قالت قنصلية الإدارة الأمريكية في مدينة القدس المحتلة، اليوم الثلاثاء، إن الحكومة الأمريكية لم تشارك في تنظيم أو تمويل المستشفى الميداني على الحدود الشمالية لقطاع غزة.
وأضافت في تصريح لإذاعة 'أجيال' الفلسطينية ، أن 'الحكومة الأمريكية على علم بإنشاء مؤسسة أمريكية خاصة لمستشفى ميداني في القطاع'، موضحة أن الحكومة لا علاقة لها بهذا المشروع.
وقالت حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' إن إنشاء المشفى الميداني يأتي في إطار تفاهمات وقف إطلاق النار بين فصائل المقاومة والاحتلال برعاية مصرية أممية، ومن شأنه التخفيف من الأزمة الصحية التي تفاقمت بفعل الحصار المستمر منذ 13 عامًا.
المستشفى تقوم على إنشائه 'مؤسسة Friend Ships الأمريكية غير الحكومية' في قطاع غزة، وتقول حماس إنه يأتي بلا أثمان سياسية وسيبقى تحت المتابعة الأمنية، وفي حال لم يكن هدفه إنسانيًا فسيتم وقفه على الفور.
وبحسب مصادر بغزة؛ فإن المستشفى الميداني الذي يجري إنشاؤه شمالي القطاع، سيضمّ من 10 إلى 16 تخصصًا طبيًّا؛ أهمّها علاج مرضى السرطان.
وأوضحت أن وزارة الصحة في غزة هي المسؤولة عن التحويلات الطبية للمستشفى، فيما سيمر المرضى عبر الأمن في غزة خلال تلقيهم العلاج في المستشفى، وأنّ وزارة الداخلية بغزة هي من ستتولّى المسؤولية الأمنية خارج المستشفى الميداني وداخله.
وذكرت أنّ 'المقترح كان يقضي بأن يكون المستشفى ملاصقًا للسياج الأمني شمالي القطاع، لكنّ ذلك رُفض، وتمّ الاتفاق على إنشاء المستشفى على بعد كيلومتر من السياج الأمني'.
وبيّنت المصادر أن المسؤولين في غزة همّ من 'حدّدوا مكان إنشاء المستشفى، وقطعة الأرض التي سيُقام عليها'، موضحة أنّ المعدّات الخاصة بالمستشفى يتمّ إدخال عبر معبر كرم أبو سالم جنوب القطاع 'ويتمّ تفتيشها بدقّة'.
قالت قنصلية الإدارة الأمريكية في مدينة القدس المحتلة، اليوم الثلاثاء، إن الحكومة الأمريكية لم تشارك في تنظيم أو تمويل المستشفى الميداني على الحدود الشمالية لقطاع غزة.
وأضافت في تصريح لإذاعة 'أجيال' الفلسطينية ، أن 'الحكومة الأمريكية على علم بإنشاء مؤسسة أمريكية خاصة لمستشفى ميداني في القطاع'، موضحة أن الحكومة لا علاقة لها بهذا المشروع.
وقالت حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' إن إنشاء المشفى الميداني يأتي في إطار تفاهمات وقف إطلاق النار بين فصائل المقاومة والاحتلال برعاية مصرية أممية، ومن شأنه التخفيف من الأزمة الصحية التي تفاقمت بفعل الحصار المستمر منذ 13 عامًا.
المستشفى تقوم على إنشائه 'مؤسسة Friend Ships الأمريكية غير الحكومية' في قطاع غزة، وتقول حماس إنه يأتي بلا أثمان سياسية وسيبقى تحت المتابعة الأمنية، وفي حال لم يكن هدفه إنسانيًا فسيتم وقفه على الفور.
وبحسب مصادر بغزة؛ فإن المستشفى الميداني الذي يجري إنشاؤه شمالي القطاع، سيضمّ من 10 إلى 16 تخصصًا طبيًّا؛ أهمّها علاج مرضى السرطان.
وأوضحت أن وزارة الصحة في غزة هي المسؤولة عن التحويلات الطبية للمستشفى، فيما سيمر المرضى عبر الأمن في غزة خلال تلقيهم العلاج في المستشفى، وأنّ وزارة الداخلية بغزة هي من ستتولّى المسؤولية الأمنية خارج المستشفى الميداني وداخله.
وذكرت أنّ 'المقترح كان يقضي بأن يكون المستشفى ملاصقًا للسياج الأمني شمالي القطاع، لكنّ ذلك رُفض، وتمّ الاتفاق على إنشاء المستشفى على بعد كيلومتر من السياج الأمني'.
وبيّنت المصادر أن المسؤولين في غزة همّ من 'حدّدوا مكان إنشاء المستشفى، وقطعة الأرض التي سيُقام عليها'، موضحة أنّ المعدّات الخاصة بالمستشفى يتمّ إدخال عبر معبر كرم أبو سالم جنوب القطاع 'ويتمّ تفتيشها بدقّة'.
قالت قنصلية الإدارة الأمريكية في مدينة القدس المحتلة، اليوم الثلاثاء، إن الحكومة الأمريكية لم تشارك في تنظيم أو تمويل المستشفى الميداني على الحدود الشمالية لقطاع غزة.
وأضافت في تصريح لإذاعة 'أجيال' الفلسطينية ، أن 'الحكومة الأمريكية على علم بإنشاء مؤسسة أمريكية خاصة لمستشفى ميداني في القطاع'، موضحة أن الحكومة لا علاقة لها بهذا المشروع.
وقالت حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' إن إنشاء المشفى الميداني يأتي في إطار تفاهمات وقف إطلاق النار بين فصائل المقاومة والاحتلال برعاية مصرية أممية، ومن شأنه التخفيف من الأزمة الصحية التي تفاقمت بفعل الحصار المستمر منذ 13 عامًا.
المستشفى تقوم على إنشائه 'مؤسسة Friend Ships الأمريكية غير الحكومية' في قطاع غزة، وتقول حماس إنه يأتي بلا أثمان سياسية وسيبقى تحت المتابعة الأمنية، وفي حال لم يكن هدفه إنسانيًا فسيتم وقفه على الفور.
وبحسب مصادر بغزة؛ فإن المستشفى الميداني الذي يجري إنشاؤه شمالي القطاع، سيضمّ من 10 إلى 16 تخصصًا طبيًّا؛ أهمّها علاج مرضى السرطان.
وأوضحت أن وزارة الصحة في غزة هي المسؤولة عن التحويلات الطبية للمستشفى، فيما سيمر المرضى عبر الأمن في غزة خلال تلقيهم العلاج في المستشفى، وأنّ وزارة الداخلية بغزة هي من ستتولّى المسؤولية الأمنية خارج المستشفى الميداني وداخله.
وذكرت أنّ 'المقترح كان يقضي بأن يكون المستشفى ملاصقًا للسياج الأمني شمالي القطاع، لكنّ ذلك رُفض، وتمّ الاتفاق على إنشاء المستشفى على بعد كيلومتر من السياج الأمني'.
وبيّنت المصادر أن المسؤولين في غزة همّ من 'حدّدوا مكان إنشاء المستشفى، وقطعة الأرض التي سيُقام عليها'، موضحة أنّ المعدّات الخاصة بالمستشفى يتمّ إدخال عبر معبر كرم أبو سالم جنوب القطاع 'ويتمّ تفتيشها بدقّة'.
التعليقات