هل رأيت كيسا فارغا يقف دون أن يكون ممتلئ كليا او جزئيا بأي ماده ولو كانت بالهواء؟ واذا استعرضنا حال عرب هذا العصر بكل دولنا العربيه ستجد الجواب.
فاذا سألت اوروبي أو امريكي أو ياباني او صبني عن أسمه سيجيبك بكلمة واحدة جون أو يونغ أو هكذا وأنه اكتشف واخترع وخدم البشرية بكذا أما عند عربنا فقد اعتدنا الوقوف بأرجل صناعيه فمنا من إتكأ على اسم العشيره وتفاخر بها قبل اعطاء أسمه وكأن عشيرته مكتشفه للبنسلين او الراديو وصعدت للقمر ونوع آخر إتكأ طرح أقرب مثلا لمهنه الحداد والنجار والكلاس وغيرها وشريحة ثالثة على المنطقه أو البلد أقدع ناس والمثال الأخير هو الأخطر وهو من إتكأ على الدين بدل الصوره العكسيه حيث يتم تعريفه بالشيخ والحج وستصل أمورهم مستقبلا الى المصلي فلان والمزكي والصائم فلان فهل كان الحاج عمر بن الخطاب أو الحاج عثمان أو علي فكيف تقوم بفرض لله وتسمي نفسك به وحتى نجد على اوراق شيكات الربا الحاج فلان او توفي الحاج فلان.
فكيف لنا أن نقف ونتأمل للتقييم والتقويم والخروج من التقوقع أم اننا رضينا بدفن رؤوسنا بالرمال وامتهنا الصعود للهاويه والهبوط للقمه أم اننا ننتظر تشردنا في بقاع الأرض ومطالبتنا بوطن قومي للعرب وحينها سترفض دول العالم اعادة افساد الأرض منا بالقتل والخيانه والسرقه والنهب والكذب والنفاق والغدر والظلم والغش والتآمر والرخص والأنانيه وسننتظر ونحلم ب اذهب انت وربك فقاتلا وانا هاهنا قاعدون فقد أغضبنا الرب والخلق واصبحنا عبئ وحمل ثقيل مزعج بهذا الكوكب.
هل رأيت كيسا فارغا يقف دون أن يكون ممتلئ كليا او جزئيا بأي ماده ولو كانت بالهواء؟ واذا استعرضنا حال عرب هذا العصر بكل دولنا العربيه ستجد الجواب.
فاذا سألت اوروبي أو امريكي أو ياباني او صبني عن أسمه سيجيبك بكلمة واحدة جون أو يونغ أو هكذا وأنه اكتشف واخترع وخدم البشرية بكذا أما عند عربنا فقد اعتدنا الوقوف بأرجل صناعيه فمنا من إتكأ على اسم العشيره وتفاخر بها قبل اعطاء أسمه وكأن عشيرته مكتشفه للبنسلين او الراديو وصعدت للقمر ونوع آخر إتكأ طرح أقرب مثلا لمهنه الحداد والنجار والكلاس وغيرها وشريحة ثالثة على المنطقه أو البلد أقدع ناس والمثال الأخير هو الأخطر وهو من إتكأ على الدين بدل الصوره العكسيه حيث يتم تعريفه بالشيخ والحج وستصل أمورهم مستقبلا الى المصلي فلان والمزكي والصائم فلان فهل كان الحاج عمر بن الخطاب أو الحاج عثمان أو علي فكيف تقوم بفرض لله وتسمي نفسك به وحتى نجد على اوراق شيكات الربا الحاج فلان او توفي الحاج فلان.
فكيف لنا أن نقف ونتأمل للتقييم والتقويم والخروج من التقوقع أم اننا رضينا بدفن رؤوسنا بالرمال وامتهنا الصعود للهاويه والهبوط للقمه أم اننا ننتظر تشردنا في بقاع الأرض ومطالبتنا بوطن قومي للعرب وحينها سترفض دول العالم اعادة افساد الأرض منا بالقتل والخيانه والسرقه والنهب والكذب والنفاق والغدر والظلم والغش والتآمر والرخص والأنانيه وسننتظر ونحلم ب اذهب انت وربك فقاتلا وانا هاهنا قاعدون فقد أغضبنا الرب والخلق واصبحنا عبئ وحمل ثقيل مزعج بهذا الكوكب.
هل رأيت كيسا فارغا يقف دون أن يكون ممتلئ كليا او جزئيا بأي ماده ولو كانت بالهواء؟ واذا استعرضنا حال عرب هذا العصر بكل دولنا العربيه ستجد الجواب.
فاذا سألت اوروبي أو امريكي أو ياباني او صبني عن أسمه سيجيبك بكلمة واحدة جون أو يونغ أو هكذا وأنه اكتشف واخترع وخدم البشرية بكذا أما عند عربنا فقد اعتدنا الوقوف بأرجل صناعيه فمنا من إتكأ على اسم العشيره وتفاخر بها قبل اعطاء أسمه وكأن عشيرته مكتشفه للبنسلين او الراديو وصعدت للقمر ونوع آخر إتكأ طرح أقرب مثلا لمهنه الحداد والنجار والكلاس وغيرها وشريحة ثالثة على المنطقه أو البلد أقدع ناس والمثال الأخير هو الأخطر وهو من إتكأ على الدين بدل الصوره العكسيه حيث يتم تعريفه بالشيخ والحج وستصل أمورهم مستقبلا الى المصلي فلان والمزكي والصائم فلان فهل كان الحاج عمر بن الخطاب أو الحاج عثمان أو علي فكيف تقوم بفرض لله وتسمي نفسك به وحتى نجد على اوراق شيكات الربا الحاج فلان او توفي الحاج فلان.
فكيف لنا أن نقف ونتأمل للتقييم والتقويم والخروج من التقوقع أم اننا رضينا بدفن رؤوسنا بالرمال وامتهنا الصعود للهاويه والهبوط للقمه أم اننا ننتظر تشردنا في بقاع الأرض ومطالبتنا بوطن قومي للعرب وحينها سترفض دول العالم اعادة افساد الأرض منا بالقتل والخيانه والسرقه والنهب والكذب والنفاق والغدر والظلم والغش والتآمر والرخص والأنانيه وسننتظر ونحلم ب اذهب انت وربك فقاتلا وانا هاهنا قاعدون فقد أغضبنا الرب والخلق واصبحنا عبئ وحمل ثقيل مزعج بهذا الكوكب.
التعليقات