يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( نصرت بالشباب ) ، وتؤكد الدراسات على أن الشياب يمتلك القوة الجسمية والعقلية والبدنية والطموح والرغبة في التغيير ، بلوصناعة التغيير في كافةجوانب الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية ، ويؤكد حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه ، على دور الشباب في البناء والانجاز وصناعة التغييرولاسيما ان 90% من لقاءات جلالته تتم مع الشباب ، لمعالجة همومهم والاستماع لها ، وتمتشكيل وزارة للشباب والثقافة في وزارة الدكتور عمر الرزاز لاهمية الشباب ودوره في بناءالوطن.
ان دور الشباب في صناعة التغيير الايجابي في الوطن ككل، وعلى مستوى البادية الأردنية بشكل خاص ، دور مهم ومحوري وخاصة الشباب الدي يبتعد عن التعصب والانغلاق والجهوية، والمناطقية والنزعة العشائرية ، وخاصة في البادية الأردنية، والتي تطغى فيها النزعة القبلبة، وتقف أمام وصول أهل الخبرة والعلم والكفاءة والتجربة، للوصول الى مواقع صنع القرار.
ان البادية الأردنية بحاجة الى المزيد من الرعاية والأهتمام في جوانب كثيرة ومنها : البنية التحتية ، التعليم ، الصحة ، القطاع النسائي والطفولة ، الجمعيات الخيرية والتعاونية ، حل الواجهات العشائرية ، توجيه مشاريع المنح من وزارة التخطيط والمنظمات الدولية لدعم جهود التنمية المحلية ، وتنمية المجتمعات المحلية ، وبناء القدرات للشباب ، وتطوير المهارات ، وغيرها من جوانب التنمية الاجتماعية والاقتصادية .
ومن هنا لا بد على الفئة المثقفة من حملة الماجستير والدكتوراه ، ومن المعلمين والمهندسين ، والمتقاعدين عسكريين ومدميين ، ومن أهل الحل والعقد ان يكون لهم دور في الانتخابات النيابية القادمة ، من أجل احداث نقلة نوعية تنموية اقتصادية واجتماعية ، ترتكز على الابداع والتجديد والابتكار وطرح حلول علمية عملية ، لمواجهة المشكلات المعقدة واطلاق تنمية حقيقية فاعلة في مناطق البادية الأردنية ، وهي تزخر بالثروات البشرية والموارد الطبيعية ، وفرص الاستثمار ، لخلق فرص العمل ، وزرع الأمل لدى قطاعات واسعة من الشباب والسكان في البادية الأردنية .
ان عدم مساهمة ومشاركة قطاع الشباب في الانتخابات النيابية القادمة ، وان ظهور بعض لاصوات للمقاطعة لا يجدي نفعا ، بل على العكس يزيد من المشاكل والهموم ، والتحديات التنموية المتعددة والمتنوعة ، بل على العكس يجب المشاركة بقوة لصناعة التغيير ، وزرع بثور الأمل ، ومواجهة التحديات بالعلم والمعرفة والتخطيط التنموي المستقبلي ، وهناك الكثير من أهل الخبرة والكفاءة في البادية من يمتلك الرؤى والأهداف والتطلعات ، فلا بد من العمل من أجل صناعة التغيير ، والتغيير يبدأ من الشباب .
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( نصرت بالشباب ) ، وتؤكد الدراسات على أن الشياب يمتلك القوة الجسمية والعقلية والبدنية والطموح والرغبة في التغيير ، بلوصناعة التغيير في كافةجوانب الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية ، ويؤكد حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه ، على دور الشباب في البناء والانجاز وصناعة التغييرولاسيما ان 90% من لقاءات جلالته تتم مع الشباب ، لمعالجة همومهم والاستماع لها ، وتمتشكيل وزارة للشباب والثقافة في وزارة الدكتور عمر الرزاز لاهمية الشباب ودوره في بناءالوطن.
ان دور الشباب في صناعة التغيير الايجابي في الوطن ككل، وعلى مستوى البادية الأردنية بشكل خاص ، دور مهم ومحوري وخاصة الشباب الدي يبتعد عن التعصب والانغلاق والجهوية، والمناطقية والنزعة العشائرية ، وخاصة في البادية الأردنية، والتي تطغى فيها النزعة القبلبة، وتقف أمام وصول أهل الخبرة والعلم والكفاءة والتجربة، للوصول الى مواقع صنع القرار.
ان البادية الأردنية بحاجة الى المزيد من الرعاية والأهتمام في جوانب كثيرة ومنها : البنية التحتية ، التعليم ، الصحة ، القطاع النسائي والطفولة ، الجمعيات الخيرية والتعاونية ، حل الواجهات العشائرية ، توجيه مشاريع المنح من وزارة التخطيط والمنظمات الدولية لدعم جهود التنمية المحلية ، وتنمية المجتمعات المحلية ، وبناء القدرات للشباب ، وتطوير المهارات ، وغيرها من جوانب التنمية الاجتماعية والاقتصادية .
