أشاد النائب السابق ورئيس حزب النداء امجد المسلماني، بالمذكرة النيابية التي قدمها النائب محمد الظهراوي والمتعلقة بتعديل قانون نقابة المهندسين ليشمل هذا التعديل النظر في اي نزاع ينشأ بين أعضاء هيئة المكاتب الهندسية وأصحاب الاعمال امام القضاء، لافتا الى أنه إقتراح عادل ويحفظ حق المواطن بالتقاضي دون احتكار هذا الحق بيد جهة غير مختصة خلافا لبنود الدستور الاردني الذي يضمن لاي مواطن الحق في اللجوء الى القضاء بكافة درجاته.
واضاف المسلماني، انه من غير المنصف بأن يتم تفويض النظر في أي خلاف قانوني الى جهة غير قضائية، خاصة اذا كانت هذه الجهة غير مستقلة كنقابة المهندسين المنحازة لاعضائها على حساب حق الاخر بالدفاع وتقديم الطعون القانونية اللازمة على خلاف القضاء الاردني الاكثر قدرة على الفصل في كافة النزاعات، وان القانون يضمن بعد صدور الحكم القضائي باللجوء للإستئناف ثم التمييز وفقا للقانون.
وفي هذا الاطار اكد المسلماني، أن الكثير من المواطنين والمستثمرين قد تعرضوا للظلم بسبب قانون نقابة المهندسين والبعض منهم نقل أستثماراته الى دول أخرى.
وأشار المسلماني لتجربة شخصية تعرض لها مع احد المكاتب الهندسية التي اشرفت على التحضير الاولي لمشروع لم ينفذ ولم يقام اصلا وذلك بسبب الظروف الاقتصادية التي تمر بها المنطقة، حيث حكمت لجان هيئة المكاتب الهندسية للمكتب الهندسي ببدل الاتعاب الكاملة للمكتب وايضا تكاليف مهندس مقيم في المشروع وكأن المشروع نفذ بالكامل، في حين ان المشروع لم يقام اصلا ولم يكتمل حتى على الورق.
وطالب المسلماني الحكومة، بضرورة النظر في هذا الموضوع وأن يكون القضاء الاردني العادل هو المختص للنظر في كافة المنازعات كحق دستوري لكافة المواطنين.
أشاد النائب السابق ورئيس حزب النداء امجد المسلماني، بالمذكرة النيابية التي قدمها النائب محمد الظهراوي والمتعلقة بتعديل قانون نقابة المهندسين ليشمل هذا التعديل النظر في اي نزاع ينشأ بين أعضاء هيئة المكاتب الهندسية وأصحاب الاعمال امام القضاء، لافتا الى أنه إقتراح عادل ويحفظ حق المواطن بالتقاضي دون احتكار هذا الحق بيد جهة غير مختصة خلافا لبنود الدستور الاردني الذي يضمن لاي مواطن الحق في اللجوء الى القضاء بكافة درجاته.
واضاف المسلماني، انه من غير المنصف بأن يتم تفويض النظر في أي خلاف قانوني الى جهة غير قضائية، خاصة اذا كانت هذه الجهة غير مستقلة كنقابة المهندسين المنحازة لاعضائها على حساب حق الاخر بالدفاع وتقديم الطعون القانونية اللازمة على خلاف القضاء الاردني الاكثر قدرة على الفصل في كافة النزاعات، وان القانون يضمن بعد صدور الحكم القضائي باللجوء للإستئناف ثم التمييز وفقا للقانون.
وفي هذا الاطار اكد المسلماني، أن الكثير من المواطنين والمستثمرين قد تعرضوا للظلم بسبب قانون نقابة المهندسين والبعض منهم نقل أستثماراته الى دول أخرى.
وأشار المسلماني لتجربة شخصية تعرض لها مع احد المكاتب الهندسية التي اشرفت على التحضير الاولي لمشروع لم ينفذ ولم يقام اصلا وذلك بسبب الظروف الاقتصادية التي تمر بها المنطقة، حيث حكمت لجان هيئة المكاتب الهندسية للمكتب الهندسي ببدل الاتعاب الكاملة للمكتب وايضا تكاليف مهندس مقيم في المشروع وكأن المشروع نفذ بالكامل، في حين ان المشروع لم يقام اصلا ولم يكتمل حتى على الورق.
وطالب المسلماني الحكومة، بضرورة النظر في هذا الموضوع وأن يكون القضاء الاردني العادل هو المختص للنظر في كافة المنازعات كحق دستوري لكافة المواطنين.
أشاد النائب السابق ورئيس حزب النداء امجد المسلماني، بالمذكرة النيابية التي قدمها النائب محمد الظهراوي والمتعلقة بتعديل قانون نقابة المهندسين ليشمل هذا التعديل النظر في اي نزاع ينشأ بين أعضاء هيئة المكاتب الهندسية وأصحاب الاعمال امام القضاء، لافتا الى أنه إقتراح عادل ويحفظ حق المواطن بالتقاضي دون احتكار هذا الحق بيد جهة غير مختصة خلافا لبنود الدستور الاردني الذي يضمن لاي مواطن الحق في اللجوء الى القضاء بكافة درجاته.
واضاف المسلماني، انه من غير المنصف بأن يتم تفويض النظر في أي خلاف قانوني الى جهة غير قضائية، خاصة اذا كانت هذه الجهة غير مستقلة كنقابة المهندسين المنحازة لاعضائها على حساب حق الاخر بالدفاع وتقديم الطعون القانونية اللازمة على خلاف القضاء الاردني الاكثر قدرة على الفصل في كافة النزاعات، وان القانون يضمن بعد صدور الحكم القضائي باللجوء للإستئناف ثم التمييز وفقا للقانون.
وفي هذا الاطار اكد المسلماني، أن الكثير من المواطنين والمستثمرين قد تعرضوا للظلم بسبب قانون نقابة المهندسين والبعض منهم نقل أستثماراته الى دول أخرى.
وأشار المسلماني لتجربة شخصية تعرض لها مع احد المكاتب الهندسية التي اشرفت على التحضير الاولي لمشروع لم ينفذ ولم يقام اصلا وذلك بسبب الظروف الاقتصادية التي تمر بها المنطقة، حيث حكمت لجان هيئة المكاتب الهندسية للمكتب الهندسي ببدل الاتعاب الكاملة للمكتب وايضا تكاليف مهندس مقيم في المشروع وكأن المشروع نفذ بالكامل، في حين ان المشروع لم يقام اصلا ولم يكتمل حتى على الورق.
وطالب المسلماني الحكومة، بضرورة النظر في هذا الموضوع وأن يكون القضاء الاردني العادل هو المختص للنظر في كافة المنازعات كحق دستوري لكافة المواطنين.
التعليقات