نضال سلامة ، استذكر أبياتا من الشعر لأحد الشهداء الذين قدموا من مصر لمواجهة عصابات الإحتلال على أرض فلسطين في العام 1948 ، وكتب قائلا :' استذكر هنا أبياتا من الشعر قالها شهيد من مصر توجه مع المتطوعين لمواجهة عصابات الاحتلال في العام 1948 على أرض فلسطين ، قال فيها : سأنزع من بين شدق الأفاعي .... حقوقي التي ضيعوها سدى سأمضي الى القدس في عزمة .... وأجعل حطين تأتي غدا نطهرها من دنايا اليهود ... ونطلق من حبسه المسجدا لتمرح فيها تلال النخيل .... ويلعب زيتونها والندى ويبسم أطفالها الدامعون .... وأسمع عصفورها إن شدا'
دشن نشطاء فلسطينيون، مساء الخميس، حملة إلكترونية في ذكرى النكبة الـ 72 للتأكيد على الحق الفلسطيني على كامل التراب ورفض كافة مشاريع الاحتلال الإسرائيلي بالضم والتوسع.
وأطلق النشطاء وسم '#فلسطين_كاملة' الذي عبروا من خلاله عبر منشوراتهم وتغريداتهم المختلفة عبر صفحاتهم من خلال التأكيد على الحق الفلسطيني ورفض المشاريع الإسرائيلية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية وتطبيق صفقة القرن.
وتنوعت المنشورات والتغريدات التي دشنها النشطاء عبر صفحاتهم ما بين مقاطع فيديو أو صور تحمل أبعاداً مرتبطة بالقضية الفلسطينية عدا عن عبارات سياسية ذات دلالة بالقضية الفلسطينية.
ويحيى الفلسطينيون هذه الأيام الذكرى الـ 72 للنكبة بعد احتلال فلسطين عام 1948 من قبل العصابات الصهيونية، وسط تلويح إسرائيلي بضم الضفة المحتلة وغور الأردن من طرف واحد.
عماد بخيت كتب في تغريدة له :' بلدتي هي جورة عسقلان : وهي إحدى المدن الفلسطينية المزدهرة ،، وقد بنيت على موقعها وفي بيوتها وحاراتها مدينة اشكلون الصهيونية.وهي القرية التي خرج منها الشيخ أحمد ياسين'.
ديالا علقت قائلة :' كانت ستي تحكيلي عن خوال أمها في رنتية شرق يافا، كانت تروح تزورهم وكانوا مقتدرين وعندهم حقول،كانوا الذهب يدفنوه في جرة. في النكبة طردتهم العصابات الصهيونية، ولما وقف الأب لأول مرة في صف المؤن ما اتحمل كيف تبدل حاله وكأنه بشحد ، انجلط ومات'.
سعدي المصري قال :'في نكبة ال 48 كان المحتل واحد .أما اليوم ف المحتل تزوج وأنجب وأصبح لديه الكتير من الابناء'.
الصحفي داود أبو ضلفة كتب :' بذكرى الـ #نكبة72 .. #فلسطين_كاملة ولن نقبل بفلسطين التي تنقص شبراً واحداً ولا نعرف سوى فلسطين التاريخية الكاملة، وكلنا يقين وثقة وعقيدة بأن الاحتلال إلى زوال'.
وكتب محمد أبو غوش :' النكبة.. ذلك المصطلح الذي لا يترجمُ إلى أي لغة، بل يبقى كما هو لغةٌ بحدِ ذاتها، لغةٌ لها أبجدياتُها وحروفُها ومفرداتُها الخاصةُ بها، هي آهات وآلام هي أوجاعٌ وقصص'.
