أعلنت قيادة عمليات بغداد، الأربعاء، إصابة 9 من عناصر الأمن العراقي، جرّاء إلقاء قنبلة يدوية في شارع الرشيد بالعاصمة العراقية.
وخيّم التوتر على محافظتي النجف وكربلاء، الثلاثاء، بالتزامن مع بدء وفد من لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان العراقي تحقيقاته بشأن الأحداث التي عاشتها النجف خلال الأيام الماضية.
وذكرت مصادر لـ'سكاي نيوز عربية' أن القوات الأمنية استخدمت القنابل المسيلة للدموع والقنابل الصوتية لتفريق المتظاهرين، الذين حاولوا اقتحام مبنى الحكومة المحلية في حي البلدية وسط مدينة كربلاء.
وأضافت أن 18 جريحا سقطوا خلال مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن بعد محاولة المحتجين اقتحام مبنى الحكومة المحلية.
وعلى الصعيد السياسي، دعا رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي، رئيس الجمهورية برهم صالح، إلى تكليف رئيس وزراء جديد خلفا لعادل عبد المهدي، خلال 15 يوما.
وجاء في الرسالة التي وجهها الحلبوسي لصالح: 'حصلت الموافقة على قبول استقالة رئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي، المقدمة إلينا بتاريخ 29/11/2019، واستنادا إلى المادة 76 من الدستور، تفضلكم بتكليف مرشح لرئاسة مجلس الوزراء خلال خمسة عشر يوما'.
أعلنت قيادة عمليات بغداد، الأربعاء، إصابة 9 من عناصر الأمن العراقي، جرّاء إلقاء قنبلة يدوية في شارع الرشيد بالعاصمة العراقية.
وخيّم التوتر على محافظتي النجف وكربلاء، الثلاثاء، بالتزامن مع بدء وفد من لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان العراقي تحقيقاته بشأن الأحداث التي عاشتها النجف خلال الأيام الماضية.
وذكرت مصادر لـ'سكاي نيوز عربية' أن القوات الأمنية استخدمت القنابل المسيلة للدموع والقنابل الصوتية لتفريق المتظاهرين، الذين حاولوا اقتحام مبنى الحكومة المحلية في حي البلدية وسط مدينة كربلاء.
وأضافت أن 18 جريحا سقطوا خلال مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن بعد محاولة المحتجين اقتحام مبنى الحكومة المحلية.
وعلى الصعيد السياسي، دعا رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي، رئيس الجمهورية برهم صالح، إلى تكليف رئيس وزراء جديد خلفا لعادل عبد المهدي، خلال 15 يوما.
وجاء في الرسالة التي وجهها الحلبوسي لصالح: 'حصلت الموافقة على قبول استقالة رئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي، المقدمة إلينا بتاريخ 29/11/2019، واستنادا إلى المادة 76 من الدستور، تفضلكم بتكليف مرشح لرئاسة مجلس الوزراء خلال خمسة عشر يوما'.
أعلنت قيادة عمليات بغداد، الأربعاء، إصابة 9 من عناصر الأمن العراقي، جرّاء إلقاء قنبلة يدوية في شارع الرشيد بالعاصمة العراقية.
وخيّم التوتر على محافظتي النجف وكربلاء، الثلاثاء، بالتزامن مع بدء وفد من لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان العراقي تحقيقاته بشأن الأحداث التي عاشتها النجف خلال الأيام الماضية.
وذكرت مصادر لـ'سكاي نيوز عربية' أن القوات الأمنية استخدمت القنابل المسيلة للدموع والقنابل الصوتية لتفريق المتظاهرين، الذين حاولوا اقتحام مبنى الحكومة المحلية في حي البلدية وسط مدينة كربلاء.
وأضافت أن 18 جريحا سقطوا خلال مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن بعد محاولة المحتجين اقتحام مبنى الحكومة المحلية.
وعلى الصعيد السياسي، دعا رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي، رئيس الجمهورية برهم صالح، إلى تكليف رئيس وزراء جديد خلفا لعادل عبد المهدي، خلال 15 يوما.
وجاء في الرسالة التي وجهها الحلبوسي لصالح: 'حصلت الموافقة على قبول استقالة رئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي، المقدمة إلينا بتاريخ 29/11/2019، واستنادا إلى المادة 76 من الدستور، تفضلكم بتكليف مرشح لرئاسة مجلس الوزراء خلال خمسة عشر يوما'.
التعليقات