في عام 1987 وتحديدا في شهر رمضان ذلك العام
طرح احد الاعضاء في اجتماع اداري الجمعية فكرة
عمل تكية لتجهيز وجبات أفطا رللفقراء
من اهل الزرقاء،وقد لاقت الفكرة أستحسان
الأعضاء وتمت الموافقة عليها وفي اليوم
التالي قامت لجنة بتهجيز ادوات الطبخ وقد
تبرع الدكتور زياد أبو محفوظ رئيس الجمعية
بالمكان في منزله الكائن في موقف السرفيس في
وسط البلد وتم طباعة منشورات ووزعت على
المواطنين ...ونزل اعضاء من الجمعية وتم شراء
الخضار واللحوم والارز واحضر طباخ لهذه
الغاية وقبل وقت الافطار تم توزيع الوجبة
للمستحقين منذ اليوم الثاني من رمضان ذلك
العام الى يوم الوقفة.. وبقيت الامور على هذا
المنوال لمدة خمسة مواسم رمضانية والتكية
تعمل على تأمين الوجبات للمستحقين والغير
مستحقين من المواطنين، الى أن تغير النمط
الى آلية أخرى وهي توزيع خضار طبخة اليوم
مع التجهيزات من التوابع كمواد تموينية والطبخ يتم في المنازل. .لان المنتفعين زاد عددهم والمتبرعين أصبحوا كثر ومنهم الدكتور عبد العزيز مسعود الذي كان يؤمن كل يوم بكب خضار كطبخة ليوم رمضاني...
وبعد ان انتشرت الفكرة في الزرقاء وتغير أسمها من تكية رمضان الى تسمية موائد الرحمن وأصبحح يشرف عليها عطوفة المحافظ وكان الاستاذ مصلح الطراونة وبمشاركة الغرفة التجارية وتطورت من التوزيع طبخا الى تجهيز مناسف في المطاعم وتوزع على المساجد وخرجت الفكرة من أطعام العائلة الى أفطار الصائم في المسجد وقد يكون غير محتاج كما كانت في بداياتها...ومن ثم تغيرت طريقة التوزع واصبحت توزع على دور الايتام والمسنين والجمعيات الخيرية والاندية...
واني أراها الآن تغيرت كلياً حيث أن تكية ام علي أخذت الدور الاكبر في الاهتمام بهذا الموضوع اخيري الكبير وقد يكون أكثر حرصا على أيصال الوجبة الافطارية لمستحقيها في المناطق الفقيرة والتجمعات السكانية المكتظة بالمواطنين..
ناهيك عن بعض الخيم التي أقيمت لهذه الغاية من قبل الشركات الكبرى كدعاية لها وتخصم من مستحقات الضريبة التي تعود على خزينة الدولة كدخل قومي.
أن خروج التكية أو موائد الرحمن عن هدفها كدعاية لبعض الشركات الكبرى أبعد كثير من المواطنين عن دعم هذه التكايا أو أماكن الطبخ الذي قد يوصل وجبة أفطار لصائم مستحق فعلا أو لاسرة لا تجد ما يسد رمقها وجوعها لقلة الحاجة لدى رب الاسرة المستورة الذي يخجل أن يسأل الناس قضاء حاجته،وهم كثر في مجتمعاتنا الطيبة...
أن االمتبرعين والقائمين على مشاريع افطار الصائم في الخيم الرمضانية لقد خرجوا عن الهدف النبيل الذي وجد من أجله المشروع التراثي الاسلامي الذي كان سائدا في حقب أسلامية حكمت المنطقة العربية في بلاد الرافدين وبلاد الشام ومصر وما زال بعضها حيا ًماثلا حياً الي وقتناالحاضر ...في الخليل وفي بغداد وغيرها الكثير...
في عام 1987 وتحديدا في شهر رمضان ذلك العام
طرح احد الاعضاء في اجتماع اداري الجمعية فكرة
عمل تكية لتجهيز وجبات أفطا رللفقراء
من اهل الزرقاء،وقد لاقت الفكرة أستحسان
الأعضاء وتمت الموافقة عليها وفي اليوم
التالي قامت لجنة بتهجيز ادوات الطبخ وقد
تبرع الدكتور زياد أبو محفوظ رئيس الجمعية
بالمكان في منزله الكائن في موقف السرفيس في
وسط البلد وتم طباعة منشورات ووزعت على
المواطنين ...ونزل اعضاء من الجمعية وتم شراء
الخضار واللحوم والارز واحضر طباخ لهذه
الغاية وقبل وقت الافطار تم توزيع الوجبة
للمستحقين منذ اليوم الثاني من رمضان ذلك
العام الى يوم الوقفة.. وبقيت الامور على هذا
المنوال لمدة خمسة مواسم رمضانية والتكية
تعمل على تأمين الوجبات للمستحقين والغير
مستحقين من المواطنين، الى أن تغير النمط
الى آلية أخرى وهي توزيع خضار طبخة اليوم
مع التجهيزات من التوابع كمواد تموينية والطبخ يتم في المنازل. .لان المنتفعين زاد عددهم والمتبرعين أصبحوا كثر ومنهم الدكتور عبد العزيز مسعود الذي كان يؤمن كل يوم بكب خضار كطبخة ليوم رمضاني...
وبعد ان انتشرت الفكرة في الزرقاء وتغير أسمها من تكية رمضان الى تسمية موائد الرحمن وأصبحح يشرف عليها عطوفة المحافظ وكان الاستاذ مصلح الطراونة وبمشاركة الغرفة التجارية وتطورت من التوزيع طبخا الى تجهيز مناسف في المطاعم وتوزع على المساجد وخرجت الفكرة من أطعام العائلة الى أفطار الصائم في المسجد وقد يكون غير محتاج كما كانت في بداياتها...ومن ثم تغيرت طريقة التوزع واصبحت توزع على دور الايتام والمسنين والجمعيات الخيرية والاندية...
