وتتكدس السنين فوق السنين ويمر الزمن يتبع أخيه ونعد أعوام الفراق, والألم يكبر على عكس ما عهدنا خلف الموت وبعد المصائب, ونفتقد البدر عند حوالك الليالي. وما أحلكها الآن يا هزاع. والحزن نبع لا ينضب, والأسى يا هزاع أكبر من أن يتوارى خلف السنين بعدك.
اننا مفؤودون وجوارحنا كلها تتذكرك بكل رجولتك ونقائك ووطنيتك وطهرك. نتذكرك؟ وهل نسيناك؟ لا أيها الفارس الشامخ الساكن في ذرى غيم الوطن, وفي أعماق أعماقنا التي لم تنساك لخظة واحدة.
عبق الشهادة التي أكرمك الله بها يضمخ سماء الوطن الذي أحببت واستشهدت من أجله وله, وهواء الأردن يفوح شذا مجاليا يشكل نفس الأحرار وعزم الرجال في وطن الذين انتهجوا دربك وساروا على هدي رسالتك.
انك الغائب الحاضر, إنك ما زلت رئيس وزراء قلوبنا وعزتنا الوطنية التي لن تتنازل عنها, حتى وإن غيبتك يد الغدر قبل خمسين حولا.
يا فارس الوطن, ويا سفر الرجولة والبطولة الأغر في تاريخه المجيد. بورك الدم يا هزاع, بورك النقاء والصفاء والطهر. وخاسر من لم يكن هزاع وطن, أو وصفي وطن ولو للحظة واحدة في حياته.
بك نرفع الهامة يا هزاع وبك تتقدس الكوفية والعقال. فهنيئا لك الشهادة ولك منا ومن الوطن الاردني شكرا لا ينتهي.
وتتكدس السنين فوق السنين ويمر الزمن يتبع أخيه ونعد أعوام الفراق, والألم يكبر على عكس ما عهدنا خلف الموت وبعد المصائب, ونفتقد البدر عند حوالك الليالي. وما أحلكها الآن يا هزاع. والحزن نبع لا ينضب, والأسى يا هزاع أكبر من أن يتوارى خلف السنين بعدك.
اننا مفؤودون وجوارحنا كلها تتذكرك بكل رجولتك ونقائك ووطنيتك وطهرك. نتذكرك؟ وهل نسيناك؟ لا أيها الفارس الشامخ الساكن في ذرى غيم الوطن, وفي أعماق أعماقنا التي لم تنساك لخظة واحدة.
عبق الشهادة التي أكرمك الله بها يضمخ سماء الوطن الذي أحببت واستشهدت من أجله وله, وهواء الأردن يفوح شذا مجاليا يشكل نفس الأحرار وعزم الرجال في وطن الذين انتهجوا دربك وساروا على هدي رسالتك.
انك الغائب الحاضر, إنك ما زلت رئيس وزراء قلوبنا وعزتنا الوطنية التي لن تتنازل عنها, حتى وإن غيبتك يد الغدر قبل خمسين حولا.
يا فارس الوطن, ويا سفر الرجولة والبطولة الأغر في تاريخه المجيد. بورك الدم يا هزاع, بورك النقاء والصفاء والطهر. وخاسر من لم يكن هزاع وطن, أو وصفي وطن ولو للحظة واحدة في حياته.
بك نرفع الهامة يا هزاع وبك تتقدس الكوفية والعقال. فهنيئا لك الشهادة ولك منا ومن الوطن الاردني شكرا لا ينتهي.
وتتكدس السنين فوق السنين ويمر الزمن يتبع أخيه ونعد أعوام الفراق, والألم يكبر على عكس ما عهدنا خلف الموت وبعد المصائب, ونفتقد البدر عند حوالك الليالي. وما أحلكها الآن يا هزاع. والحزن نبع لا ينضب, والأسى يا هزاع أكبر من أن يتوارى خلف السنين بعدك.
اننا مفؤودون وجوارحنا كلها تتذكرك بكل رجولتك ونقائك ووطنيتك وطهرك. نتذكرك؟ وهل نسيناك؟ لا أيها الفارس الشامخ الساكن في ذرى غيم الوطن, وفي أعماق أعماقنا التي لم تنساك لخظة واحدة.
عبق الشهادة التي أكرمك الله بها يضمخ سماء الوطن الذي أحببت واستشهدت من أجله وله, وهواء الأردن يفوح شذا مجاليا يشكل نفس الأحرار وعزم الرجال في وطن الذين انتهجوا دربك وساروا على هدي رسالتك.
انك الغائب الحاضر, إنك ما زلت رئيس وزراء قلوبنا وعزتنا الوطنية التي لن تتنازل عنها, حتى وإن غيبتك يد الغدر قبل خمسين حولا.
يا فارس الوطن, ويا سفر الرجولة والبطولة الأغر في تاريخه المجيد. بورك الدم يا هزاع, بورك النقاء والصفاء والطهر. وخاسر من لم يكن هزاع وطن, أو وصفي وطن ولو للحظة واحدة في حياته.
بك نرفع الهامة يا هزاع وبك تتقدس الكوفية والعقال. فهنيئا لك الشهادة ولك منا ومن الوطن الاردني شكرا لا ينتهي.
التعليقات