بعيدا عن مواضيع الإستراتيجية والأمن القومي رأيت نفسي أقرأ جملا رقيقة تغرس الطمأنينة والسكينة في قلبي وفي ضميري . فقبل أيام فاجأني معالي السيد عدنان أبو عودة المحترم بإرسال رسالة شدت إنتباهي وأجبرتني كيف أتوقف وأتمعن في مضمون الرسالة فهي عبارة عن قواعد المناقشة على الطريقة الألمانية وهي من شدة وضوحها وبساطتها ومرونتها تتغلغل إلى أعمق أعماقك بسهولة وإنسياب وتثير في قلبك وفكرك أفضل الأحاسيس وأنبلها لأنها تفيض بالفائدة الإنسانية والنفسية والأخلاقية . وهي تُدرس في المدارس الألمانية كجزء من فن الإدارة فلو فكر بعضٌ من رؤساء الحكومات والمسؤولين في قمة الهرم ورؤسا المجالس الإدارية للشركات العامة والخاصة بتطبيق هذه القواعد أو بعض منها وإتباعها في تعاملهم مع مرؤوسيهم لهالهم هذا الزخم الهائل في تحقيق إحترام الذات وإحترام الآخر وتحقيق التآلف والمودة والرحمة وهي لا تتجاوز الخمسين قاعدة في فن الخطاب والتعامل . ولو اتبعها رؤساء الدول لكانت أخطار المآسي البشرية وخلافات الشعوب تتضاءل وأصبح العالم بأسره مكانا أجمل للعيش فيه.
1: أنا لست أنت
2: ليس شرطا أن تقتنع بما أقتنع به
3: ليس من الضرورة أن ترى ما أرى
4: الإختلاف شيء طبيعي في الحياة
5: يستحيل أن ترى بزاوية 360 درجة
6: معرفة الناس للتعايش معهم لا لتغييرهم
7: إختلاف أنماط الناس إيجابي وتكاملي
8: ما تصلح له أنت قد لا أصلح له أنا
9: الموقف والحدث يغير نمط الناس
10: فهمي لك لا يعني القناعة بما تقول
11: ما يزعجك ممكن ألا يزعجني
12: الحوار للإقناع وليس للإلزام
13: ساعدني على توضيح رايي
14: لا تقف عند ألفاظي وافهم مقصدي
15: لا تحكم علي من لفظ أو سلوك عابر
16: لا تتصيد عثراتي
17: لا تمارس علي دور الأستاذ
18: ساعدني على أن أفهم وجهة نظرك
19: إقبلني كما أنا حتى أقبلك كما أنت
20: لا يتفاعل الإنسان إلا مع المختلف عنه
21: إختلاف الألوان يعطي جمالا للوحة
22: عاملني بما تحب أن أعاملك به
23: فاعلية يديك تكمن بإختلافهما وتقابلهما
24: الحياة تقوم على الثنائية والزوجية
25: أنت جزء من كل منظومة الحياة
26: لعبة كرة القدم تكون بين فريقين مختلفين
27: الإختلاف أستقلال ضمن المنظومة
28: إبنك ليس أنت وزمانه ليس زمانك
29: زوجتك أو زوجك وجه مقابل وليس مطابقا لك كاليدين
30: لو أن الناس بفكر واحد لقُتل الإبداع
31: إن كثرة الضوابط تشل حركة الإنسان
32: الناس بحاجة للتقدير والتحفيز والشكر
33: لا تُبخس عمل الآخرين
34: إبحث عن صوابي فالخطأ مني طبيعي
35: أنظر للجانب الإيجابي في شخصيتي
36: ليكن شعارك وقناعتك في الحياة ' يغلب على الناس الخير والحب
والطيبة '.
37: إبتسم وأنظر للناس بإحترام وتقدير .
38: أنا عاجز من دونك
39: لولا أنك مختلف لما كنت أنا مختلف
40: لا يخلو إنسان من حاجة وضعف
41: لولا حاجتي وضعفي لما نجحت أنت
42: أنا لا أرى وجهي لكنك أنت تراه .
43: إن حميت ظهري أنا أحمي ظهرك
44: أنا وأنت ننجز العمل بسرعة وبأقل جهد
45: الحياة تتسع لي أنا وأنت وغيرنا
46: ما يوجد يكفي للجميع
47: لا تستطيع أن تأكل أكثر من ملء معدتك
48: كما لك حق فلغيرك حق
49: يمكنك أن تغير نفسك ولا يمكنك أن تغيرني
50: تقبل إختلاف الأخر وطور نفسك
وأخيراً تكسيرك لمجاديف غيرك لا يزيد أبدا من سرعة قاربك.