واني أراها الآن تغيرت كلياً حيث أن تكية ام علي أخذت الدور الاكبر في الاهتمام بهذا الموضوع اخيري الكبير وقد يكون أكثر حرصا على أيصال الوجبة الافطارية لمستحقيها في المناطق الفقيرة والتجمعات السكانية المكتظة بالمواطنين..
ناهيك عن بعض الخيم التي أقيمت لهذه الغاية من قبل الشركات الكبرى كدعاية لها وتخصم من مستحقات الضريبة التي تعود على خزينة الدولة كدخل قومي.
أن خروج التكية أو موائد الرحمن عن هدفها كدعاية لبعض الشركات الكبرى أبعد كثير من المواطنين عن دعم هذه التكايا أو أماكن الطبخ الذي قد يوصل وجبة أفطار لصائم مستحق فعلا أو لاسرة لا تجد ما يسد رمقها وجوعها لقلة الحاجة لدى رب الاسرة المستورة الذي يخجل أن يسأل الناس قضاء حاجته،وهم كثر في مجتمعاتنا الطيبة...
أن االمتبرعين والقائمين على مشاريع افطار الصائم في الخيم الرمضانية لقد خرجوا عن الهدف النبيل الذي وجد من أجله المشروع التراثي الاسلامي الذي كان سائدا في حقب أسلامية حكمت المنطقة العربية في بلاد الرافدين وبلاد الشام ومصر وما زال بعضها حيا ًماثلا حياً الي وقتناالحاضر ...في الخليل وفي بغداد وغيرها الكثير...
في عام 1987 وتحديدا في شهر رمضان ذلك العام
طرح احد الاعضاء في اجتماع اداري الجمعية فكرة
عمل تكية لتجهيز وجبات أفطا رللفقراء
من اهل الزرقاء،وقد لاقت الفكرة أستحسان
الأعضاء وتمت الموافقة عليها وفي اليوم
التالي قامت لجنة بتهجيز ادوات الطبخ وقد
تبرع الدكتور زياد أبو محفوظ رئيس الجمعية
بالمكان في منزله الكائن في موقف السرفيس في
وسط البلد وتم طباعة منشورات ووزعت على
المواطنين ...ونزل اعضاء من الجمعية وتم شراء
الخضار واللحوم والارز واحضر طباخ لهذه
الغاية وقبل وقت الافطار تم توزيع الوجبة
للمستحقين منذ اليوم الثاني من رمضان ذلك
العام الى يوم الوقفة.. وبقيت الامور على هذا
المنوال لمدة خمسة مواسم رمضانية والتكية
تعمل على تأمين الوجبات للمستحقين والغير
مستحقين من المواطنين، الى أن تغير النمط
الى آلية أخرى وهي توزيع خضار طبخة اليوم
مع التجهيزات من التوابع كمواد تموينية والطبخ يتم في المنازل. .لان المنتفعين زاد عددهم والمتبرعين أصبحوا كثر ومنهم الدكتور عبد العزيز مسعود الذي كان يؤمن كل يوم بكب خضار كطبخة ليوم رمضاني...
وبعد ان انتشرت الفكرة في الزرقاء وتغير أسمها من تكية رمضان الى تسمية موائد الرحمن وأصبحح يشرف عليها عطوفة المحافظ وكان الاستاذ مصلح الطراونة وبمشاركة الغرفة التجارية وتطورت من التوزيع طبخا الى تجهيز مناسف في المطاعم وتوزع على المساجد وخرجت الفكرة من أطعام العائلة الى أفطار الصائم في المسجد وقد يكون غير محتاج كما كانت في بداياتها...ومن ثم تغيرت طريقة التوزع واصبحت توزع على دور الايتام والمسنين والجمعيات الخيرية والاندية...
واني أراها الآن تغيرت كلياً حيث أن تكية ام علي أخذت الدور الاكبر في الاهتمام بهذا الموضوع اخيري الكبير وقد يكون أكثر حرصا على أيصال الوجبة الافطارية لمستحقيها في المناطق الفقيرة والتجمعات السكانية المكتظة بالمواطنين..
ناهيك عن بعض الخيم التي أقيمت لهذه الغاية من قبل الشركات الكبرى كدعاية لها وتخصم من مستحقات الضريبة التي تعود على خزينة الدولة كدخل قومي.
أن خروج التكية أو موائد الرحمن عن هدفها كدعاية لبعض الشركات الكبرى أبعد كثير من المواطنين عن دعم هذه التكايا أو أماكن الطبخ الذي قد يوصل وجبة أفطار لصائم مستحق فعلا أو لاسرة لا تجد ما يسد رمقها وجوعها لقلة الحاجة لدى رب الاسرة المستورة الذي يخجل أن يسأل الناس قضاء حاجته،وهم كثر في مجتمعاتنا الطيبة...
أن االمتبرعين والقائمين على مشاريع افطار الصائم في الخيم الرمضانية لقد خرجوا عن الهدف النبيل الذي وجد من أجله المشروع التراثي الاسلامي الذي كان سائدا في حقب أسلامية حكمت المنطقة العربية في بلاد الرافدين وبلاد الشام ومصر وما زال بعضها حيا ًماثلا حياً الي وقتناالحاضر ...في الخليل وفي بغداد وغيرها الكثير...
التعليقات
طلقني زوجي طلقة ثالثة لا رجعة فيها و انا الان بحاجتة و هو بحاجتي و بدنا محلل و ما النا غيرك يا سليم
تيس عاهرة ( محلل ) لانه هاي ما اشتغلها قبل هيك بس والله ضربة معلم