كانت مرحلة المغفور له الملك الحسين ذات معالم رئيسية تشكل فيها حكومات يصعب معها توقع رئيس الحكومة القادمة ، و كانت الظروف مخنلفة تماما عما هو الوضع عليه الان .
كان الاردن ذو ابعاد جغرافية مختلف عليها ، محاط بقضايا سياسية سريعة التغير و التفاعل و التشابك ، و كانت المحاور و المؤمرات تحاك و الخناجر في الظهر و غيرها من تعقيدات ذات ابعاد تكهرب اجواء المملكة و تشحنها بتيارات سالبة تعمل على تفكيك المملكة و تقصير ثوبها الحاضن للاطياف و الاطراف عبر النهر.
كانت ملامح الرئيس القادم و شخصيته صعبة التكهن بها ، تمر بمراحل من المناخل السياسية ، يستشار بسرية تامة بعض من رؤساء الوزراء السابقون ، و يبقى القرار الاخير في
يد حضرة الملك الراحل . و تاريخ اربعون عام شاهد على تلك الخيارات و مفاتيح الاختيار و صعوبات "الفزورة " المتعلقة بمن هو الرئيس القادم؟.
اليوم ، و مع مرور عشر سنوات من الحكم الناجح ، و الاستقرار المجبول بالعزيمة و الاصرار على التميز ، و مع التواجد للوطن الامن و الحفاظ على كينونة و تكوين البلاد ، و مع تعاقب رؤساء على مؤسسة الدوار الرابع ، قادوا الدولة الاردنية الى ما وصلت اليه من امكانات و التزامات ،بات من السهل التعرف على شخص و شاكلة الرئيس القادم بعد حكومة سمير الرفاعي .
فلم يعد خافيا على احد ، التكهن بمن سيكون الرئيس ، و من سيكون فرس السباق الذي يحقق للتوجهات الملكية ما تربو اليه ، خصوصا بعد التغيرات المتكررة التى اصابت الحكومات لاجل تحقيق التوافق و التكامل مع كتب التكليف السامي.
و أعتقد ، مثل كثيرين غيري ، و بعد ان شاهدوا ما وصل اليه البعض من نجاحات و في اقامة شكل جديد و نهج في مؤسساتهم ، ان يكون بعض منهم في قائمة الاوائل ، قائمة من يدير الحكومة القادمة ومضمار من يركض في اروقة الدوار الرابع لمجلس الوزراء ، التى هي استحقاق دستوري يتناغم مع البرلمان المنتخب ، اسماء لامعة مثل وزير الخارجية ناصر جودة و رئيس الديوان الملكي ناصر اللوزي و ربما عمر المعاني امين عمان الكبرى . و لكل منهم بصمات و رؤى و توجهات تماثل الى حد كبير من سبقهم في تولى المنصب على مدار العشر سنوات الماضية.
و قد يكون احتمالية عودة الرئيس الحالي سمير الرفاعي ايضا ممكنة بعد ان ازال فتيل الاخفاقات و التعثرات التى مرت بها حكومتة من التربية الى الزراعة و من اصدار قرارت ثم العودة عنها استجابة للمطالب الشعبية وغيرها . مع العلم ان انجازات الحكومة الرفاعية متوافرة و معلومة و مقرؤة في هذا العهد الميمون ، و له حظ كبير و حظوة في العودة مع المجلس النيابي القادم .
المرحلة القادمة بلا شك تحتاج الى حكومة جديدة حسب العرف الدستوري و حسب المتطلبات القادمة و حسب الفهم الاقدر على معالجة ما وصلت اليه المملكة نتيجة الحكومات التى ادارت البلاد خلال السنوات العشر الماضية.
ايام قليلة قادمة ، ينتهى معها حفل السامر الانتخابي في الاردن ، و تفرح الدولة الاردنية بتوهج ابنائها تحت قبة البرلمان ، و ينتظر الشعب حقة الدستوري في حكومة جديدة تتفاعل و تتشارك مع البرلمان في صياغة عصر جديد من الانجازات و من التطوير و من التقدم و الاستقرار على اسس واضحة من القانون و العدالة.
لم يعد خافيا على احد من هو الرئيس القادم ، او من ضمن اي فئة ، كما هي في السيارات ؟ اهي الخامسة او السابعة ؟ .
نها "الفزورة " التى تم حلها و توزيع اجابتها على المشاركين .
كانت مرحلة المغفور له الملك الحسين ذات معالم رئيسية تشكل فيها حكومات يصعب معها توقع رئيس الحكومة القادمة ، و كانت الظروف مخنلفة تماما عما هو الوضع عليه الان .
