بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ونظيره الهولندي ستيف بلوك نتائج البرامج والخطوات التي أتخذتها المملكتان لزيادة التعاون على المستوى الثنائي وفي جهود حل الأزمات الإقليمية وتعميق الشراكة الأردنية الأوروبية.
وأكد الوزيران خلال محادثات أجرياها في أمستردام مساء الأحد، على استمرار العمل على إيجاد آفاق أوسع للتعاون في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والسياحية والدفاعية.
وأكد الصفدي وبلوك أهمية التعاون الذي مأسسته المملكة وهولندا في مكافحة الإرهاب، خصوصاً في إطار اجتماعات العقبة التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني منبراً لتنسيق منهجية شمولية لمكافحة الإرهاب والتي استضافت هولندا إحدى نسخها في العام 2018.
وثمن الصفدي الدعم الذي تقدمه هولندا للأردن لدعم مسيرته التنموية ولمواجهة عبء اللجوء السوري، في حين أكد بلوك محورية الدور الأردني في جهود تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وشدد على تثمين بلاده للنموذج الإنساني الذي يقدمه الأردن في التعامل مع أزمة اللجوء.
واستعرض الوزيران المستجدات الإقليمية وفي مقدمها التطورات المرتبطة بالقضية الفلسطينية وجهود التوصل لحل سياسي للأزمة السورية والأوضاع في منطقة الخليج العربي.
وشدد الصفدي على أهمية إطلاق جهد دولي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية وبما يلبي حق الفلسطينيين في الحرية والدولة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران 1967م، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل.
وأكد الصفدي أهمية الدور الأوروبي في جهود إيجاد أفق حقيقي لتحقيق السلام العادل الذي تقوض فرص تحقيقه الخطوات الإسرائيلية اللاقانونية التي تستهدف إيجاد حقائق جديدة على الأرض وتشكل خرقاً خطراً للشرعية الدولية.
وثمن الصفدي الموقف الهولندي المتمسك بالشرعية الدولية أساساً ومرجعية لجهود حل الصراع.
بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ونظيره الهولندي ستيف بلوك نتائج البرامج والخطوات التي أتخذتها المملكتان لزيادة التعاون على المستوى الثنائي وفي جهود حل الأزمات الإقليمية وتعميق الشراكة الأردنية الأوروبية.
وأكد الوزيران خلال محادثات أجرياها في أمستردام مساء الأحد، على استمرار العمل على إيجاد آفاق أوسع للتعاون في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والسياحية والدفاعية.
وأكد الصفدي وبلوك أهمية التعاون الذي مأسسته المملكة وهولندا في مكافحة الإرهاب، خصوصاً في إطار اجتماعات العقبة التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني منبراً لتنسيق منهجية شمولية لمكافحة الإرهاب والتي استضافت هولندا إحدى نسخها في العام 2018.
وثمن الصفدي الدعم الذي تقدمه هولندا للأردن لدعم مسيرته التنموية ولمواجهة عبء اللجوء السوري، في حين أكد بلوك محورية الدور الأردني في جهود تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وشدد على تثمين بلاده للنموذج الإنساني الذي يقدمه الأردن في التعامل مع أزمة اللجوء.
واستعرض الوزيران المستجدات الإقليمية وفي مقدمها التطورات المرتبطة بالقضية الفلسطينية وجهود التوصل لحل سياسي للأزمة السورية والأوضاع في منطقة الخليج العربي.
وشدد الصفدي على أهمية إطلاق جهد دولي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية وبما يلبي حق الفلسطينيين في الحرية والدولة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران 1967م، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل.
وأكد الصفدي أهمية الدور الأوروبي في جهود إيجاد أفق حقيقي لتحقيق السلام العادل الذي تقوض فرص تحقيقه الخطوات الإسرائيلية اللاقانونية التي تستهدف إيجاد حقائق جديدة على الأرض وتشكل خرقاً خطراً للشرعية الدولية.
وثمن الصفدي الموقف الهولندي المتمسك بالشرعية الدولية أساساً ومرجعية لجهود حل الصراع.
بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ونظيره الهولندي ستيف بلوك نتائج البرامج والخطوات التي أتخذتها المملكتان لزيادة التعاون على المستوى الثنائي وفي جهود حل الأزمات الإقليمية وتعميق الشراكة الأردنية الأوروبية.
وأكد الوزيران خلال محادثات أجرياها في أمستردام مساء الأحد، على استمرار العمل على إيجاد آفاق أوسع للتعاون في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والسياحية والدفاعية.
وأكد الصفدي وبلوك أهمية التعاون الذي مأسسته المملكة وهولندا في مكافحة الإرهاب، خصوصاً في إطار اجتماعات العقبة التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني منبراً لتنسيق منهجية شمولية لمكافحة الإرهاب والتي استضافت هولندا إحدى نسخها في العام 2018.
وثمن الصفدي الدعم الذي تقدمه هولندا للأردن لدعم مسيرته التنموية ولمواجهة عبء اللجوء السوري، في حين أكد بلوك محورية الدور الأردني في جهود تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وشدد على تثمين بلاده للنموذج الإنساني الذي يقدمه الأردن في التعامل مع أزمة اللجوء.
واستعرض الوزيران المستجدات الإقليمية وفي مقدمها التطورات المرتبطة بالقضية الفلسطينية وجهود التوصل لحل سياسي للأزمة السورية والأوضاع في منطقة الخليج العربي.
وشدد الصفدي على أهمية إطلاق جهد دولي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية وبما يلبي حق الفلسطينيين في الحرية والدولة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران 1967م، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل.
وأكد الصفدي أهمية الدور الأوروبي في جهود إيجاد أفق حقيقي لتحقيق السلام العادل الذي تقوض فرص تحقيقه الخطوات الإسرائيلية اللاقانونية التي تستهدف إيجاد حقائق جديدة على الأرض وتشكل خرقاً خطراً للشرعية الدولية.
وثمن الصفدي الموقف الهولندي المتمسك بالشرعية الدولية أساساً ومرجعية لجهود حل الصراع.
التعليقات