قالت صحيفة ‘‘لوفيغارو’’ الفرنسية إن نسبة المشاركة هي مفتاح الانتخابات التشريعية التي تشهدها إسرائيل اليوم وتعد الثالثة من نوعها في غضون أقل من عام، معتبرةً أن عملية الاقتراع ستعتمد على مدى قدرة المعسكرين على التعبئة، خاصة في ظل المخاوف من العدوى بفيروس كورونا الذي فرض نفسه كضيف اللحظات الأخيرة قبيل هذه الانتخابات.
وأضافت الصحيفة الفرنسية أن الرهان الحقيقي لهذا الاستحقاق هو مستقبل رئيس الحكومة المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو، حيث إن جميع الانتخابات التشريعية الأخيرة في إسرائيل أصبحت بمثابة استفتاء، مع أو ضد ‘‘بي- بي’’ (بنيامين نتنياهو) وهذا الأخير، تجاوز الصيف الماضي الرقم القياسي لأطول فترة في الحكم الذي كان بحوزة دافيد بن غوريون، مؤسس الدولة العبرية.
وأوضحت ‘‘لوفيغارو’’ أن تهم الفساد الرسمية التي يواجهها نتنياهو -رئيس الحكومة الوحيد في تاريخ إسرائيل الذي يواجه اتهامات بالفساد وهو في منصبه– تعد نقطة ضعفه، لكنها لم تقوض دعم أنصاره.
وتابعت الصحيفة القول إنه في ظل السياق الغامض لهذه الانتخابات الثالثة في غضون أقل من عام، تمكن بنيامين نتنياهو من خلق دينامية بسيطة لصالحه. فقد طمأن ناخبيه بخصوص القضايا الأمنية وإن كان لم يقدم أي شيء بخصوص كيفية ‘‘ايجاد حل دائم’’ في غزة.
كما أنه أقنعهم بأنه في حال فاز في الانتخابات، سيتمكن من الحصول على الحصانة وتجاوز صلاحيات المحكمة العليا، وهي ركيزة النظام الديمقراطي الساري منذ إنشاء إسرائيل.
وأشارت ‘‘لوفيغارو’’ إلى أن الإعلان عن خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط لم يكن لها الأثر الذي كان يتوقعه نتنياهو.
قالت صحيفة ‘‘لوفيغارو’’ الفرنسية إن نسبة المشاركة هي مفتاح الانتخابات التشريعية التي تشهدها إسرائيل اليوم وتعد الثالثة من نوعها في غضون أقل من عام، معتبرةً أن عملية الاقتراع ستعتمد على مدى قدرة المعسكرين على التعبئة، خاصة في ظل المخاوف من العدوى بفيروس كورونا الذي فرض نفسه كضيف اللحظات الأخيرة قبيل هذه الانتخابات.
وأضافت الصحيفة الفرنسية أن الرهان الحقيقي لهذا الاستحقاق هو مستقبل رئيس الحكومة المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو، حيث إن جميع الانتخابات التشريعية الأخيرة في إسرائيل أصبحت بمثابة استفتاء، مع أو ضد ‘‘بي- بي’’ (بنيامين نتنياهو) وهذا الأخير، تجاوز الصيف الماضي الرقم القياسي لأطول فترة في الحكم الذي كان بحوزة دافيد بن غوريون، مؤسس الدولة العبرية.
وأوضحت ‘‘لوفيغارو’’ أن تهم الفساد الرسمية التي يواجهها نتنياهو -رئيس الحكومة الوحيد في تاريخ إسرائيل الذي يواجه اتهامات بالفساد وهو في منصبه– تعد نقطة ضعفه، لكنها لم تقوض دعم أنصاره.
وتابعت الصحيفة القول إنه في ظل السياق الغامض لهذه الانتخابات الثالثة في غضون أقل من عام، تمكن بنيامين نتنياهو من خلق دينامية بسيطة لصالحه. فقد طمأن ناخبيه بخصوص القضايا الأمنية وإن كان لم يقدم أي شيء بخصوص كيفية ‘‘ايجاد حل دائم’’ في غزة.
كما أنه أقنعهم بأنه في حال فاز في الانتخابات، سيتمكن من الحصول على الحصانة وتجاوز صلاحيات المحكمة العليا، وهي ركيزة النظام الديمقراطي الساري منذ إنشاء إسرائيل.
وأشارت ‘‘لوفيغارو’’ إلى أن الإعلان عن خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط لم يكن لها الأثر الذي كان يتوقعه نتنياهو.
قالت صحيفة ‘‘لوفيغارو’’ الفرنسية إن نسبة المشاركة هي مفتاح الانتخابات التشريعية التي تشهدها إسرائيل اليوم وتعد الثالثة من نوعها في غضون أقل من عام، معتبرةً أن عملية الاقتراع ستعتمد على مدى قدرة المعسكرين على التعبئة، خاصة في ظل المخاوف من العدوى بفيروس كورونا الذي فرض نفسه كضيف اللحظات الأخيرة قبيل هذه الانتخابات.
وأضافت الصحيفة الفرنسية أن الرهان الحقيقي لهذا الاستحقاق هو مستقبل رئيس الحكومة المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو، حيث إن جميع الانتخابات التشريعية الأخيرة في إسرائيل أصبحت بمثابة استفتاء، مع أو ضد ‘‘بي- بي’’ (بنيامين نتنياهو) وهذا الأخير، تجاوز الصيف الماضي الرقم القياسي لأطول فترة في الحكم الذي كان بحوزة دافيد بن غوريون، مؤسس الدولة العبرية.
وأوضحت ‘‘لوفيغارو’’ أن تهم الفساد الرسمية التي يواجهها نتنياهو -رئيس الحكومة الوحيد في تاريخ إسرائيل الذي يواجه اتهامات بالفساد وهو في منصبه– تعد نقطة ضعفه، لكنها لم تقوض دعم أنصاره.
وتابعت الصحيفة القول إنه في ظل السياق الغامض لهذه الانتخابات الثالثة في غضون أقل من عام، تمكن بنيامين نتنياهو من خلق دينامية بسيطة لصالحه. فقد طمأن ناخبيه بخصوص القضايا الأمنية وإن كان لم يقدم أي شيء بخصوص كيفية ‘‘ايجاد حل دائم’’ في غزة.
كما أنه أقنعهم بأنه في حال فاز في الانتخابات، سيتمكن من الحصول على الحصانة وتجاوز صلاحيات المحكمة العليا، وهي ركيزة النظام الديمقراطي الساري منذ إنشاء إسرائيل.
وأشارت ‘‘لوفيغارو’’ إلى أن الإعلان عن خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط لم يكن لها الأثر الذي كان يتوقعه نتنياهو.
التعليقات