الصحفي نضال سلامة ، استذكر أبياتا من الشعر لأحد الشهداء الذين قدموا من مصر لمواجهة عصابات الإحتلال على أرض فلسطين في العام 1948 ، وكتب قائلا :' استذكر هنا أبياتا من الشعر قالها شهيد من مصر توجه مع المتطوعين لمواجهة عصابات الاحتلال في العام 1948 على أرض فلسطين ، قال فيها : سأنزع من بين شدق الأفاعي .... حقوقي التي ضيعوها سدى سأمضي الى القدس في عزمة .... وأجعل حطين تأتي غدا نطهرها من دنايا اليهود ... ونطلق من حبسه المسجدا لتمرح فيها تلال النخيل .... ويلعب زيتونها والندى ويبسم أطفالها الدامعون .... وأسمع عصفورها إن شدا'
دشن نشطاء فلسطينيون، مساء الخميس، حملة إلكترونية في ذكرى النكبة الـ 72 للتأكيد على الحق الفلسطيني على كامل التراب ورفض كافة مشاريع الاحتلال الإسرائيلي بالضم والتوسع.
وأطلق النشطاء وسم '#فلسطين_كاملة' الذي عبروا من خلاله عبر منشوراتهم وتغريداتهم المختلفة عبر صفحاتهم من خلال التأكيد على الحق الفلسطيني ورفض المشاريع الإسرائيلية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية وتطبيق صفقة القرن.
وتنوعت المنشورات والتغريدات التي دشنها النشطاء عبر صفحاتهم ما بين مقاطع فيديو أو صور تحمل أبعاداً مرتبطة بالقضية الفلسطينية عدا عن عبارات سياسية ذات دلالة بالقضية الفلسطينية.
ويحيى الفلسطينيون هذه الأيام الذكرى الـ 72 للنكبة بعد احتلال فلسطين عام 1948 من قبل العصابات الصهيونية، وسط تلويح إسرائيلي بضم الضفة المحتلة وغور الأردن من طرف واحد.
عماد بخيت كتب في تغريدة له :' بلدتي هي جورة عسقلان : وهي إحدى المدن الفلسطينية المزدهرة ،، وقد بنيت على موقعها وفي بيوتها وحاراتها مدينة اشكلون الصهيونية.وهي القرية التي خرج منها الشيخ أحمد ياسين'.
ديالا علقت قائلة :' كانت ستي تحكيلي عن خوال أمها في رنتية شرق يافا، كانت تروح تزورهم وكانوا مقتدرين وعندهم حقول،كانوا الذهب يدفنوه في جرة. في النكبة طردتهم العصابات الصهيونية، ولما وقف الأب لأول مرة في صف المؤن ما اتحمل كيف تبدل حاله وكأنه بشحد ، انجلط ومات'.
سعدي المصري قال :'في نكبة ال 48 كان المحتل واحد .أما اليوم ف المحتل تزوج وأنجب وأصبح لديه الكتير من الابناء'.
الصحفي داود أبو ضلفة كتب :' بذكرى الـ #نكبة72 .. #فلسطين_كاملة ولن نقبل بفلسطين التي تنقص شبراً واحداً ولا نعرف سوى فلسطين التاريخية الكاملة، وكلنا يقين وثقة وعقيدة بأن الاحتلال إلى زوال'.
وكتب محمد أبو غوش :' النكبة.. ذلك المصطلح الذي لا يترجمُ إلى أي لغة، بل يبقى كما هو لغةٌ بحدِ ذاتها، لغةٌ لها أبجدياتُها وحروفُها ومفرداتُها الخاصةُ بها، هي آهات وآلام هي أوجاعٌ وقصص'.
الصحفي نضال سلامة ، استذكر أبياتا من الشعر لأحد الشهداء الذين قدموا من مصر لمواجهة عصابات الإحتلال على أرض فلسطين في العام 1948 ، وكتب قائلا :' استذكر هنا أبياتا من الشعر قالها شهيد من مصر توجه مع المتطوعين لمواجهة عصابات الاحتلال في العام 1948 على أرض فلسطين ، قال فيها : سأنزع من بين شدق الأفاعي .... حقوقي التي ضيعوها سدى سأمضي الى القدس في عزمة .... وأجعل حطين تأتي غدا نطهرها من دنايا اليهود ... ونطلق من حبسه المسجدا لتمرح فيها تلال النخيل .... ويلعب زيتونها والندى ويبسم أطفالها الدامعون .... وأسمع عصفورها إن شدا'
التعليقات
في ذكرى النكبة .. "#فلسطين_كاملة" يتصدر تويتر
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
في ذكرى النكبة .. "#فلسطين_كاملة" يتصدر تويتر
دشن نشطاء فلسطينيون، مساء الخميس، حملة إلكترونية في ذكرى النكبة الـ 72 للتأكيد على الحق الفلسطيني على كامل التراب ورفض كافة مشاريع الاحتلال الإسرائيلي بالضم والتوسع.
