لم يلتفت أي أحد للتقرير الذي نشره الكونغرس حول السياسة الخارجية المزعجة في واشنطن بشأن سوريا، ووفقا لما قاله الكاتب ستيفن كوك في مجلة “فورين بوليسي” فإن الأمر يتجاوز نشر التقرير في وقت سئ للغاية، حيث تم توزيعه في يوم 24 سبتمبر، أي في نفس اليوم الذي أعلنت فيه رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي البدء في تحقيق المساءلة ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب محادثة هاتفية مثيرة للجدل مع أوكرانيا.
وجاء التقرير بتكليف من الكونغرس للجنة مؤلفة من الحزبين الديمقراطي والجمهوري “لفحص وتقديم توصيات بشأن الاستراتيجية العسكرية والدبلوماسية للولايات المتحدة فيما يتعلق بالصراع في سوريا”، وحسب استنتاجات كوك، فإنه حتى لو تم نشر التقرير قبل عاصفة ترامب، فمن الارجح ان يكون مصير التقرير على الرف، والنسيان واللامبالاة، في مدينة مهووسة بالاخبار السريعة، والجميع يفضل عدم الاهتمام.
لم يلتفت أي أحد للتقرير الذي نشره الكونغرس حول السياسة الخارجية المزعجة في واشنطن بشأن سوريا، ووفقا لما قاله الكاتب ستيفن كوك في مجلة “فورين بوليسي” فإن الأمر يتجاوز نشر التقرير في وقت سئ للغاية، حيث تم توزيعه في يوم 24 سبتمبر، أي في نفس اليوم الذي أعلنت فيه رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي البدء في تحقيق المساءلة ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب محادثة هاتفية مثيرة للجدل مع أوكرانيا.
وجاء التقرير بتكليف من الكونغرس للجنة مؤلفة من الحزبين الديمقراطي والجمهوري “لفحص وتقديم توصيات بشأن الاستراتيجية العسكرية والدبلوماسية للولايات المتحدة فيما يتعلق بالصراع في سوريا”، وحسب استنتاجات كوك، فإنه حتى لو تم نشر التقرير قبل عاصفة ترامب، فمن الارجح ان يكون مصير التقرير على الرف، والنسيان واللامبالاة، في مدينة مهووسة بالاخبار السريعة، والجميع يفضل عدم الاهتمام.
لم يلتفت أي أحد للتقرير الذي نشره الكونغرس حول السياسة الخارجية المزعجة في واشنطن بشأن سوريا، ووفقا لما قاله الكاتب ستيفن كوك في مجلة “فورين بوليسي” فإن الأمر يتجاوز نشر التقرير في وقت سئ للغاية، حيث تم توزيعه في يوم 24 سبتمبر، أي في نفس اليوم الذي أعلنت فيه رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي البدء في تحقيق المساءلة ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب محادثة هاتفية مثيرة للجدل مع أوكرانيا.
وجاء التقرير بتكليف من الكونغرس للجنة مؤلفة من الحزبين الديمقراطي والجمهوري “لفحص وتقديم توصيات بشأن الاستراتيجية العسكرية والدبلوماسية للولايات المتحدة فيما يتعلق بالصراع في سوريا”، وحسب استنتاجات كوك، فإنه حتى لو تم نشر التقرير قبل عاصفة ترامب، فمن الارجح ان يكون مصير التقرير على الرف، والنسيان واللامبالاة، في مدينة مهووسة بالاخبار السريعة، والجميع يفضل عدم الاهتمام.
التعليقات