الكاتبة مها احمد
أصبح زوجي عاطلا عن العمل بعد ما كان يعمل في إحدى الشركات والتي افلست واغلقت ابوبها فأخذ يبحث عن عمل آخر ولكن فرصة إيجاد عمل كانت ضئيلة جدا وكأنه يبحث عن إبرة صغيرة في كومة قش، وبعدما يئس زوجي من إيجاد عمل له قرر السفر إلى خارج البلاد ،
وفعلا وبعد مدة من تقديم الطلبات لإيجاد فرصة عمل له جاءه عقد للعمل وسافر وبسفر زوجي بدأت أعاني من عدة مشاكل أصبحت اعمل داخل وخارج البيت حيث اقوم باكرا لشغل البيت ثم أخرج ﻷشتري بعضا من مستلزماته.
والمشكلة التي أعانيها الآن هي أن ابني ما زال صغيراً ولم يتجاوز سنه السابعة عشرة من عمره فهو عنيد ولا يسمع الكلام ولا يهتم بدراسته ، وكان يخاف من والده كثيراً ولكن ومنذ غياب زوجي ، أصبح غير مبال ولا مكترث ووصلت به الأمور أن يخرج من البيت بعد العشاء ولا يعود الا عندما يبزغ الفجر مما افقدني صوابي فحاولت ان أكلمه بالتهديد ساعة وبالترغيب ساعة اخرى ولكن لا حياة لمن تنادي.
فقمت بإخبار زوجي عن ابننا حيث اتصلت به وهو في مكان عمله وما ان أخبرته بذلك غضب كثيراً وقال لي وهل تريدين مني أن أعود إلى البيت من أجل مشاكلك ومشاكل ابنك وانت تعلمين أنني قد تعبت كثيراً حتى وجدت فرصة العمل هذه وانني لا أستطيع أن أطلب منهم مغادرة عملي الآن لأنهم سوف يفصلونني منه.
ولست أدري ماذا أفعل ؟؟
حيث أنني أخاف وبغياب زوجي أن يتعرف ابني على أصدقاء السوء ويتعلم منهم ما يضره ولا ينفعه في حياته وذلك لحداثة سنه فيا ليتكم تنصحونني وترشدونني لحل مشكلتي هذه ؟
الكاتبة مها احمد
أصبح زوجي عاطلا عن العمل بعد ما كان يعمل في إحدى الشركات والتي افلست واغلقت ابوبها فأخذ يبحث عن عمل آخر ولكن فرصة إيجاد عمل كانت ضئيلة جدا وكأنه يبحث عن إبرة صغيرة في كومة قش، وبعدما يئس زوجي من إيجاد عمل له قرر السفر إلى خارج البلاد ،
وفعلا وبعد مدة من تقديم الطلبات لإيجاد فرصة عمل له جاءه عقد للعمل وسافر وبسفر زوجي بدأت أعاني من عدة مشاكل أصبحت اعمل داخل وخارج البيت حيث اقوم باكرا لشغل البيت ثم أخرج ﻷشتري بعضا من مستلزماته.
والمشكلة التي أعانيها الآن هي أن ابني ما زال صغيراً ولم يتجاوز سنه السابعة عشرة من عمره فهو عنيد ولا يسمع الكلام ولا يهتم بدراسته ، وكان يخاف من والده كثيراً ولكن ومنذ غياب زوجي ، أصبح غير مبال ولا مكترث ووصلت به الأمور أن يخرج من البيت بعد العشاء ولا يعود الا عندما يبزغ الفجر مما افقدني صوابي فحاولت ان أكلمه بالتهديد ساعة وبالترغيب ساعة اخرى ولكن لا حياة لمن تنادي.
فقمت بإخبار زوجي عن ابننا حيث اتصلت به وهو في مكان عمله وما ان أخبرته بذلك غضب كثيراً وقال لي وهل تريدين مني أن أعود إلى البيت من أجل مشاكلك ومشاكل ابنك وانت تعلمين أنني قد تعبت كثيراً حتى وجدت فرصة العمل هذه وانني لا أستطيع أن أطلب منهم مغادرة عملي الآن لأنهم سوف يفصلونني منه.
