لم تنجح المؤسسات الاعلامية العربية منذ مايسمى بعهود الاستقلال حتى هذا العهد الحالي حيث انها رغم حديثها عن استقلال الدول الا انها هي نفسها مازالت مؤسسات مستعمرة وطوعيا وان شاب مسيرتها ببعض الضغوط؛ وما يثير سخط الشارع العربي ولادة جيل من الاعلاميين لايرقى لادنى درجات الاعلاميين رغم خزائنهم المتخمة بالشهادات والحبلى بالجوائز والهدايا والمنح؛ فانعكس ظهور هذا الجيل الاعلامي الرديء على قضايا الامة العربية وتحديدا على القضية العربية المفصلية الا وهي القضية الفلسطينية العربيةو الاسلامية ؛ وايضا ادى ظهور بعض الاعلاميين السقط لتردي حالة الاخوة والاحترام بين كثير من الدول العربية على حساب ترويجهم للمشروع الصهيوني بالمنطقة؛ فاليوم وعلى سبيل الحصر يشاهد المواطن العربي عبر وسائل التواصل المختلفة حروب اعلامية يقودها جيل مزيف مما يتحدثون كاعلاميين بأساليب الهجوم الصارخ على قضايا الامة منطلقين من امرين ؛ الاول مقدار صرف الدولار بعملاتهم المحلية والامر الثاني جهلهم المستشري بمعاني الاخوة والصمود بوجه التحديات التي تحيط بامتنا؛ كما ويغيب اليوم الدور الفعال للمؤسسات الاعلامية والذي اساسه تجسير الخلافات العربية لتقوية جبهاتنا الداخلية والخارجية....لذلك على الانظمة السياسية بغياب الاعلام ان تقف صفا قويا لدرء الخلافات التي يؤسسها ذاك الاعلام الرخيص....وعلى الشعوب العربية ان ترفض ذاك النسق الاعلامي الرخيص بعدم الانتباه او المتابعة....فالشعوب العربية بخليجنا العربي وبلاد الشام وشمال افريقيا هي شعوب يوحدها الهدف والمصير ووحدة القضايا مهما عمل الاعلام المسموم من افعال واقوال؛ ففلسطين قضيتنا المفصلية والعصابات الصهيونية طارئة والشعب السعودي والفلسطيني والاردني والسوري والعراقي وبالباقي من شعوبنا اخوة لايفرقهم نزوة اعلامية ودنائة قضايا زائفة يقودها الجهلة من متأعلمين...فسياسة التهويش والفتنة والتجني على شعب عربي مرفوضة تماما.......وللحديث بقية....
لم تنجح المؤسسات الاعلامية العربية منذ مايسمى بعهود الاستقلال حتى هذا العهد الحالي حيث انها رغم حديثها عن استقلال الدول الا انها هي نفسها مازالت مؤسسات مستعمرة وطوعيا وان شاب مسيرتها ببعض الضغوط؛ وما يثير سخط الشارع العربي ولادة جيل من الاعلاميين لايرقى لادنى درجات الاعلاميين رغم خزائنهم المتخمة بالشهادات والحبلى بالجوائز والهدايا والمنح؛ فانعكس ظهور هذا الجيل الاعلامي الرديء على قضايا الامة العربية وتحديدا على القضية العربية المفصلية الا وهي القضية الفلسطينية العربيةو الاسلامية ؛ وايضا ادى ظهور بعض الاعلاميين السقط لتردي حالة الاخوة والاحترام بين كثير من الدول العربية على حساب ترويجهم للمشروع الصهيوني بالمنطقة؛ فاليوم وعلى سبيل الحصر يشاهد المواطن العربي عبر وسائل التواصل المختلفة حروب اعلامية يقودها جيل مزيف مما يتحدثون كاعلاميين بأساليب الهجوم الصارخ على قضايا الامة منطلقين من امرين ؛ الاول مقدار صرف الدولار بعملاتهم المحلية والامر الثاني جهلهم المستشري بمعاني الاخوة والصمود بوجه التحديات التي تحيط بامتنا؛ كما ويغيب اليوم الدور الفعال للمؤسسات الاعلامية والذي اساسه تجسير الخلافات العربية لتقوية جبهاتنا الداخلية والخارجية....