أظهر شريط مصور يوثق لحظة إطلاق النار على الشاب مصطفى درويش (28 عامًا) ابن بلدة عارة الفلسطينية المحتلة عام 1948 ، في مستشفى تل هشومير في تل أبيب، واتضح أن رجال الأمن الصهيوني أخضعوه أرضًا ومن ثم قاموا بإطلاق 7 رصاصات عليه من مسافة قريبة ما أدى إلى مقتله.

وأعلن مستشفى تل هشومير في تل أبيب، بعد ظهر اليوم الأربعاء، عن وفاة الشاب متأثرًا بجراحه. وقال أحد أقارب الشهيد إنه كان يعاني من نوبات صرع ووصل إلى المستشفى برفقة والدته لتلقي العلاج.

وادعت مصادر صهيونية  أن الشاب أصاب أحد أفراد الحراسة وهو برتبة نائب ضابط الأمن في المستشفى بجراح متوسطة خلال محاولة طعنه، ونقل إلى المستشفى لاستكمال العلاج.

وأطلق رجال الأمن الصهيوني  في المستشفى النار على الشاب، بعد مشادة كلامية يبدو أنها تطورت لشجار. لكنهم سيطروا عليه خارج المستشفى وأخضعوه أرضًا وأطلوا النار عليه من مسافة قريبة، وكانت عملية إطلاق النار على الشاب على مرأى والدته.

وزعم رئيس بلدية رمات غان، كرمل شاما، الذي تواجد في المكان، أن 'الحادث تطور عندما قام متعالجون في المستشفى بالتوجه لشخص لوضع كمامة، فغضب واستل سكينا... وعندما خرج (من المستشفى) جرى شجار قام خلاله الرجل باستلال السكين ومن ثم أطلقت عليه رصاصات'.

أظهر شريط مصور يوثق لحظة إطلاق النار على الشاب مصطفى درويش (28 عامًا) ابن بلدة عارة الفلسطينية المحتلة عام 1948 ، في مستشفى تل هشومير في تل أبيب، واتضح أن رجال الأمن الصهيوني أخضعوه أرضًا ومن ثم قاموا بإطلاق 7 رصاصات عليه من مسافة قريبة ما أدى إلى مقتله.

وأعلن مستشفى تل هشومير في تل أبيب، بعد ظهر اليوم الأربعاء، عن وفاة الشاب متأثرًا بجراحه. وقال أحد أقارب الشهيد إنه كان يعاني من نوبات صرع ووصل إلى المستشفى برفقة والدته لتلقي العلاج.

وادعت مصادر صهيونية  أن الشاب أصاب أحد أفراد الحراسة وهو برتبة نائب ضابط الأمن في المستشفى بجراح متوسطة خلال محاولة طعنه، ونقل إلى المستشفى لاستكمال العلاج.

وأطلق رجال الأمن الصهيوني  في المستشفى النار على الشاب، بعد مشادة كلامية يبدو أنها تطورت لشجار. لكنهم سيطروا عليه خارج المستشفى وأخضعوه أرضًا وأطلوا النار عليه من مسافة قريبة، وكانت عملية إطلاق النار على الشاب على مرأى والدته.

وزعم رئيس بلدية رمات غان، كرمل شاما، الذي تواجد في المكان، أن 'الحادث تطور عندما قام متعالجون في المستشفى بالتوجه لشخص لوضع كمامة، فغضب واستل سكينا... وعندما خرج (من المستشفى) جرى شجار قام خلاله الرجل باستلال السكين ومن ثم أطلقت عليه رصاصات'.

أظهر شريط مصور يوثق لحظة إطلاق النار على الشاب مصطفى درويش (28 عامًا) ابن بلدة عارة الفلسطينية المحتلة عام 1948 ، في مستشفى تل هشومير في تل أبيب، واتضح أن رجال الأمن الصهيوني أخضعوه أرضًا ومن ثم قاموا بإطلاق 7 رصاصات عليه من مسافة قريبة ما أدى إلى مقتله.

وأعلن مستشفى تل هشومير في تل أبيب، بعد ظهر اليوم الأربعاء، عن وفاة الشاب متأثرًا بجراحه. وقال أحد أقارب الشهيد إنه كان يعاني من نوبات صرع ووصل إلى المستشفى برفقة والدته لتلقي العلاج.

وادعت مصادر صهيونية  أن الشاب أصاب أحد أفراد الحراسة وهو برتبة نائب ضابط الأمن في المستشفى بجراح متوسطة خلال محاولة طعنه، ونقل إلى المستشفى لاستكمال العلاج.

وأطلق رجال الأمن الصهيوني  في المستشفى النار على الشاب، بعد مشادة كلامية يبدو أنها تطورت لشجار. لكنهم سيطروا عليه خارج المستشفى وأخضعوه أرضًا وأطلوا النار عليه من مسافة قريبة، وكانت عملية إطلاق النار على الشاب على مرأى والدته.

وزعم رئيس بلدية رمات غان، كرمل شاما، الذي تواجد في المكان، أن 'الحادث تطور عندما قام متعالجون في المستشفى بالتوجه لشخص لوضع كمامة، فغضب واستل سكينا... وعندما خرج (من المستشفى) جرى شجار قام خلاله الرجل باستلال السكين ومن ثم أطلقت عليه رصاصات'.