تسبب بطء العمل في مشروع طريق إربد دير أبي سعيد عيون الحمام سموع، بمعاناة لمرتادي وسالكي الطريق، بسبب خطورته منذ أكثر من 6 سنوات، دون إنجازه لغاية الآن.
ويؤكد سكان، أن الوعود التي قطعتها الجهات المعنية بإنجاز الطريق في أسرع وقت ممكن ذهبت أدراج الرياح، ولغاية الآن لم يتم إنجاز المشروع، مشيرين إلى أن الطريق يشكل خطورة على السكان.
وكانت وزارة الأشغال العامة أحالت عطاء هذا الطریق بكلفة (4) ملایین دینار على شركة محلیة ولمدة (600) یوم من تاریخ مباشرة العمل في شهر تشرین الثاني (نوفمبر) العام (2013)، بحیث یشمل أربعة مسارب وجزیرة وسطیة وإنارة.
وأشار الدكتور احمد الشريدة، الى ان الطريق الذي استمر به العمل منذ اكثر من 7 سنوات يسير بشكل بطيء، لافتا الى ان هذا الطريق يعتبر المنفذ الوحيد لسكان لواء الكورة الذي يسكنه أكثر من 150 الف نسمة.
ولفت الشريدة إلى معاناة السكان من هذا الطريق وتسببه بتأخير الموظفين والطلاب عن دوامهم لاضطرار السائقين للمشي بحذر على هذا الطريق، حيث بات يستغرق قطع مسافة 2 كيلو متر أكثر من ساعة، بعدما كانت نصف ساعة.
تسبب بطء العمل في مشروع طريق إربد دير أبي سعيد عيون الحمام سموع، بمعاناة لمرتادي وسالكي الطريق، بسبب خطورته منذ أكثر من 6 سنوات، دون إنجازه لغاية الآن.
ويؤكد سكان، أن الوعود التي قطعتها الجهات المعنية بإنجاز الطريق في أسرع وقت ممكن ذهبت أدراج الرياح، ولغاية الآن لم يتم إنجاز المشروع، مشيرين إلى أن الطريق يشكل خطورة على السكان.
وكانت وزارة الأشغال العامة أحالت عطاء هذا الطریق بكلفة (4) ملایین دینار على شركة محلیة ولمدة (600) یوم من تاریخ مباشرة العمل في شهر تشرین الثاني (نوفمبر) العام (2013)، بحیث یشمل أربعة مسارب وجزیرة وسطیة وإنارة.
وأشار الدكتور احمد الشريدة، الى ان الطريق الذي استمر به العمل منذ اكثر من 7 سنوات يسير بشكل بطيء، لافتا الى ان هذا الطريق يعتبر المنفذ الوحيد لسكان لواء الكورة الذي يسكنه أكثر من 150 الف نسمة.
ولفت الشريدة إلى معاناة السكان من هذا الطريق وتسببه بتأخير الموظفين والطلاب عن دوامهم لاضطرار السائقين للمشي بحذر على هذا الطريق، حيث بات يستغرق قطع مسافة 2 كيلو متر أكثر من ساعة، بعدما كانت نصف ساعة.
تسبب بطء العمل في مشروع طريق إربد دير أبي سعيد عيون الحمام سموع، بمعاناة لمرتادي وسالكي الطريق، بسبب خطورته منذ أكثر من 6 سنوات، دون إنجازه لغاية الآن.
ويؤكد سكان، أن الوعود التي قطعتها الجهات المعنية بإنجاز الطريق في أسرع وقت ممكن ذهبت أدراج الرياح، ولغاية الآن لم يتم إنجاز المشروع، مشيرين إلى أن الطريق يشكل خطورة على السكان.
وكانت وزارة الأشغال العامة أحالت عطاء هذا الطریق بكلفة (4) ملایین دینار على شركة محلیة ولمدة (600) یوم من تاریخ مباشرة العمل في شهر تشرین الثاني (نوفمبر) العام (2013)، بحیث یشمل أربعة مسارب وجزیرة وسطیة وإنارة.
وأشار الدكتور احمد الشريدة، الى ان الطريق الذي استمر به العمل منذ اكثر من 7 سنوات يسير بشكل بطيء، لافتا الى ان هذا الطريق يعتبر المنفذ الوحيد لسكان لواء الكورة الذي يسكنه أكثر من 150 الف نسمة.
ولفت الشريدة إلى معاناة السكان من هذا الطريق وتسببه بتأخير الموظفين والطلاب عن دوامهم لاضطرار السائقين للمشي بحذر على هذا الطريق، حيث بات يستغرق قطع مسافة 2 كيلو متر أكثر من ساعة، بعدما كانت نصف ساعة.
التعليقات
بعيدن المتعهد نايم من 6 سنوات مش سائل .. يبدو متعهد من النوع السوبر
الطيق كلها قضية فساد كبرى!!! لو في حدا متابع تقدم لمكافحة الفساد