تسلمت السلطة الفلسطينية الثلاثاء 10 مركبات مصفحة من الأردن بتبرع أمريكي بعد أشهر من الحصول على موافقة إسرائيلية.
وذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية أن المصفحات جرى تصفيحها في الأردن وتدريب عناصر أمن فلسطينية على قيادتها واستخدامها هناك.
وأثارت الخطوة تحفظ المستوطنين بالضفة الغربية الذين تخوفوا من استغلالها لأعمال عدائية موجهة ضدهم.
ونقل عن رئيس تجمع مستوطنات الخليل 'يوحاي دماري' تساؤله: 'لمَ قد يحتاج الفلسطينيون هذه المصفحات؟ فمن سيطلق عليهم النار أصلاً'.
بينما قالت مصادر عبرية إن السلطة طلبت المصفحات منذ سنوات لحاجتها لـ'وقف الفلتان الأمني والسيطرة على الأوضاع في الضفة'.
ويلاقي التنسيق الأمني الذي تؤديه أجهزة أمن السلطة رفضًا فلسطينيًا واسعًا، إلا أن قيادة السلطة تصر على تواصله رغم اعترافها أنه يمثل 'خدمة مجانية للمحتل'.
ورغم صدور قرارات من أعلى هيئة تمثيلية فلسطينية (المجلس الوطني والمركزي) تنص على وقف التنسيق إلا أنها بقيت حتى اللحظة مجمدة وغير منفذة.
يذكر أن مسئولين في أجهزة أمن السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية عبروا عن أملهم في زيادة التنسيق الأمني مع سلطات الاحتلال لـ'إنهاء الاقتحامات التي يشنّها الجيش الإسرائيلي يوميًا في مدن وبلدات الضفة الغربية المحتلة'.
تسلمت السلطة الفلسطينية الثلاثاء 10 مركبات مصفحة من الأردن بتبرع أمريكي بعد أشهر من الحصول على موافقة إسرائيلية.
وذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية أن المصفحات جرى تصفيحها في الأردن وتدريب عناصر أمن فلسطينية على قيادتها واستخدامها هناك.
وأثارت الخطوة تحفظ المستوطنين بالضفة الغربية الذين تخوفوا من استغلالها لأعمال عدائية موجهة ضدهم.
ونقل عن رئيس تجمع مستوطنات الخليل 'يوحاي دماري' تساؤله: 'لمَ قد يحتاج الفلسطينيون هذه المصفحات؟ فمن سيطلق عليهم النار أصلاً'.
بينما قالت مصادر عبرية إن السلطة طلبت المصفحات منذ سنوات لحاجتها لـ'وقف الفلتان الأمني والسيطرة على الأوضاع في الضفة'.
ويلاقي التنسيق الأمني الذي تؤديه أجهزة أمن السلطة رفضًا فلسطينيًا واسعًا، إلا أن قيادة السلطة تصر على تواصله رغم اعترافها أنه يمثل 'خدمة مجانية للمحتل'.
ورغم صدور قرارات من أعلى هيئة تمثيلية فلسطينية (المجلس الوطني والمركزي) تنص على وقف التنسيق إلا أنها بقيت حتى اللحظة مجمدة وغير منفذة.
يذكر أن مسئولين في أجهزة أمن السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية عبروا عن أملهم في زيادة التنسيق الأمني مع سلطات الاحتلال لـ'إنهاء الاقتحامات التي يشنّها الجيش الإسرائيلي يوميًا في مدن وبلدات الضفة الغربية المحتلة'.
تسلمت السلطة الفلسطينية الثلاثاء 10 مركبات مصفحة من الأردن بتبرع أمريكي بعد أشهر من الحصول على موافقة إسرائيلية.
وذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية أن المصفحات جرى تصفيحها في الأردن وتدريب عناصر أمن فلسطينية على قيادتها واستخدامها هناك.
وأثارت الخطوة تحفظ المستوطنين بالضفة الغربية الذين تخوفوا من استغلالها لأعمال عدائية موجهة ضدهم.
ونقل عن رئيس تجمع مستوطنات الخليل 'يوحاي دماري' تساؤله: 'لمَ قد يحتاج الفلسطينيون هذه المصفحات؟ فمن سيطلق عليهم النار أصلاً'.
بينما قالت مصادر عبرية إن السلطة طلبت المصفحات منذ سنوات لحاجتها لـ'وقف الفلتان الأمني والسيطرة على الأوضاع في الضفة'.
ويلاقي التنسيق الأمني الذي تؤديه أجهزة أمن السلطة رفضًا فلسطينيًا واسعًا، إلا أن قيادة السلطة تصر على تواصله رغم اعترافها أنه يمثل 'خدمة مجانية للمحتل'.
ورغم صدور قرارات من أعلى هيئة تمثيلية فلسطينية (المجلس الوطني والمركزي) تنص على وقف التنسيق إلا أنها بقيت حتى اللحظة مجمدة وغير منفذة.
يذكر أن مسئولين في أجهزة أمن السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية عبروا عن أملهم في زيادة التنسيق الأمني مع سلطات الاحتلال لـ'إنهاء الاقتحامات التي يشنّها الجيش الإسرائيلي يوميًا في مدن وبلدات الضفة الغربية المحتلة'.
التعليقات