ولست أدري ماذا أفعل ؟؟
حيث أنني أخاف وبغياب زوجي أن يتعرف ابني على أصدقاء السوء ويتعلم منهم ما يضره ولا ينفعه في حياته وذلك لحداثة سنه فيا ليتكم تنصحونني وترشدونني لحل مشكلتي هذه ؟
الكاتبة مها احمد
أصبح زوجي عاطلا عن العمل بعد ما كان يعمل في إحدى الشركات والتي افلست واغلقت ابوبها فأخذ يبحث عن عمل آخر ولكن فرصة إيجاد عمل كانت ضئيلة جدا وكأنه يبحث عن إبرة صغيرة في كومة قش، وبعدما يئس زوجي من إيجاد عمل له قرر السفر إلى خارج البلاد ،
وفعلا وبعد مدة من تقديم الطلبات لإيجاد فرصة عمل له جاءه عقد للعمل وسافر وبسفر زوجي بدأت أعاني من عدة مشاكل أصبحت اعمل داخل وخارج البيت حيث اقوم باكرا لشغل البيت ثم أخرج ﻷشتري بعضا من مستلزماته.
والمشكلة التي أعانيها الآن هي أن ابني ما زال صغيراً ولم يتجاوز سنه السابعة عشرة من عمره فهو عنيد ولا يسمع الكلام ولا يهتم بدراسته ، وكان يخاف من والده كثيراً ولكن ومنذ غياب زوجي ، أصبح غير مبال ولا مكترث ووصلت به الأمور أن يخرج من البيت بعد العشاء ولا يعود الا عندما يبزغ الفجر مما افقدني صوابي فحاولت ان أكلمه بالتهديد ساعة وبالترغيب ساعة اخرى ولكن لا حياة لمن تنادي.
فقمت بإخبار زوجي عن ابننا حيث اتصلت به وهو في مكان عمله وما ان أخبرته بذلك غضب كثيراً وقال لي وهل تريدين مني أن أعود إلى البيت من أجل مشاكلك ومشاكل ابنك وانت تعلمين أنني قد تعبت كثيراً حتى وجدت فرصة العمل هذه وانني لا أستطيع أن أطلب منهم مغادرة عملي الآن لأنهم سوف يفصلونني منه.
ولست أدري ماذا أفعل ؟؟
حيث أنني أخاف وبغياب زوجي أن يتعرف ابني على أصدقاء السوء ويتعلم منهم ما يضره ولا ينفعه في حياته وذلك لحداثة سنه فيا ليتكم تنصحونني وترشدونني لحل مشكلتي هذه ؟
التعليقات
Go ahead
وهاي مشكلة الكثير من الاهالي
ويا ريت لو الاهل من صغر اطفالهم يعرفو كيف يتعاملو معاهم ويحسنو تريبتهم
تحياتي لكي اخت مها
لا ادري كيف ابدأ الحديث لك فانت الوحيدة التي قد تفهمني لاشتراكنا معاً في الكثير من الصفات ..ومنها الموهبة وحب الاستطلاع...وجواباً على سؤالك لي اين انت..؟
فانا متابع لبعض ما يكتب هنا وخاصة لك...وامّا البعض الآخر ..واعني من يسمي نفسه او نفسها بالمنتحل او المنتحلة...فهم اتفه من ان نلتفت لهم..فهو او هي من حثالة الناس الذين لا يملكون زماماً اخلاقيّاً يردعهم عن ايذاء الناس..ولكي لا اطيل عليكِ وباختصار لا تلتفتي لهم...فهم ارخص من ان نفكر بهم..!
من قلبك كلمة شكر له
مساكم ورد وكادي
يا ريت تضلك متابعه للموقع الإخباري
سايسيه لعل وعسى... ما جاب نتيجة... بيدك على على صدوغه لما ينعدل حاله
وهو غاضب باتت تلعنها الملائكة
لكن كيف لو كان العكس
في خطبة الجمعة حدث شيء غير طبيعي حيث شكى رجل زوجته لشيخ المسجد
أمام الملأ
ورد عليه الشيخ بأن المرأة تتحمل وتصبر أكثر من الرجل مئات المرات فحتى وإن كان للرجل الكثير من المصائب فإن صبر الزوجة أعظم وأكبر
وقد ارتفعت نبرة صوت الشيخ على الزوج عندما قال له: تحملَتك وأطفالك وتقف على رجليها كي تصنع لك قوتك وقد أوصى الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بذلك أو ليس من حقها أن تحترمها؟ تقدرها؟ ولا تنقص عليها قوتا" أو حاجة؟
فو الله لو أغضب زوجا" زوجته وقفى عنها راحلا" تاركا" إياها حزينة فإن الله يكتب له في كل خطوة لعنة ويبعد عنه رزقه ويقلل من عافيته ويكتب له من كل دمعة من عينيها ألف جمرة في كل ليلة نصفها في الدنيا والنصف الآخر في الآخرة.
