طالبت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية الخميس، النظام السوري وأجهزته الأمنية بالإفصاح عن وضع مئات المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً من بينهم 107 لاجئات، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين جريمة حرب بكل المقاييس.
وكانت مجموعة العمل قد أصدرت تقارير عديدة منها تقرير الاختفاء القسري 1' و'الاختفاء القسري 2'، ومجزرة الصور' تناولت من خلالها الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين الذين قتلوا نتيجة التعذيب والاختفاء القسري في إطار النزاع الدموي بين النظام السوري والمعارضة.
وأكدت المجموعة ومن خلال المتابعة والرصد اليومي لأوضاع اللاجئين الفلسطينيين والمعلومات الموثقة بأن هناك (548) ضحية فلسطينية تم توثيقها، من بينهم ( 77) لاجئًا فلسطينيًا تم التعرف على جثامينهم عبر الصور المسربة لضحايا التعذيب في سجون النظام السوري و(34) امرأة قضت تحت التعذيب بحسب شهادة أحدى المعتقلات المفرج عنهم، وغيرهم العشرات.
وأفادت أنه تم رصد عمليات اعتقال مباشرة لأشخاص على حواجز التفتيش أو أثناء الاقتحامات التي ينفذها الجيش داخل المدن والقرى السورية، أو أثناء حملات الاعتقال العشوائي لمنطقة ما، وبعد الاعتقال يتعذر على أي جهة التعرف على مصير الشخص المعتقل، وفي حالات متعددة تقوم الجهات الأمنية بالاتصال بذوي المعتقل للحضور لتسلم جثته من أحد المستشفيات العسكرية أو الحكومية العامة.
في السياق يواصل النظام السوري اعتقال العشرات من اللاجئات الفلسطينيات منذ اندلاع الحرب الدائرة في سورية، إذ لا يخلو مخيم من المخيمات الفلسطينية من وجود معتقلات من نسائه تم توقيفهن على الحواجز المتواجدة على بوابات ومداخل المخيمات والمدن السورية.
وحسب ما أكده فريق التوثيق في مجموعة العمل فإن عدد المعتقلات الفلسطينيات في سجون النظام السوري بلغ حتى اليوم (107) لاجئات فلسطينيات.
وأشار إلى أن المعتقلات توزعن حسب المدن السورية التي اعتقلن فيها على النحو التالي: حيث اعتقلت (24) لاجئة في دمشق وحدها، و(42) في ريف دمشق، و(12) فلسطينية في حمص، وأربع لاجئات في درعا، ولاجئتان في اللاذقية، ولاجئة في حلب، وأخرى في حماة، ولاجئتان في لبنان، بينما اعتقلت (36) لاجئة في أماكن متفرقة من سورية.
طالبت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية الخميس، النظام السوري وأجهزته الأمنية بالإفصاح عن وضع مئات المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً من بينهم 107 لاجئات، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين جريمة حرب بكل المقاييس.
وكانت مجموعة العمل قد أصدرت تقارير عديدة منها تقرير الاختفاء القسري 1' و'الاختفاء القسري 2'، ومجزرة الصور' تناولت من خلالها الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين الذين قتلوا نتيجة التعذيب والاختفاء القسري في إطار النزاع الدموي بين النظام السوري والمعارضة.
وأكدت المجموعة ومن خلال المتابعة والرصد اليومي لأوضاع اللاجئين الفلسطينيين والمعلومات الموثقة بأن هناك (548) ضحية فلسطينية تم توثيقها، من بينهم ( 77) لاجئًا فلسطينيًا تم التعرف على جثامينهم عبر الصور المسربة لضحايا التعذيب في سجون النظام السوري و(34) امرأة قضت تحت التعذيب بحسب شهادة أحدى المعتقلات المفرج عنهم، وغيرهم العشرات.