كان الاردن ذو ابعاد جغرافية مختلف عليها ، محاط بقضايا سياسية سريعة التغير و التفاعل و التشابك ، و كانت المحاور و المؤمرات تحاك و الخناجر في الظهر و غيرها من تعقيدات ذات ابعاد تكهرب اجواء المملكة و تشحنها بتيارات سالبة تعمل على تفكيك المملكة و تقصير ثوبها الحاضن للاطياف و الاطراف عبر النهر.
كانت ملامح الرئيس القادم و شخصيته صعبة التكهن بها ، تمر بمراحل من المناخل السياسية ، يستشار بسرية تامة بعض من رؤساء الوزراء السابقون ، و يبقى القرار الاخير في
يد حضرة الملك الراحل . و تاريخ اربعون عام شاهد على تلك الخيارات و مفاتيح الاختيار و صعوبات "الفزورة " المتعلقة بمن هو الرئيس القادم؟.
اليوم ، و مع مرور عشر سنوات من الحكم الناجح ، و الاستقرار المجبول بالعزيمة و الاصرار على التميز ، و مع التواجد للوطن الامن و الحفاظ على كينونة و تكوين البلاد ، و مع تعاقب رؤساء على مؤسسة الدوار الرابع ، قادوا الدولة الاردنية الى ما وصلت اليه من امكانات و التزامات ،بات من السهل التعرف على شخص و شاكلة الرئيس القادم بعد حكومة سمير الرفاعي .
فلم يعد خافيا على احد ، التكهن بمن سيكون الرئيس ، و من سيكون فرس السباق الذي يحقق للتوجهات الملكية ما تربو اليه ، خصوصا بعد التغيرات المتكررة التى اصابت الحكومات لاجل تحقيق التوافق و التكامل مع كتب التكليف السامي.
و أعتقد ، مثل كثيرين غيري ، و بعد ان شاهدوا ما وصل اليه البعض من نجاحات و في اقامة شكل جديد و نهج في مؤسساتهم ، ان يكون بعض منهم في قائمة الاوائل ، قائمة من يدير الحكومة القادمة ومضمار من يركض في اروقة الدوار الرابع لمجلس الوزراء ، التى هي استحقاق دستوري يتناغم مع البرلمان المنتخب ، اسماء لامعة مثل وزير الخارجية ناصر جودة و رئيس الديوان الملكي ناصر اللوزي و ربما عمر المعاني امين عمان الكبرى . و لكل منهم بصمات و رؤى و توجهات تماثل الى حد كبير من سبقهم في تولى المنصب على مدار العشر سنوات الماضية.
و قد يكون احتمالية عودة الرئيس الحالي سمير الرفاعي ايضا ممكنة بعد ان ازال فتيل الاخفاقات و التعثرات التى مرت بها حكومتة من التربية الى الزراعة و من اصدار قرارت ثم العودة عنها استجابة للمطالب الشعبية وغيرها . مع العلم ان انجازات الحكومة الرفاعية متوافرة و معلومة و مقرؤة في هذا العهد الميمون ، و له حظ كبير و حظوة في العودة مع المجلس النيابي القادم .
المرحلة القادمة بلا شك تحتاج الى حكومة جديدة حسب العرف الدستوري و حسب المتطلبات القادمة و حسب الفهم الاقدر على معالجة ما وصلت اليه المملكة نتيجة الحكومات التى ادارت البلاد خلال السنوات العشر الماضية.
ايام قليلة قادمة ، ينتهى معها حفل السامر الانتخابي في الاردن ، و تفرح الدولة الاردنية بتوهج ابنائها تحت قبة البرلمان ، و ينتظر الشعب حقة الدستوري في حكومة جديدة تتفاعل و تتشارك مع البرلمان في صياغة عصر جديد من الانجازات و من التطوير و من التقدم و الاستقرار على اسس واضحة من القانون و العدالة.
لم يعد خافيا على احد من هو الرئيس القادم ، او من ضمن اي فئة ، كما هي في السيارات ؟ اهي الخامسة او السابعة ؟ .
نها "الفزورة " التى تم حلها و توزيع اجابتها على المشاركين .
كانت مرحلة المغفور له الملك الحسين ذات معالم رئيسية تشكل فيها حكومات يصعب معها توقع رئيس الحكومة القادمة ، و كانت الظروف مخنلفة تماما عما هو الوضع عليه الان .