قال:
لو خلقت المرأة طائراً لكانت « طاووساً » ولو خلقت حيواناً لكانت « غزالة » ولو خلقت حشرة لكانت « فراشة » ولكنها خلقت « بشراً » فأصبحت حبيبة وزوجة وأماً رائعة، وأجمل نعمة للرجل على وجه الأرض
فلو لم تكن •• المرأة •• شيء عظيم جداً لما جعلها « اللّه » حورية يكافئ بها المؤمن في الجنة.
حقيقة أعجبتني:
و صــلاح الدّيــن الأيوبي عندما كان صغيرا ، شاهده أباه يلعب مع الصبية فأخذه من وسط الأطفال و رفعه عالياً بيديه
وكان أباه رجل طويل القامة
وقال له :
ما تزوجت أمك و ما أنجبتك لكي تلعب مع الصبية و لكن تزوجت أمك و أنجبتك لكي تحرّر المَسجــد الأقصـَــى
و تركه من يده فسقط الطفل على الأرض .. فنظر الأب إلى الطفل فرأى الألم على وجهه فقال له : آلمتك السقطة ؟ قال صلاح الدين : آلمتني ! قال له أباه : لِمَ لم تصرخ ؟
قال له : ما كان لـ مُحــرّر الأقصى أن يصرخ .
ولم تكن صفية بنت عبد المطلب تبالي لولدها الزُّبير إذا سَقط من على ظهرِ الفرس ..
ولم يكن يأكل الخوف قلوب العرب وهم يرسلون أولادهم إلى البادية بالشهور والسنين ..
ولم يكن بقاء الولد وحده مع الغنم ليالِ في وديان مكة يؤلم نفس أبيه ..
ولم يكن خروج الشباب اليافع إلى التجارة والصيد وتَسلق الجبال الشاهقة وصيد الأسود أمثال حمزة بن عبدالمطلب، يجعل أمهاتهم تموت رعبًا ..
لذلك لما جاء الإسلام صادفت قوته الروحية قوة بدنية خرج رجاله بهما أمثال خالد بن الوليد والزبير وسعد والمثني والقعقاع والبراء بن مالك وعمرو بن معدكرب فلم يعودوا إلا بمُلك كسرى و قيصر !!
نحتاج أمًّا كصفية تُربي ولدًا مثل الزُّبير
وابًا كنجم الدين ربى أسدًا كصلاح الدين
فالأمة مُقدِمَة على مرحلة لا يصلح معها صاحب الاسم المذكر والفعل المؤنث ..
مستقبل الشعوب بيد أطفالها
فلا تتركوا أطفالكم فريسة الواقع الفاسد الذي نعيشه
أفلام أفسدت الأجيال قبلات وأحضان ونصب وخداع وبلطجة وخيانات وبعد عن الدين والتربية
وذات يوم رست سفينة له محملة بالعسل وكان العسل معبأ في براميل فأتت له سيدة عجوز تحمل وعائا صغيرا وقالت له ، أريد منك أن تملأ هذا الوعاء عسلا لي فرفض وذهبت السيدة لحالها
ثم أمر الليث مساعده أن يعرف عنوان تلك السيدة ويأخذ لها برميلا كاملا من العسل فاستعجب الرجل وقال له:-
لقد طلبت كمية صغيرة فرفضت وها أنت الآن تعطيها برميلا كاملا
فرد عليه الليث بن سعد ، يا فتى أنها تطلب على قدرها وانا اعطيها على قدري
لو علم المتصدق حقّ العلم وتصور أن صدقته تقع في ( يد اللّه ) قبل يد الفقير ، لكانت لذّة المعطي أكبر من لذة الأخذ