دعت وزارة التنمية الاجتماعية الفلسطينية إلى إطلاق نداء وحملة دولية واسعة من أجل إطلاق سراح الاسرى الاطفال والنساء من سجون الاحتلال الاسرائيلي، في ظل الظروف الصعبة وانتشار وباء كورونا، وخصوصا أن الأسرى عامة، والاسرى الاطفال والنساء يعيشون في ظل ظروف اعتقال قاسية.
وقالت الوزارة نشعر بالخطر على حياة الاسرى وخصوصا الاطفال والنساء، سيما أنه لا توجد أية اجراءات للسلامة العامة والوقاية داخل سجون الاحتلال، بل وعلى العكس من ذلك فإن الأسرى في ظروف صعبة تفتقر لأدنى مقومات الوقاية والحماية بشكل عام، ومن هذا الوباء يشكل خاص.
وتابعت الوزارة أن قوات الاحتلال، تقوم بإجراءات قاسية ضد الأطفال الأسرى، فما زال نحو 250 طفلاً رهن الاعتقال في ظروف سيئة وقاسية، ودولة الاحتلال تنتهك كل يوم وبشكل متعمد وممنهج وعلى مدى سنين طويلة منذ احتلالها لفلسطين، حقوق الإنسان وخاصة حقوق الأطفال الفلسطينيين، فهي بذلك تواصل سياسة اعتقال الأطفال الفلسطينيين متنكرة للحماية الواجبة لهم بموجب أكثر من 27 اتفاقية دولية تنص على توفير الحماية للأطفال، وحقهم في العيش بحرية وكرامة.
ودعت كافة المؤسسات الحقوقية المحلية والدولية الضغط على حكومة الاحتلال؛ لإلزامها وبالإفراج الفوري عن كافة الأسرى في سجون الاحتلال وخصوصاً الأطفال والنساء منهم دون قيد أو شرط، وحملت الاحتلال المسؤولية عن حياتهم .
ووجهت الوزارة نداء للمنظمات الدولية ومنظمات حقوق الانسان، للتحرك الفوري من أجل إنقاذ النساء الفلسطينيات الأسيرات حيث مازال نحو 43 أسيرة في سجون الاحتلال بينهم 16 أمًا
دعت وزارة التنمية الاجتماعية الفلسطينية إلى إطلاق نداء وحملة دولية واسعة من أجل إطلاق سراح الاسرى الاطفال والنساء من سجون الاحتلال الاسرائيلي، في ظل الظروف الصعبة وانتشار وباء كورونا، وخصوصا أن الأسرى عامة، والاسرى الاطفال والنساء يعيشون في ظل ظروف اعتقال قاسية.
وقالت الوزارة نشعر بالخطر على حياة الاسرى وخصوصا الاطفال والنساء، سيما أنه لا توجد أية اجراءات للسلامة العامة والوقاية داخل سجون الاحتلال، بل وعلى العكس من ذلك فإن الأسرى في ظروف صعبة تفتقر لأدنى مقومات الوقاية والحماية بشكل عام، ومن هذا الوباء يشكل خاص.
وتابعت الوزارة أن قوات الاحتلال، تقوم بإجراءات قاسية ضد الأطفال الأسرى، فما زال نحو 250 طفلاً رهن الاعتقال في ظروف سيئة وقاسية، ودولة الاحتلال تنتهك كل يوم وبشكل متعمد وممنهج وعلى مدى سنين طويلة منذ احتلالها لفلسطين، حقوق الإنسان وخاصة حقوق الأطفال الفلسطينيين، فهي بذلك تواصل سياسة اعتقال الأطفال الفلسطينيين متنكرة للحماية الواجبة لهم بموجب أكثر من 27 اتفاقية دولية تنص على توفير الحماية للأطفال، وحقهم في العيش بحرية وكرامة.
ودعت كافة المؤسسات الحقوقية المحلية والدولية الضغط على حكومة الاحتلال؛ لإلزامها وبالإفراج الفوري عن كافة الأسرى في سجون الاحتلال وخصوصاً الأطفال والنساء منهم دون قيد أو شرط، وحملت الاحتلال المسؤولية عن حياتهم .
ووجهت الوزارة نداء للمنظمات الدولية ومنظمات حقوق الانسان، للتحرك الفوري من أجل إنقاذ النساء الفلسطينيات الأسيرات حيث مازال نحو 43 أسيرة في سجون الاحتلال بينهم 16 أمًا
دعت وزارة التنمية الاجتماعية الفلسطينية إلى إطلاق نداء وحملة دولية واسعة من أجل إطلاق سراح الاسرى الاطفال والنساء من سجون الاحتلال الاسرائيلي، في ظل الظروف الصعبة وانتشار وباء كورونا، وخصوصا أن الأسرى عامة، والاسرى الاطفال والنساء يعيشون في ظل ظروف اعتقال قاسية.
وقالت الوزارة نشعر بالخطر على حياة الاسرى وخصوصا الاطفال والنساء، سيما أنه لا توجد أية اجراءات للسلامة العامة والوقاية داخل سجون الاحتلال، بل وعلى العكس من ذلك فإن الأسرى في ظروف صعبة تفتقر لأدنى مقومات الوقاية والحماية بشكل عام، ومن هذا الوباء يشكل خاص.
وتابعت الوزارة أن قوات الاحتلال، تقوم بإجراءات قاسية ضد الأطفال الأسرى، فما زال نحو 250 طفلاً رهن الاعتقال في ظروف سيئة وقاسية، ودولة الاحتلال تنتهك كل يوم وبشكل متعمد وممنهج وعلى مدى سنين طويلة منذ احتلالها لفلسطين، حقوق الإنسان وخاصة حقوق الأطفال الفلسطينيين، فهي بذلك تواصل سياسة اعتقال الأطفال الفلسطينيين متنكرة للحماية الواجبة لهم بموجب أكثر من 27 اتفاقية دولية تنص على توفير الحماية للأطفال، وحقهم في العيش بحرية وكرامة.
ودعت كافة المؤسسات الحقوقية المحلية والدولية الضغط على حكومة الاحتلال؛ لإلزامها وبالإفراج الفوري عن كافة الأسرى في سجون الاحتلال وخصوصاً الأطفال والنساء منهم دون قيد أو شرط، وحملت الاحتلال المسؤولية عن حياتهم .
ووجهت الوزارة نداء للمنظمات الدولية ومنظمات حقوق الانسان، للتحرك الفوري من أجل إنقاذ النساء الفلسطينيات الأسيرات حيث مازال نحو 43 أسيرة في سجون الاحتلال بينهم 16 أمًا
التعليقات