كان الاردن ذو ابعاد جغرافية مختلف عليها ، محاط بقضايا سياسية سريعة التغير و التفاعل و التشابك ، و كانت المحاور و المؤمرات تحاك و الخناجر في الظهر و غيرها من تعقيدات ذات ابعاد تكهرب اجواء المملكة و تشحنها بتيارات سالبة تعمل على تفكيك المملكة و تقصير ثوبها الحاضن للاطياف و الاطراف عبر النهر.
كانت ملامح الرئيس القادم و شخصيته صعبة التكهن بها ، تمر بمراحل من المناخل السياسية ، يستشار بسرية تامة بعض من رؤساء الوزراء السابقون ، و يبقى القرار الاخير في
يد حضرة الملك الراحل . و تاريخ اربعون عام شاهد على تلك الخيارات و مفاتيح الاختيار و صعوبات "الفزورة " المتعلقة بمن هو الرئيس القادم؟.
اليوم ، و مع مرور عشر سنوات من الحكم الناجح ، و الاستقرار المجبول بالعزيمة و الاصرار على التميز ، و مع التواجد للوطن الامن و الحفاظ على كينونة و تكوين البلاد ، و مع تعاقب رؤساء على مؤسسة الدوار الرابع ، قادوا الدولة الاردنية الى ما وصلت اليه من امكانات و التزامات ،بات من السهل التعرف على شخص و شاكلة الرئيس القادم بعد حكومة سمير الرفاعي .
فلم يعد خافيا على احد ، التكهن بمن سيكون الرئيس ، و من سيكون فرس السباق الذي يحقق للتوجهات الملكية ما تربو اليه ، خصوصا بعد التغيرات المتكررة التى اصابت الحكومات لاجل تحقيق التوافق و التكامل مع كتب التكليف السامي.
و أعتقد ، مثل كثيرين غيري ، و بعد ان شاهدوا ما وصل اليه البعض من نجاحات و في اقامة شكل جديد و نهج في مؤسساتهم ، ان يكون بعض منهم في قائمة الاوائل ، قائمة من يدير الحكومة القادمة ومضمار من يركض في اروقة الدوار الرابع لمجلس الوزراء ، التى هي استحقاق دستوري يتناغم مع البرلمان المنتخب ، اسماء لامعة مثل وزير الخارجية ناصر جودة و رئيس الديوان الملكي ناصر اللوزي و ربما عمر المعاني امين عمان الكبرى . و لكل منهم بصمات و رؤى و توجهات تماثل الى حد كبير من سبقهم في تولى المنصب على مدار العشر سنوات الماضية.
و قد يكون احتمالية عودة الرئيس الحالي سمير الرفاعي ايضا ممكنة بعد ان ازال فتيل الاخفاقات و التعثرات التى مرت بها حكومتة من التربية الى الزراعة و من اصدار قرارت ثم العودة عنها استجابة للمطالب الشعبية وغيرها . مع العلم ان انجازات الحكومة الرفاعية متوافرة و معلومة و مقرؤة في هذا العهد الميمون ، و له حظ كبير و حظوة في العودة مع المجلس النيابي القادم .
المرحلة القادمة بلا شك تحتاج الى حكومة جديدة حسب العرف الدستوري و حسب المتطلبات القادمة و حسب الفهم الاقدر على معالجة ما وصلت اليه المملكة نتيجة الحكومات التى ادارت البلاد خلال السنوات العشر الماضية.
ايام قليلة قادمة ، ينتهى معها حفل السامر الانتخابي في الاردن ، و تفرح الدولة الاردنية بتوهج ابنائها تحت قبة البرلمان ، و ينتظر الشعب حقة الدستوري في حكومة جديدة تتفاعل و تتشارك مع البرلمان في صياغة عصر جديد من الانجازات و من التطوير و من التقدم و الاستقرار على اسس واضحة من القانون و العدالة.
لم يعد خافيا على احد من هو الرئيس القادم ، او من ضمن اي فئة ، كما هي في السيارات ؟ اهي الخامسة او السابعة ؟ .
نها "الفزورة " التى تم حلها و توزيع اجابتها على المشاركين .
التعليقات
ترقبوه بعد الانتخابات
=
=
=
=
=
=
=
=
عـــبـــد أ لـــهـــاد ي ألـــمـــجـــالـــي
و الرفاعي لللأمانه, لم يخطيء بشيء و يقوم بواجبه على افضل ما يمكن , و فريقه كذلك.
فلماذا نتطلع لتغيير الحكومات !!!!
ل الي راحو
ل الي راحو