بعيدا عن مواضيع الإستراتيجية والأمن القومي رأيت نفسي أقرأ جملا رقيقة تغرس الطمأنينة والسكينة في قلبي وفي ضميري . فقبل أيام فاجأني معالي السيد عدنان أبو عودة المحترم بإرسال رسالة شدت إنتباهي وأجبرتني كيف أتوقف وأتمعن في مضمون الرسالة فهي عبارة عن قواعد المناقشة على الطريقة الألمانية وهي من شدة وضوحها وبساطتها ومرونتها تتغلغل إلى أعمق أعماقك بسهولة وإنسياب وتثير في قلبك وفكرك أفضل الأحاسيس وأنبلها لأنها تفيض بالفائدة الإنسانية والنفسية والأخلاقية . وهي تُدرس في المدارس الألمانية كجزء من فن الإدارة فلو فكر بعضٌ من رؤساء الحكومات والمسؤولين في قمة الهرم ورؤسا المجالس الإدارية للشركات العامة والخاصة بتطبيق هذه القواعد أو بعض منها وإتباعها في تعاملهم مع مرؤوسيهم لهالهم هذا الزخم الهائل في تحقيق إحترام الذات وإحترام الآخر وتحقيق التآلف والمودة والرحمة وهي لا تتجاوز الخمسين قاعدة في فن الخطاب والتعامل . ولو اتبعها رؤساء الدول لكانت أخطار المآسي البشرية وخلافات الشعوب تتضاءل وأصبح العالم بأسره مكانا أجمل للعيش فيه.
1: أنا لست أنت
2: ليس شرطا أن تقتنع بما أقتنع به
3: ليس من الضرورة أن ترى ما أرى
4: الإختلاف شيء طبيعي في الحياة
5: يستحيل أن ترى بزاوية 360 درجة
6: معرفة الناس للتعايش معهم لا لتغييرهم
7: إختلاف أنماط الناس إيجابي وتكاملي
8: ما تصلح له أنت قد لا أصلح له أنا
9: الموقف والحدث يغير نمط الناس
10: فهمي لك لا يعني القناعة بما تقول
11: ما يزعجك ممكن ألا يزعجني
12: الحوار للإقناع وليس للإلزام
13: ساعدني على توضيح رايي
14: لا تقف عند ألفاظي وافهم مقصدي
15: لا تحكم علي من لفظ أو سلوك عابر
16: لا تتصيد عثراتي
17: لا تمارس علي دور الأستاذ
18: ساعدني على أن أفهم وجهة نظرك
19: إقبلني كما أنا حتى أقبلك كما أنت
20: لا يتفاعل الإنسان إلا مع المختلف عنه
21: إختلاف الألوان يعطي جمالا للوحة
22: عاملني بما تحب أن أعاملك به
23: فاعلية يديك تكمن بإختلافهما وتقابلهما
24: الحياة تقوم على الثنائية والزوجية
25: أنت جزء من كل منظومة الحياة
26: لعبة كرة القدم تكون بين فريقين مختلفين
27: الإختلاف أستقلال ضمن المنظومة
28: إبنك ليس أنت وزمانه ليس زمانك
29: زوجتك أو زوجك وجه مقابل وليس مطابقا لك كاليدين
30: لو أن الناس بفكر واحد لقُتل الإبداع
31: إن كثرة الضوابط تشل حركة الإنسان
32: الناس بحاجة للتقدير والتحفيز والشكر
33: لا تُبخس عمل الآخرين
34: إبحث عن صوابي فالخطأ مني طبيعي
35: أنظر للجانب الإيجابي في شخصيتي
36: ليكن شعارك وقناعتك في الحياة ' يغلب على الناس الخير والحب
والطيبة '.
37: إبتسم وأنظر للناس بإحترام وتقدير .
38: أنا عاجز من دونك
39: لولا أنك مختلف لما كنت أنا مختلف
40: لا يخلو إنسان من حاجة وضعف
41: لولا حاجتي وضعفي لما نجحت أنت
42: أنا لا أرى وجهي لكنك أنت تراه .
43: إن حميت ظهري أنا أحمي ظهرك
44: أنا وأنت ننجز العمل بسرعة وبأقل جهد
45: الحياة تتسع لي أنا وأنت وغيرنا
46: ما يوجد يكفي للجميع
47: لا تستطيع أن تأكل أكثر من ملء معدتك
48: كما لك حق فلغيرك حق
49: يمكنك أن تغير نفسك ولا يمكنك أن تغيرني
50: تقبل إختلاف الأخر وطور نفسك
وأخيراً تكسيرك لمجاديف غيرك لا يزيد أبدا من سرعة قاربك.