ومن هنا لا بد على الفئة المثقفة من حملة الماجستير والدكتوراه ، ومن المعلمين والمهندسين ، والمتقاعدين عسكريين ومدميين ، ومن أهل الحل والعقد ان يكون لهم دور في الانتخابات النيابية القادمة ، من أجل احداث نقلة نوعية تنموية اقتصادية واجتماعية ، ترتكز على الابداع والتجديد والابتكار وطرح حلول علمية عملية ، لمواجهة المشكلات المعقدة واطلاق تنمية حقيقية فاعلة في مناطق البادية الأردنية ، وهي تزخر بالثروات البشرية والموارد الطبيعية ، وفرص الاستثمار ، لخلق فرص العمل ، وزرع الأمل لدى قطاعات واسعة من الشباب والسكان في البادية الأردنية .
ان عدم مساهمة ومشاركة قطاع الشباب في الانتخابات النيابية القادمة ، وان ظهور بعض لاصوات للمقاطعة لا يجدي نفعا ، بل على العكس يزيد من المشاكل والهموم ، والتحديات التنموية المتعددة والمتنوعة ، بل على العكس يجب المشاركة بقوة لصناعة التغيير ، وزرع بثور الأمل ، ومواجهة التحديات بالعلم والمعرفة والتخطيط التنموي المستقبلي ، وهناك الكثير من أهل الخبرة والكفاءة في البادية من يمتلك الرؤى والأهداف والتطلعات ، فلا بد من العمل من أجل صناعة التغيير ، والتغيير يبدأ من الشباب .
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( نصرت بالشباب ) ، وتؤكد الدراسات على أن الشياب يمتلك القوة الجسمية والعقلية والبدنية والطموح والرغبة في التغيير ، بلوصناعة التغيير في كافةجوانب الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية ، ويؤكد حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه ، على دور الشباب في البناء والانجاز وصناعة التغييرولاسيما ان 90% من لقاءات جلالته تتم مع الشباب ، لمعالجة همومهم والاستماع لها ، وتمتشكيل وزارة للشباب والثقافة في وزارة الدكتور عمر الرزاز لاهمية الشباب ودوره في بناءالوطن.
ان دور الشباب في صناعة التغيير الايجابي في الوطن ككل، وعلى مستوى البادية الأردنية بشكل خاص ، دور مهم ومحوري وخاصة الشباب الدي يبتعد عن التعصب والانغلاق والجهوية، والمناطقية والنزعة العشائرية ، وخاصة في البادية الأردنية، والتي تطغى فيها النزعة القبلبة، وتقف أمام وصول أهل الخبرة والعلم والكفاءة والتجربة، للوصول الى مواقع صنع القرار.
ان البادية الأردنية بحاجة الى المزيد من الرعاية والأهتمام في جوانب كثيرة ومنها : البنية التحتية ، التعليم ، الصحة ، القطاع النسائي والطفولة ، الجمعيات الخيرية والتعاونية ، حل الواجهات العشائرية ، توجيه مشاريع المنح من وزارة التخطيط والمنظمات الدولية لدعم جهود التنمية المحلية ، وتنمية المجتمعات المحلية ، وبناء القدرات للشباب ، وتطوير المهارات ، وغيرها من جوانب التنمية الاجتماعية والاقتصادية .
ومن هنا لا بد على الفئة المثقفة من حملة الماجستير والدكتوراه ، ومن المعلمين والمهندسين ، والمتقاعدين عسكريين ومدميين ، ومن أهل الحل والعقد ان يكون لهم دور في الانتخابات النيابية القادمة ، من أجل احداث نقلة نوعية تنموية اقتصادية واجتماعية ، ترتكز على الابداع والتجديد والابتكار وطرح حلول علمية عملية ، لمواجهة المشكلات المعقدة واطلاق تنمية حقيقية فاعلة في مناطق البادية الأردنية ، وهي تزخر بالثروات البشرية والموارد الطبيعية ، وفرص الاستثمار ، لخلق فرص العمل ، وزرع الأمل لدى قطاعات واسعة من الشباب والسكان في البادية الأردنية .
ان عدم مساهمة ومشاركة قطاع الشباب في الانتخابات النيابية القادمة ، وان ظهور بعض لاصوات للمقاطعة لا يجدي نفعا ، بل على العكس يزيد من المشاكل والهموم ، والتحديات التنموية المتعددة والمتنوعة ، بل على العكس يجب المشاركة بقوة لصناعة التغيير ، وزرع بثور الأمل ، ومواجهة التحديات بالعلم والمعرفة والتخطيط التنموي المستقبلي ، وهناك الكثير من أهل الخبرة والكفاءة في البادية من يمتلك الرؤى والأهداف والتطلعات ، فلا بد من العمل من أجل صناعة التغيير ، والتغيير يبدأ من الشباب .
التعليقات