تحرص النجمة الهوليودية أنجلينا جولي على إبراز صورتها الإعلامية بعناية مطلقة، وهي تقيس كل خطواتها بإتقان وتجيد لفت انتباه وسائل الإعلام إلى ما تريده، وتحرف انتباهها عما لا تريده.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية في تقرير نشرته الجمعة أنه عندما تفاوضت جولي وصديقها براد بيت مع مجلة "بيبول" وغيرها من المجلات الشهيرة بشأن صورة توأمهما الجديد فيفيان ونوكس بالإضافة إلى إجراء مقابلة معهما، كان النجمان يسعيان للحصول على أكثر من مجرّد مبلغ مالي قيمته 14 مليون دولار، كانا يريدان تحقيق رصيد صحافي كبير لا يقتصر على اللحظة الراهنة وإنما يمتدّ الى المستقبل.
ونقلت الصحيفة عن شخصين مطلعين على ما جرى خلال المفاوضات مع الصحف طلبا عدم الكشف عن هويتهما، قولهما إنه بموجب الصفقة التي عرضتها جولي، أصبحت المجلة الفائزة مجبرة على تقديم تغطية إعلامية لا تعكس أي شيء سلبيّ عنها وعن عائلتها، بالإضافة إلى عرض المجلة "خطة افتتاحية" تشكل خريطة طريق للعمل. واعتبرت "نيويورك تايمز" انه فيما يسعى كل المشاهير للتلاعب بصورتهم العامة بدرجة محدّدة، إلاّ أن جولي تقوم بهذا الأمر بتصميم واعتماد على النفس وبدرجة ملحوظة جداً من النجاح.
تحرص النجمة الهوليودية أنجلينا جولي على إبراز صورتها الإعلامية بعناية مطلقة، وهي تقيس كل خطواتها بإتقان وتجيد لفت انتباه وسائل الإعلام إلى ما تريده، وتحرف انتباهها عما لا تريده.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية في تقرير نشرته الجمعة أنه عندما تفاوضت جولي وصديقها براد بيت مع مجلة "بيبول" وغيرها من المجلات الشهيرة بشأن صورة توأمهما الجديد فيفيان ونوكس بالإضافة إلى إجراء مقابلة معهما، كان النجمان يسعيان للحصول على أكثر من مجرّد مبلغ مالي قيمته 14 مليون دولار، كانا يريدان تحقيق رصيد صحافي كبير لا يقتصر على اللحظة الراهنة وإنما يمتدّ الى المستقبل.
ونقلت الصحيفة عن شخصين مطلعين على ما جرى خلال المفاوضات مع الصحف طلبا عدم الكشف عن هويتهما، قولهما إنه بموجب الصفقة التي عرضتها جولي، أصبحت المجلة الفائزة مجبرة على تقديم تغطية إعلامية لا تعكس أي شيء سلبيّ عنها وعن عائلتها، بالإضافة إلى عرض المجلة "خطة افتتاحية" تشكل خريطة طريق للعمل. واعتبرت "نيويورك تايمز" انه فيما يسعى كل المشاهير للتلاعب بصورتهم العامة بدرجة محدّدة، إلاّ أن جولي تقوم بهذا الأمر بتصميم واعتماد على النفس وبدرجة ملحوظة جداً من النجاح.
تحرص النجمة الهوليودية أنجلينا جولي على إبراز صورتها الإعلامية بعناية مطلقة، وهي تقيس كل خطواتها بإتقان وتجيد لفت انتباه وسائل الإعلام إلى ما تريده، وتحرف انتباهها عما لا تريده.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية في تقرير نشرته الجمعة أنه عندما تفاوضت جولي وصديقها براد بيت مع مجلة "بيبول" وغيرها من المجلات الشهيرة بشأن صورة توأمهما الجديد فيفيان ونوكس بالإضافة إلى إجراء مقابلة معهما، كان النجمان يسعيان للحصول على أكثر من مجرّد مبلغ مالي قيمته 14 مليون دولار، كانا يريدان تحقيق رصيد صحافي كبير لا يقتصر على اللحظة الراهنة وإنما يمتدّ الى المستقبل.
ونقلت الصحيفة عن شخصين مطلعين على ما جرى خلال المفاوضات مع الصحف طلبا عدم الكشف عن هويتهما، قولهما إنه بموجب الصفقة التي عرضتها جولي، أصبحت المجلة الفائزة مجبرة على تقديم تغطية إعلامية لا تعكس أي شيء سلبيّ عنها وعن عائلتها، بالإضافة إلى عرض المجلة "خطة افتتاحية" تشكل خريطة طريق للعمل. واعتبرت "نيويورك تايمز" انه فيما يسعى كل المشاهير للتلاعب بصورتهم العامة بدرجة محدّدة، إلاّ أن جولي تقوم بهذا الأمر بتصميم واعتماد على النفس وبدرجة ملحوظة جداً من النجاح.
التعليقات