وأفادت أنه تم رصد عمليات اعتقال مباشرة لأشخاص على حواجز التفتيش أو أثناء الاقتحامات التي ينفذها الجيش داخل المدن والقرى السورية، أو أثناء حملات الاعتقال العشوائي لمنطقة ما، وبعد الاعتقال يتعذر على أي جهة التعرف على مصير الشخص المعتقل، وفي حالات متعددة تقوم الجهات الأمنية بالاتصال بذوي المعتقل للحضور لتسلم جثته من أحد المستشفيات العسكرية أو الحكومية العامة.
في السياق يواصل النظام السوري اعتقال العشرات من اللاجئات الفلسطينيات منذ اندلاع الحرب الدائرة في سورية، إذ لا يخلو مخيم من المخيمات الفلسطينية من وجود معتقلات من نسائه تم توقيفهن على الحواجز المتواجدة على بوابات ومداخل المخيمات والمدن السورية.
وحسب ما أكده فريق التوثيق في مجموعة العمل فإن عدد المعتقلات الفلسطينيات في سجون النظام السوري بلغ حتى اليوم (107) لاجئات فلسطينيات.
وأشار إلى أن المعتقلات توزعن حسب المدن السورية التي اعتقلن فيها على النحو التالي: حيث اعتقلت (24) لاجئة في دمشق وحدها، و(42) في ريف دمشق، و(12) فلسطينية في حمص، وأربع لاجئات في درعا، ولاجئتان في اللاذقية، ولاجئة في حلب، وأخرى في حماة، ولاجئتان في لبنان، بينما اعتقلت (36) لاجئة في أماكن متفرقة من سورية.
طالبت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية الخميس، النظام السوري وأجهزته الأمنية بالإفصاح عن وضع مئات المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً من بينهم 107 لاجئات، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين جريمة حرب بكل المقاييس.
وكانت مجموعة العمل قد أصدرت تقارير عديدة منها تقرير الاختفاء القسري 1' و'الاختفاء القسري 2'، ومجزرة الصور' تناولت من خلالها الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين الذين قتلوا نتيجة التعذيب والاختفاء القسري في إطار النزاع الدموي بين النظام السوري والمعارضة.
وأكدت المجموعة ومن خلال المتابعة والرصد اليومي لأوضاع اللاجئين الفلسطينيين والمعلومات الموثقة بأن هناك (548) ضحية فلسطينية تم توثيقها، من بينهم ( 77) لاجئًا فلسطينيًا تم التعرف على جثامينهم عبر الصور المسربة لضحايا التعذيب في سجون النظام السوري و(34) امرأة قضت تحت التعذيب بحسب شهادة أحدى المعتقلات المفرج عنهم، وغيرهم العشرات.
وأفادت أنه تم رصد عمليات اعتقال مباشرة لأشخاص على حواجز التفتيش أو أثناء الاقتحامات التي ينفذها الجيش داخل المدن والقرى السورية، أو أثناء حملات الاعتقال العشوائي لمنطقة ما، وبعد الاعتقال يتعذر على أي جهة التعرف على مصير الشخص المعتقل، وفي حالات متعددة تقوم الجهات الأمنية بالاتصال بذوي المعتقل للحضور لتسلم جثته من أحد المستشفيات العسكرية أو الحكومية العامة.
في السياق يواصل النظام السوري اعتقال العشرات من اللاجئات الفلسطينيات منذ اندلاع الحرب الدائرة في سورية، إذ لا يخلو مخيم من المخيمات الفلسطينية من وجود معتقلات من نسائه تم توقيفهن على الحواجز المتواجدة على بوابات ومداخل المخيمات والمدن السورية.
وحسب ما أكده فريق التوثيق في مجموعة العمل فإن عدد المعتقلات الفلسطينيات في سجون النظام السوري بلغ حتى اليوم (107) لاجئات فلسطينيات.
وأشار إلى أن المعتقلات توزعن حسب المدن السورية التي اعتقلن فيها على النحو التالي: حيث اعتقلت (24) لاجئة في دمشق وحدها، و(42) في ريف دمشق، و(12) فلسطينية في حمص، وأربع لاجئات في درعا، ولاجئتان في اللاذقية، ولاجئة في حلب، وأخرى في حماة، ولاجئتان في لبنان، بينما اعتقلت (36) لاجئة في أماكن متفرقة من سورية.
التعليقات