أدى الرئيس التونسي المنتخب قيس سعيد اليوم الأربعاء، اليمين الدستورية خلال جلسة عقدت في مجلس نواب الشعب بالعاصمة.
وأقسم سعيد -أستاذ القانوني الدستوري (61 سنة)- على المصحف عبر وضع اليد اليمنى والنطق بالجملة المنصوص عليها في الدستور وهي كالتالي: 'أقسم بالله العظيم أن أحافظ على استقلال تونس وسلامة ترابها، وأن أحترم دستورها وتشريعها، وأن أرعى مصالحها، وأن ألتزم بالولاء لها'.
ويتوجه الرئيس التونسي إثر اليمين إلى قصر قرطاج لحضور الموكب الرسمي، الذي ينطلق باستعراض عسكري تشريفي للقائد الأعلى للقوات المسلحة الجديد.
ثم سيلتقي رئيس الجمهورية المؤقت محمد الناصر قبل الدخول في ما يسمى بـ''الخلوة الرئاسية'، لتسليمه مفاتيح قصر قرطاج وأسراره، عندها ينطلق رئيس الجمهورية الجديد في مباشرة مهامه رسميا.
وحضر الجلسة أعضاء البرلمان والرؤساء السابقين ورؤساء الحكومات السابقين، ورئيس الحكومة الحالي وأعضاء الحكومة وممثلي الهيئات والمنظمات الوطنية، وعدد من الشخصيات الوطنية، إضافة إلى أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين بتونس.
أدى الرئيس التونسي المنتخب قيس سعيد اليوم الأربعاء، اليمين الدستورية خلال جلسة عقدت في مجلس نواب الشعب بالعاصمة.
وأقسم سعيد -أستاذ القانوني الدستوري (61 سنة)- على المصحف عبر وضع اليد اليمنى والنطق بالجملة المنصوص عليها في الدستور وهي كالتالي: 'أقسم بالله العظيم أن أحافظ على استقلال تونس وسلامة ترابها، وأن أحترم دستورها وتشريعها، وأن أرعى مصالحها، وأن ألتزم بالولاء لها'.
ويتوجه الرئيس التونسي إثر اليمين إلى قصر قرطاج لحضور الموكب الرسمي، الذي ينطلق باستعراض عسكري تشريفي للقائد الأعلى للقوات المسلحة الجديد.
ثم سيلتقي رئيس الجمهورية المؤقت محمد الناصر قبل الدخول في ما يسمى بـ''الخلوة الرئاسية'، لتسليمه مفاتيح قصر قرطاج وأسراره، عندها ينطلق رئيس الجمهورية الجديد في مباشرة مهامه رسميا.
وحضر الجلسة أعضاء البرلمان والرؤساء السابقين ورؤساء الحكومات السابقين، ورئيس الحكومة الحالي وأعضاء الحكومة وممثلي الهيئات والمنظمات الوطنية، وعدد من الشخصيات الوطنية، إضافة إلى أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين بتونس.
أدى الرئيس التونسي المنتخب قيس سعيد اليوم الأربعاء، اليمين الدستورية خلال جلسة عقدت في مجلس نواب الشعب بالعاصمة.
وأقسم سعيد -أستاذ القانوني الدستوري (61 سنة)- على المصحف عبر وضع اليد اليمنى والنطق بالجملة المنصوص عليها في الدستور وهي كالتالي: 'أقسم بالله العظيم أن أحافظ على استقلال تونس وسلامة ترابها، وأن أحترم دستورها وتشريعها، وأن أرعى مصالحها، وأن ألتزم بالولاء لها'.
ويتوجه الرئيس التونسي إثر اليمين إلى قصر قرطاج لحضور الموكب الرسمي، الذي ينطلق باستعراض عسكري تشريفي للقائد الأعلى للقوات المسلحة الجديد.
ثم سيلتقي رئيس الجمهورية المؤقت محمد الناصر قبل الدخول في ما يسمى بـ''الخلوة الرئاسية'، لتسليمه مفاتيح قصر قرطاج وأسراره، عندها ينطلق رئيس الجمهورية الجديد في مباشرة مهامه رسميا.
وحضر الجلسة أعضاء البرلمان والرؤساء السابقين ورؤساء الحكومات السابقين، ورئيس الحكومة الحالي وأعضاء الحكومة وممثلي الهيئات والمنظمات الوطنية، وعدد من الشخصيات الوطنية، إضافة إلى أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين بتونس.
التعليقات