وأطلق النشطاء وسم '#فلسطين_كاملة' الذي عبروا من خلاله عبر منشوراتهم وتغريداتهم المختلفة عبر صفحاتهم من خلال التأكيد على الحق الفلسطيني ورفض المشاريع الإسرائيلية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية وتطبيق صفقة القرن.
وتنوعت المنشورات والتغريدات التي دشنها النشطاء عبر صفحاتهم ما بين مقاطع فيديو أو صور تحمل أبعاداً مرتبطة بالقضية الفلسطينية عدا عن عبارات سياسية ذات دلالة بالقضية الفلسطينية.
ويحيى الفلسطينيون هذه الأيام الذكرى الـ 72 للنكبة بعد احتلال فلسطين عام 1948 من قبل العصابات الصهيونية، وسط تلويح إسرائيلي بضم الضفة المحتلة وغور الأردن من طرف واحد.
عماد بخيت كتب في تغريدة له :' بلدتي هي جورة عسقلان : وهي إحدى المدن الفلسطينية المزدهرة ،، وقد بنيت على موقعها وفي بيوتها وحاراتها مدينة اشكلون الصهيونية.وهي القرية التي خرج منها الشيخ أحمد ياسين'.
ديالا علقت قائلة :' كانت ستي تحكيلي عن خوال أمها في رنتية شرق يافا، كانت تروح تزورهم وكانوا مقتدرين وعندهم حقول،كانوا الذهب يدفنوه في جرة. في النكبة طردتهم العصابات الصهيونية، ولما وقف الأب لأول مرة في صف المؤن ما اتحمل كيف تبدل حاله وكأنه بشحد ، انجلط ومات'.
سعدي المصري قال :'في نكبة ال 48 كان المحتل واحد .أما اليوم ف المحتل تزوج وأنجب وأصبح لديه الكتير من الابناء'.
الصحفي داود أبو ضلفة كتب :' بذكرى الـ #نكبة72 .. #فلسطين_كاملة ولن نقبل بفلسطين التي تنقص شبراً واحداً ولا نعرف سوى فلسطين التاريخية الكاملة، وكلنا يقين وثقة وعقيدة بأن الاحتلال إلى زوال'.
وكتب محمد أبو غوش :' النكبة.. ذلك المصطلح الذي لا يترجمُ إلى أي لغة، بل يبقى كما هو لغةٌ بحدِ ذاتها، لغةٌ لها أبجدياتُها وحروفُها ومفرداتُها الخاصةُ بها، هي آهات وآلام هي أوجاعٌ وقصص'.
الصحفي نضال سلامة ، استذكر أبياتا من الشعر لأحد الشهداء الذين قدموا من مصر لمواجهة عصابات الإحتلال على أرض فلسطين في العام 1948 ، وكتب قائلا :' استذكر هنا أبياتا من الشعر قالها شهيد من مصر توجه مع المتطوعين لمواجهة عصابات الاحتلال في العام 1948 على أرض فلسطين ، قال فيها : سأنزع من بين شدق الأفاعي .... حقوقي التي ضيعوها سدى سأمضي الى القدس في عزمة .... وأجعل حطين تأتي غدا نطهرها من دنايا اليهود ... ونطلق من حبسه المسجدا لتمرح فيها تلال النخيل .... ويلعب زيتونها والندى ويبسم أطفالها الدامعون .... وأسمع عصفورها إن شدا'
التعليقات