بناءً على توجيهات سيد البلاد الملك عبدالله الثاني المفدى بتحسين الظروف المعيشية للمواطن الأردني، والنظرة الثاقبة لمليك البلاد بحسه الإنساني (المرهف)، وأهليته الدستورية المفعمة بالمشاعر الجياشة (الأسرية)، وبسط ولاية وهيبة الدولة بأسلوب نهضوي عزّ نظيره، رغم شحّ الموارد، مما أثلج صدور المواطنين، وأسبغ على ألسنتهم شآبيب الدعوات المباركات للمليك الهاشمي بطول العمر وحفظ الله ملكه آمنا مطمئنا.
ولقد صدعت الحكومة لأمر العرش الهاشمي وجدولت الزيادات على الرواتب وحسبت كلفها المالية، ولا ننسى مطالبات النواب في هذا الصدد، والتي جاءت من باب رفع العتب، باستثناء نائب واحد، كُتبت كلمته بأحرف من نور السيد (معتز أبو رمان) المحترم.
ولكن تفسير الحكومة لتوجيهات الملك المعلنة، جاءت قاصرة ومحزنة ومخزية لفئات المتقاعدين المدنيين ما قبل العام 2012م، حيث رجعوا بخفي حنين، وأضحت الزيادة (عشرة) دنانير، لا تسمن ولا تغني من جوع، بل جاءت منقصة معنوية ومذلة مادية، وأصابت بمقتل نفسي وللأسف، وهذه الزيادة تعد ذر الرماد في العيون، وضرت وما نفعت، وسخرية واستهبال واستخفاف بعقول الناس.
لقد انبرت الأقلام الحرة، ووجهات النظر المستنيرة؛ بتبيان مساوئ وانتقادات لاذعة ومقذعة لاعتماد زيادة فئات المتقاعدين المدنيين المنوه عنهم، وصمت الحكومة أذانها وتغافلت بقراراتها عن خدمات ومآثر الرعيل الأول ممن أفنوا زهرة شبابهم وأعمارهم في خدمة وطنهم وبلادهم، وكأنها تقول لهم: موتوا بغيظكم، ولا بواكى لكم، ولا أثر ولا تأثير،...
المتقاعدون المدنيون ( الآباء والأبناء وأحفادهم) هم فداء الوطن، وسند المليك وعزوته، وزيتون الأرض، وعبق الشهادة، وسنديان الفخر، وسواعد البناء المشرئب عاليًا، وموطن الصدق والإخلاص دائمًا، وناموس الحياة الكريمة.....
المتقاعدون المدنيون يناشدون عميد آل البيت، والقائد الرائد، صاحب الفراسة المعهودة بإنصافهم ومنحهم مكرمة ملكية هاشمية؛ بهيكلة رواتبهم وفق الهيكلة النافذة عام 2012م أسوة بزملائهم، وعيونهم ترنو إليكم بشغف، يا سيدي العدل ديدنكم، والحق منهجكم، وأبناؤكم أمانتكم ووديعتكم. وحمى الله الأردن والقائد.
بناءً على توجيهات سيد البلاد الملك عبدالله الثاني المفدى بتحسين الظروف المعيشية للمواطن الأردني، والنظرة الثاقبة لمليك البلاد بحسه الإنساني (المرهف)، وأهليته الدستورية المفعمة بالمشاعر الجياشة (الأسرية)، وبسط ولاية وهيبة الدولة بأسلوب نهضوي عزّ نظيره، رغم شحّ الموارد، مما أثلج صدور المواطنين، وأسبغ على ألسنتهم شآبيب الدعوات المباركات للمليك الهاشمي بطول العمر وحفظ الله ملكه آمنا مطمئنا.
ولقد صدعت الحكومة لأمر العرش الهاشمي وجدولت الزيادات على الرواتب وحسبت كلفها المالية، ولا ننسى مطالبات النواب في هذا الصدد، والتي جاءت من باب رفع العتب، باستثناء نائب واحد، كُتبت كلمته بأحرف من نور السيد (معتز أبو رمان) المحترم.
ولكن تفسير الحكومة لتوجيهات الملك المعلنة، جاءت قاصرة ومحزنة ومخزية لفئات المتقاعدين المدنيين ما قبل العام 2012م، حيث رجعوا بخفي حنين، وأضحت الزيادة (عشرة) دنانير، لا تسمن ولا تغني من جوع، بل جاءت منقصة معنوية ومذلة مادية، وأصابت بمقتل نفسي وللأسف، وهذه الزيادة تعد ذر الرماد في العيون، وضرت وما نفعت، وسخرية واستهبال واستخفاف بعقول الناس.
