يبدو ان صيف هذا العام أكثر سخونة على الأردنيين من السنوات السابقة الملف ساخن وحرارته مرتفعة ونبدأ من إيقاعات المعلمين وقبلهم عمال المياومة وبالتوازي مع تحركات المتقاعدين والإسلاميين في المسار الانتخابي ورافقه موجة حر وتذمر شديد من المواطنين اتجاه الحكومة بسبب ارتفاع الأسعار الغذائية الذي يوازي ارتفاع درجات الحرارة خلال شهر رمضان المبارك وانقطاع متكرر للمياه والكهرباء وطمع متزايد للتجار لا يوجد له حل والحكومة كالعادة تصريحات للمواطن وتطمين متكرر الأسعار لن ترتفع وسعر الغاز ثابت وكيلو الخبز سوف يبقى 16قرش ولن نصدر الخيار ابدآ ابدآ!! فهل هذا فقط ما يحتاجه المواطن الأردني!! قانون حجب المواقع الالكترونية الذي لا يخدم الوطن والمواطن والمسؤول تم صياغته بالسرعة القصوى وخلال وقت قياسي وارتفاع الأسعار والغلاء الفاحش وتآكل رواتب الموظفين والمتقاعدين والفقر والبطالة والفساد المالي والإداري وكل هذا الحكومة غائبة فلا يوجد إستراتيجية لحلحلة هذه القضايا الملحة التي يعاني منها المواطن .المواقع الالكترونية والإخبارية تشرح وتفسر معاناة المواطن وما يشكي من أوجاع ومنها تدني الأجور بالمقارنة مع مصعد رواتب المسؤولين الذي يقدر بالآلاف فهل الحجب خوفا من كشف أسرار المسؤولين ورواتبهم من الحسد والعين وشعار الحكومة لمحاربة الحجب (من راقب الناس مات هما) فعلى الحكومة الاهتمام بالمواطن ودعمه وتوفير حياة كريمة له ولأبنائه وتوفير سكن كريم ليتذوق طعم الحياة وليس خنقه وإغلاق النوافذ الالكترونية الذي يتنفس من خلالها ويشكو همة وما يحتاجه ويسأل دائما هل من مجيب؟ والحكومة تتحدث وتقول إن وقت الدوام الرسمي من حق الدولة وينبغي أن لا يهدره الموظف في التصفح .
لا بد من ترتيب الأوراق والأولويات جيدا
يبدو ان صيف هذا العام أكثر سخونة على الأردنيين من السنوات السابقة الملف ساخن وحرارته مرتفعة ونبدأ من إيقاعات المعلمين وقبلهم عمال المياومة وبالتوازي مع تحركات المتقاعدين والإسلاميين في المسار الانتخابي ورافقه موجة حر وتذمر شديد من المواطنين اتجاه الحكومة بسبب ارتفاع الأسعار الغذائية الذي يوازي ارتفاع درجات الحرارة خلال شهر رمضان المبارك وانقطاع متكرر للمياه والكهرباء وطمع متزايد للتجار لا يوجد له حل والحكومة كالعادة تصريحات للمواطن وتطمين متكرر الأسعار لن ترتفع وسعر الغاز ثابت وكيلو الخبز سوف يبقى 16قرش ولن نصدر الخيار ابدآ ابدآ!! فهل هذا فقط ما يحتاجه المواطن الأردني!! قانون حجب المواقع الالكترونية الذي لا يخدم الوطن والمواطن والمسؤول تم صياغته بالسرعة القصوى وخلال وقت قياسي وارتفاع الأسعار والغلاء الفاحش وتآكل رواتب الموظفين والمتقاعدين والفقر والبطالة والفساد المالي والإداري وكل هذا الحكومة غائبة فلا يوجد إستراتيجية لحلحلة هذه القضايا الملحة التي يعاني منها المواطن .المواقع الالكترونية والإخبارية تشرح وتفسر معاناة المواطن وما يشكي من أوجاع ومنها تدني الأجور بالمقارنة مع مصعد رواتب المسؤولين الذي يقدر بالآلاف فهل الحجب خوفا من كشف أسرار المسؤولين ورواتبهم من الحسد والعين وشعار الحكومة لمحاربة الحجب (من راقب الناس مات هما) فعلى الحكومة الاهتمام بالمواطن ودعمه وتوفير حياة كريمة له ولأبنائه وتوفير سكن كريم ليتذوق طعم الحياة وليس خنقه وإغلاق النوافذ الالكترونية الذي يتنفس من خلالها ويشكو همة وما يحتاجه ويسأل دائما هل من مجيب؟ والحكومة تتحدث وتقول إن وقت الدوام الرسمي من حق الدولة وينبغي أن لا يهدره الموظف في التصفح .
لا بد من ترتيب الأوراق والأولويات جيدا
يبدو ان صيف هذا العام أكثر سخونة على الأردنيين من السنوات السابقة الملف ساخن وحرارته مرتفعة ونبدأ من إيقاعات المعلمين وقبلهم عمال المياومة وبالتوازي مع تحركات المتقاعدين والإسلاميين في المسار الانتخابي ورافقه موجة حر وتذمر شديد من المواطنين اتجاه الحكومة بسبب ارتفاع الأسعار الغذائية الذي يوازي ارتفاع درجات الحرارة خلال شهر رمضان المبارك وانقطاع متكرر للمياه والكهرباء وطمع متزايد للتجار لا يوجد له حل والحكومة كالعادة تصريحات للمواطن وتطمين متكرر الأسعار لن ترتفع وسعر الغاز ثابت وكيلو الخبز سوف يبقى 16قرش ولن نصدر الخيار ابدآ ابدآ!! فهل هذا فقط ما يحتاجه المواطن الأردني!! قانون حجب المواقع الالكترونية الذي لا يخدم الوطن والمواطن والمسؤول تم صياغته بالسرعة القصوى وخلال وقت قياسي وارتفاع الأسعار والغلاء الفاحش وتآكل رواتب الموظفين والمتقاعدين والفقر والبطالة والفساد المالي والإداري وكل هذا الحكومة غائبة فلا يوجد إستراتيجية لحلحلة هذه القضايا الملحة التي يعاني منها المواطن .المواقع الالكترونية والإخبارية تشرح وتفسر معاناة المواطن وما يشكي من أوجاع ومنها تدني الأجور بالمقارنة مع مصعد رواتب المسؤولين الذي يقدر بالآلاف فهل الحجب خوفا من كشف أسرار المسؤولين ورواتبهم من الحسد والعين وشعار الحكومة لمحاربة الحجب (من راقب الناس مات هما) فعلى الحكومة الاهتمام بالمواطن ودعمه وتوفير حياة كريمة له ولأبنائه وتوفير سكن كريم ليتذوق طعم الحياة وليس خنقه وإغلاق النوافذ الالكترونية الذي يتنفس من خلالها ويشكو همة وما يحتاجه ويسأل دائما هل من مجيب؟ والحكومة تتحدث وتقول إن وقت الدوام الرسمي من حق الدولة وينبغي أن لا يهدره الموظف في التصفح .
لا بد من ترتيب الأوراق والأولويات جيدا
التعليقات