اكد مزارعون في الكرك ان أسعار بيض المائدة خلال رمضان انخفضت إلى ادني حد بسبب انخفاض الطلب المعتاد على تناوله خلال الشهر حيث.
وبحسب المزارعين وصل سعر طبق البيض إلى دينار واحد (تسليم باب مزرعة) ويصل إلى المستهلك باسعار متفاوته ما بين دينار ونصف إلى دينارين وربع، وهو سعر لا يقارب الجدوى الاقتصادية من الإنتاج.
وبين المزارع مجد الحوراني ان هذه الحالة تتكرر مع بداية رمضان من كل عام لكن هذه المرة وصلت الأسعار إلى حدود متدنية جدا، عازيا ذلك إلى توالي الموجات الحارة بالتزامن مع الصيام الذي يقل فيه استهلاك المواطن من البيض نظرا إلى غياب وجبة الإفطار الصباحية، وتجنب تناوله على السحور.
وقال المزارع عيسى الجلامدة ان المربين بشكل عام يشكون ارتفاع كلف مستلزمات الإنتاج من الصوص المفرخ وارتفاع أسعار الأعلاف من الذرة والصويا والعلف المركز والنخالة، والارتفاع في أجور العمالة الزراعية.
وأشار إلى أن كل ذلك ترافق مع غياب التسويق الخارجي للمنتج بسبب الظروف التي تعيشها دول مجاورة.
ودعا الحكومة إلى الوقوف إلى جانب هذا القطاع للخروج من أزمته بكونه يعد قطاعا رافدا ومهما للاقتصاد الوطني، وذلك بوقف استيراد البيض بجميع أنواعه إلى السوق المحلية وإلزام أصحاب مصانع الكيك والحلويات بشراء المنتج المحلي الطازج غير المعالج ولو بحصص مثبته، وإلزام أصحاب الفقاسات المنتجة لأمهات الدجاج بعدم بيع الصوص إلا لمزارع البيض المرخصة.
اكد مزارعون في الكرك ان أسعار بيض المائدة خلال رمضان انخفضت إلى ادني حد بسبب انخفاض الطلب المعتاد على تناوله خلال الشهر حيث.
وبحسب المزارعين وصل سعر طبق البيض إلى دينار واحد (تسليم باب مزرعة) ويصل إلى المستهلك باسعار متفاوته ما بين دينار ونصف إلى دينارين وربع، وهو سعر لا يقارب الجدوى الاقتصادية من الإنتاج.
وبين المزارع مجد الحوراني ان هذه الحالة تتكرر مع بداية رمضان من كل عام لكن هذه المرة وصلت الأسعار إلى حدود متدنية جدا، عازيا ذلك إلى توالي الموجات الحارة بالتزامن مع الصيام الذي يقل فيه استهلاك المواطن من البيض نظرا إلى غياب وجبة الإفطار الصباحية، وتجنب تناوله على السحور.
وقال المزارع عيسى الجلامدة ان المربين بشكل عام يشكون ارتفاع كلف مستلزمات الإنتاج من الصوص المفرخ وارتفاع أسعار الأعلاف من الذرة والصويا والعلف المركز والنخالة، والارتفاع في أجور العمالة الزراعية.
وأشار إلى أن كل ذلك ترافق مع غياب التسويق الخارجي للمنتج بسبب الظروف التي تعيشها دول مجاورة.
ودعا الحكومة إلى الوقوف إلى جانب هذا القطاع للخروج من أزمته بكونه يعد قطاعا رافدا ومهما للاقتصاد الوطني، وذلك بوقف استيراد البيض بجميع أنواعه إلى السوق المحلية وإلزام أصحاب مصانع الكيك والحلويات بشراء المنتج المحلي الطازج غير المعالج ولو بحصص مثبته، وإلزام أصحاب الفقاسات المنتجة لأمهات الدجاج بعدم بيع الصوص إلا لمزارع البيض المرخصة.
اكد مزارعون في الكرك ان أسعار بيض المائدة خلال رمضان انخفضت إلى ادني حد بسبب انخفاض الطلب المعتاد على تناوله خلال الشهر حيث.
وبحسب المزارعين وصل سعر طبق البيض إلى دينار واحد (تسليم باب مزرعة) ويصل إلى المستهلك باسعار متفاوته ما بين دينار ونصف إلى دينارين وربع، وهو سعر لا يقارب الجدوى الاقتصادية من الإنتاج.
وبين المزارع مجد الحوراني ان هذه الحالة تتكرر مع بداية رمضان من كل عام لكن هذه المرة وصلت الأسعار إلى حدود متدنية جدا، عازيا ذلك إلى توالي الموجات الحارة بالتزامن مع الصيام الذي يقل فيه استهلاك المواطن من البيض نظرا إلى غياب وجبة الإفطار الصباحية، وتجنب تناوله على السحور.
وقال المزارع عيسى الجلامدة ان المربين بشكل عام يشكون ارتفاع كلف مستلزمات الإنتاج من الصوص المفرخ وارتفاع أسعار الأعلاف من الذرة والصويا والعلف المركز والنخالة، والارتفاع في أجور العمالة الزراعية.
وأشار إلى أن كل ذلك ترافق مع غياب التسويق الخارجي للمنتج بسبب الظروف التي تعيشها دول مجاورة.
ودعا الحكومة إلى الوقوف إلى جانب هذا القطاع للخروج من أزمته بكونه يعد قطاعا رافدا ومهما للاقتصاد الوطني، وذلك بوقف استيراد البيض بجميع أنواعه إلى السوق المحلية وإلزام أصحاب مصانع الكيك والحلويات بشراء المنتج المحلي الطازج غير المعالج ولو بحصص مثبته، وإلزام أصحاب الفقاسات المنتجة لأمهات الدجاج بعدم بيع الصوص إلا لمزارع البيض المرخصة.
التعليقات