بعيدا عن مواضيع الإستراتيجية والأمن القومي رأيت نفسي أقرأ جملا رقيقة تغرس الطمأنينة والسكينة في قلبي وفي ضميري . فقبل أيام فاجأني معالي السيد عدنان أبو عودة المحترم بإرسال رسالة شدت إنتباهي وأجبرتني كيف أتوقف وأتمعن في مضمون الرسالة فهي عبارة عن قواعد المناقشة على الطريقة الألمانية وهي من شدة وضوحها وبساطتها ومرونتها تتغلغل إلى أعمق أعماقك بسهولة وإنسياب وتثير في قلبك وفكرك أفضل الأحاسيس وأنبلها لأنها تفيض بالفائدة الإنسانية والنفسية والأخلاقية . وهي تُدرس في المدارس الألمانية كجزء من فن الإدارة فلو فكر بعضٌ من رؤساء الحكومات والمسؤولين في قمة الهرم ورؤسا المجالس الإدارية للشركات العامة والخاصة بتطبيق هذه القواعد أو بعض منها وإتباعها في تعاملهم مع مرؤوسيهم لهالهم هذا الزخم الهائل في تحقيق إحترام الذات وإحترام الآخر وتحقيق التآلف والمودة والرحمة وهي لا تتجاوز الخمسين قاعدة في فن الخطاب والتعامل . ولو اتبعها رؤساء الدول لكانت أخطار المآسي البشرية وخلافات الشعوب تتضاءل وأصبح العالم بأسره مكانا أجمل للعيش فيه.
1: أنا لست أنت
2: ليس شرطا أن تقتنع بما أقتنع به
3: ليس من الضرورة أن ترى ما أرى
4: الإختلاف شيء طبيعي في الحياة
5: يستحيل أن ترى بزاوية 360 درجة
6: معرفة الناس للتعايش معهم لا لتغييرهم
7: إختلاف أنماط الناس إيجابي وتكاملي
8: ما تصلح له أنت قد لا أصلح له أنا
9: الموقف والحدث يغير نمط الناس
10: فهمي لك لا يعني القناعة بما تقول
11: ما يزعجك ممكن ألا يزعجني
12: الحوار للإقناع وليس للإلزام
13: ساعدني على توضيح رايي
14: لا تقف عند ألفاظي وافهم مقصدي
15: لا تحكم علي من لفظ أو سلوك عابر
16: لا تتصيد عثراتي
17: لا تمارس علي دور الأستاذ
18: ساعدني على أن أفهم وجهة نظرك
19: إقبلني كما أنا حتى أقبلك كما أنت
20: لا يتفاعل الإنسان إلا مع المختلف عنه
21: إختلاف الألوان يعطي جمالا للوحة
22: عاملني بما تحب أن أعاملك به
23: فاعلية يديك تكمن بإختلافهما وتقابلهما
24: الحياة تقوم على الثنائية والزوجية
25: أنت جزء من كل منظومة الحياة
26: لعبة كرة القدم تكون بين فريقين مختلفين
27: الإختلاف أستقلال ضمن المنظومة
28: إبنك ليس أنت وزمانه ليس زمانك
29: زوجتك أو زوجك وجه مقابل وليس مطابقا لك كاليدين
30: لو أن الناس بفكر واحد لقُتل الإبداع
31: إن كثرة الضوابط تشل حركة الإنسان
32: الناس بحاجة للتقدير والتحفيز والشكر
33: لا تُبخس عمل الآخرين
34: إبحث عن صوابي فالخطأ مني طبيعي
35: أنظر للجانب الإيجابي في شخصيتي
36: ليكن شعارك وقناعتك في الحياة ' يغلب على الناس الخير والحب
والطيبة '.
37: إبتسم وأنظر للناس بإحترام وتقدير .
38: أنا عاجز من دونك
39: لولا أنك مختلف لما كنت أنا مختلف
40: لا يخلو إنسان من حاجة وضعف
41: لولا حاجتي وضعفي لما نجحت أنت
42: أنا لا أرى وجهي لكنك أنت تراه .
43: إن حميت ظهري أنا أحمي ظهرك
44: أنا وأنت ننجز العمل بسرعة وبأقل جهد
45: الحياة تتسع لي أنا وأنت وغيرنا
46: ما يوجد يكفي للجميع
47: لا تستطيع أن تأكل أكثر من ملء معدتك
48: كما لك حق فلغيرك حق
49: يمكنك أن تغير نفسك ولا يمكنك أن تغيرني
50: تقبل إختلاف الأخر وطور نفسك
وأخيراً تكسيرك لمجاديف غيرك لا يزيد أبدا من سرعة قاربك.
التعليقات