لذلك على الانظمة السياسية بغياب الاعلام ان تقف صفا قويا لدرء الخلافات التي يؤسسها ذاك الاعلام الرخيص....وعلى الشعوب العربية ان ترفض ذاك النسق الاعلامي الرخيص بعدم الانتباه او المتابعة....فالشعوب العربية بخليجنا العربي وبلاد الشام وشمال افريقيا هي شعوب يوحدها الهدف والمصير ووحدة القضايا مهما عمل الاعلام المسموم من افعال واقوال؛ ففلسطين قضيتنا المفصلية والعصابات الصهيونية طارئة والشعب السعودي والفلسطيني والاردني والسوري والعراقي وبالباقي من شعوبنا اخوة لايفرقهم نزوة اعلامية ودنائة قضايا زائفة يقودها الجهلة من متأعلمين...فسياسة التهويش والفتنة والتجني على شعب عربي مرفوضة تماما.......وللحديث بقية....
لم تنجح المؤسسات الاعلامية العربية منذ مايسمى بعهود الاستقلال حتى هذا العهد الحالي حيث انها رغم حديثها عن استقلال الدول الا انها هي نفسها مازالت مؤسسات مستعمرة وطوعيا وان شاب مسيرتها ببعض الضغوط؛ وما يثير سخط الشارع العربي ولادة جيل من الاعلاميين لايرقى لادنى درجات الاعلاميين رغم خزائنهم المتخمة بالشهادات والحبلى بالجوائز والهدايا والمنح؛ فانعكس ظهور هذا الجيل الاعلامي الرديء على قضايا الامة العربية وتحديدا على القضية العربية المفصلية الا وهي القضية الفلسطينية العربيةو الاسلامية ؛ وايضا ادى ظهور بعض الاعلاميين السقط لتردي حالة الاخوة والاحترام بين كثير من الدول العربية على حساب ترويجهم للمشروع الصهيوني بالمنطقة؛ فاليوم وعلى سبيل الحصر يشاهد المواطن العربي عبر وسائل التواصل المختلفة حروب اعلامية يقودها جيل مزيف مما يتحدثون كاعلاميين بأساليب الهجوم الصارخ على قضايا الامة منطلقين من امرين ؛ الاول مقدار صرف الدولار بعملاتهم المحلية والامر الثاني جهلهم المستشري بمعاني الاخوة والصمود بوجه التحديات التي تحيط بامتنا؛ كما ويغيب اليوم الدور الفعال للمؤسسات الاعلامية والذي اساسه تجسير الخلافات العربية لتقوية جبهاتنا الداخلية والخارجية....لذلك على الانظمة السياسية بغياب الاعلام ان تقف صفا قويا لدرء الخلافات التي يؤسسها ذاك الاعلام الرخيص....وعلى الشعوب العربية ان ترفض ذاك النسق الاعلامي الرخيص بعدم الانتباه او المتابعة....فالشعوب العربية بخليجنا العربي وبلاد الشام وشمال افريقيا هي شعوب يوحدها الهدف والمصير ووحدة القضايا مهما عمل الاعلام المسموم من افعال واقوال؛ ففلسطين قضيتنا المفصلية والعصابات الصهيونية طارئة والشعب السعودي والفلسطيني والاردني والسوري والعراقي وبالباقي من شعوبنا اخوة لايفرقهم نزوة اعلامية ودنائة قضايا زائفة يقودها الجهلة من متأعلمين...فسياسة التهويش والفتنة والتجني على شعب عربي مرفوضة تماما.......وللحديث بقية....
التعليقات