لقد انبرت الأقلام الحرة، ووجهات النظر المستنيرة؛ بتبيان مساوئ وانتقادات لاذعة ومقذعة لاعتماد زيادة فئات المتقاعدين المدنيين المنوه عنهم، وصمت الحكومة أذانها وتغافلت بقراراتها عن خدمات ومآثر الرعيل الأول ممن أفنوا زهرة شبابهم وأعمارهم في خدمة وطنهم وبلادهم، وكأنها تقول لهم: موتوا بغيظكم، ولا بواكى لكم، ولا أثر ولا تأثير،...
المتقاعدون المدنيون ( الآباء والأبناء وأحفادهم) هم فداء الوطن، وسند المليك وعزوته، وزيتون الأرض، وعبق الشهادة، وسنديان الفخر، وسواعد البناء المشرئب عاليًا، وموطن الصدق والإخلاص دائمًا، وناموس الحياة الكريمة.....
المتقاعدون المدنيون يناشدون عميد آل البيت، والقائد الرائد، صاحب الفراسة المعهودة بإنصافهم ومنحهم مكرمة ملكية هاشمية؛ بهيكلة رواتبهم وفق الهيكلة النافذة عام 2012م أسوة بزملائهم، وعيونهم ترنو إليكم بشغف، يا سيدي العدل ديدنكم، والحق منهجكم، وأبناؤكم أمانتكم ووديعتكم. وحمى الله الأردن والقائد.
بناءً على توجيهات سيد البلاد الملك عبدالله الثاني المفدى بتحسين الظروف المعيشية للمواطن الأردني، والنظرة الثاقبة لمليك البلاد بحسه الإنساني (المرهف)، وأهليته الدستورية المفعمة بالمشاعر الجياشة (الأسرية)، وبسط ولاية وهيبة الدولة بأسلوب نهضوي عزّ نظيره، رغم شحّ الموارد، مما أثلج صدور المواطنين، وأسبغ على ألسنتهم شآبيب الدعوات المباركات للمليك الهاشمي بطول العمر وحفظ الله ملكه آمنا مطمئنا.
ولقد صدعت الحكومة لأمر العرش الهاشمي وجدولت الزيادات على الرواتب وحسبت كلفها المالية، ولا ننسى مطالبات النواب في هذا الصدد، والتي جاءت من باب رفع العتب، باستثناء نائب واحد، كُتبت كلمته بأحرف من نور السيد (معتز أبو رمان) المحترم.
ولكن تفسير الحكومة لتوجيهات الملك المعلنة، جاءت قاصرة ومحزنة ومخزية لفئات المتقاعدين المدنيين ما قبل العام 2012م، حيث رجعوا بخفي حنين، وأضحت الزيادة (عشرة) دنانير، لا تسمن ولا تغني من جوع، بل جاءت منقصة معنوية ومذلة مادية، وأصابت بمقتل نفسي وللأسف، وهذه الزيادة تعد ذر الرماد في العيون، وضرت وما نفعت، وسخرية واستهبال واستخفاف بعقول الناس.
لقد انبرت الأقلام الحرة، ووجهات النظر المستنيرة؛ بتبيان مساوئ وانتقادات لاذعة ومقذعة لاعتماد زيادة فئات المتقاعدين المدنيين المنوه عنهم، وصمت الحكومة أذانها وتغافلت بقراراتها عن خدمات ومآثر الرعيل الأول ممن أفنوا زهرة شبابهم وأعمارهم في خدمة وطنهم وبلادهم، وكأنها تقول لهم: موتوا بغيظكم، ولا بواكى لكم، ولا أثر ولا تأثير،...
المتقاعدون المدنيون ( الآباء والأبناء وأحفادهم) هم فداء الوطن، وسند المليك وعزوته، وزيتون الأرض، وعبق الشهادة، وسنديان الفخر، وسواعد البناء المشرئب عاليًا، وموطن الصدق والإخلاص دائمًا، وناموس الحياة الكريمة.....
المتقاعدون المدنيون يناشدون عميد آل البيت، والقائد الرائد، صاحب الفراسة المعهودة بإنصافهم ومنحهم مكرمة ملكية هاشمية؛ بهيكلة رواتبهم وفق الهيكلة النافذة عام 2012م أسوة بزملائهم، وعيونهم ترنو إليكم بشغف، يا سيدي العدل ديدنكم، والحق منهجكم، وأبناؤكم أمانتكم ووديعتكم. وحمى الله الأردن والقائد.
التعليقات