أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم السبت، أنها قررت إيقاف صادرات الأسلحة إلى تركيا، على خلفية العملية العسكرية التي تشنها أنقرة ضد مواقع الأكراد في شمال شرق سوريا.
وقالت الوزارة في بيان لها: 'في انتظار نهاية هذه العملية، قررت فرنسا تعليق جميع صادرات المواد العسكرية إلى تركيا والتي يمكن استخدامها في العملية العسكرية في سوريا'، وأضافت: 'يسري مفعول هذا القرار على الفور'.
وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أعلن في التاسع من تشرين الأول/أكتوبر الجاري، إطلاق عملية عسكرية في منطقة شمال سوريا، تحت اسم 'نبع السلام'.
وادعت تركيا أن 'العملية تهدف للقضاء على التهديدات التي يمثلها مقاتلو وحدات حماية الشعب الكردية السورية ومسلحو تنظيم 'داعش' (الإرهابي المحظور في روسيا وعدد كبير من الدول) وتمكين اللاجئين السوريين في تركيا من العودة إلى ديارهم بعد إقامة منطقة آمنة'.
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم السبت، أنها قررت إيقاف صادرات الأسلحة إلى تركيا، على خلفية العملية العسكرية التي تشنها أنقرة ضد مواقع الأكراد في شمال شرق سوريا.
وقالت الوزارة في بيان لها: 'في انتظار نهاية هذه العملية، قررت فرنسا تعليق جميع صادرات المواد العسكرية إلى تركيا والتي يمكن استخدامها في العملية العسكرية في سوريا'، وأضافت: 'يسري مفعول هذا القرار على الفور'.
وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أعلن في التاسع من تشرين الأول/أكتوبر الجاري، إطلاق عملية عسكرية في منطقة شمال سوريا، تحت اسم 'نبع السلام'.
وادعت تركيا أن 'العملية تهدف للقضاء على التهديدات التي يمثلها مقاتلو وحدات حماية الشعب الكردية السورية ومسلحو تنظيم 'داعش' (الإرهابي المحظور في روسيا وعدد كبير من الدول) وتمكين اللاجئين السوريين في تركيا من العودة إلى ديارهم بعد إقامة منطقة آمنة'.
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم السبت، أنها قررت إيقاف صادرات الأسلحة إلى تركيا، على خلفية العملية العسكرية التي تشنها أنقرة ضد مواقع الأكراد في شمال شرق سوريا.
وقالت الوزارة في بيان لها: 'في انتظار نهاية هذه العملية، قررت فرنسا تعليق جميع صادرات المواد العسكرية إلى تركيا والتي يمكن استخدامها في العملية العسكرية في سوريا'، وأضافت: 'يسري مفعول هذا القرار على الفور'.
وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أعلن في التاسع من تشرين الأول/أكتوبر الجاري، إطلاق عملية عسكرية في منطقة شمال سوريا، تحت اسم 'نبع السلام'.
وادعت تركيا أن 'العملية تهدف للقضاء على التهديدات التي يمثلها مقاتلو وحدات حماية الشعب الكردية السورية ومسلحو تنظيم 'داعش' (الإرهابي المحظور في روسيا وعدد كبير من الدول) وتمكين اللاجئين السوريين في تركيا من العودة إلى ديارهم بعد إقامة منطقة آمنة'.
التعليقات