السوريون لن ينسوا أرضهم المحتلة، جولان الصمود، مهما طال زمن الاحتلال الصهيوني، شاء من شاء، وأبى من أبى، فلا بدّ للظلم أن يزول ، ولا بدّ للاحتلال أن يندحر، فالجولان أرض سورية محتلة عام 1967، فمهما اتّخِذتْ من قراراتٍ باطلة زائفة بحق الجولان السورية وعروبتها، فلن تركع سوريا لهؤلاء المحتلين، ومن معهم، وستبقى قلعة الصمود ضد المخططات الاستعمارية، فلا توجد دولة عربية ،أو إسلامية، أو دولة صديقة ديمقراطية حقيقة تؤيد قرار ضم الجولان السورية المحتلة إلى الكيان المحتل. لم يكن هناك بلطجة سياسية، تأخذ أرض الجمهورية العربية السورية عنوة إلا في شريعة تخالف الإنسانية، والحقوق السيادية، فسورية – بلاد الشام – شام الحضارة، شام التاريخ ، شام الأصالة، شام الصمود، شام ميسلون.
فالقرارات الفردية الزائفة، التي تظهر بين الحين والآخر، والتي تحاول إرباك الدول العربية والإسلامية؛ للتّغطية على جريمة الاستيطان المستمر في فلسطين؛ لكي تجهز على ما تبقى من أرض فلسطين العربية. فالمعركة القادمة هي معركة الجولان، فالتاريخ سيشهد ذلك، ولو بعد حين، فلا بدّ من إعادة الحقوق إلى أصحابها الشرعيين، فلا قوّة تقف أمام صاحب الحق مهما بلغ جبروتها. لن تركع سوريا أمام المؤامرات ، والدوافع الاستعمارية البغيضة التي تتربص بسوريا الصمود قاهرة المستعمر.
فسوريا مستهدفة اليوم أكثر من قبل, وتحاك لها المؤامرات؛ لأنّها بلد حضاري لديه اكتفاء ذاتي، شعبها متعلم وتقني وحرفي ومنفتح على الحضارات الأخرى، بلد خيراته كثيرة، وحضارته عريقة، وموقعه استراتيجي، ولهذا يجري لها ما يجري. لا يريدون لسوريا الاستقرار، بل التخريب من الداخل والخارج؛ كي لا يستقر هذا البلد العربي الأصيل.فاتحاد السوريين وتعاضدهم مع بعض ينزع فتيل ما يصنع لها الأعداء . فالدفاع عن البلاد العربية التي احتل جزء من أراضيها من قبل الكيان المحتل، لهو من أشرف الدفاعات . فالمواثيق الدولية والمعاهدات، والمنظمات الدولية،والقرارات الأممية، لا تؤيد سلب الأرض من أصحابها، ولا تؤيد تهجير المواطنين من أرضهم. ولهذا، لا يقهر شعب متماسك، يعرف ما يحاك إليه في عتمة الليل، فالغد مشرق لسوريا العروبة في دحر المحتل، ولات ساعة مندم.
السوريون لن ينسوا أرضهم المحتلة، جولان الصمود، مهما طال زمن الاحتلال الصهيوني، شاء من شاء، وأبى من أبى، فلا بدّ للظلم أن يزول ، ولا بدّ للاحتلال أن يندحر، فالجولان أرض سورية محتلة عام 1967، فمهما اتّخِذتْ من قراراتٍ باطلة زائفة بحق الجولان السورية وعروبتها، فلن تركع سوريا لهؤلاء المحتلين، ومن معهم، وستبقى قلعة الصمود ضد المخططات الاستعمارية، فلا توجد دولة عربية ،أو إسلامية، أو دولة صديقة ديمقراطية حقيقة تؤيد قرار ضم الجولان السورية المحتلة إلى الكيان المحتل. لم يكن هناك بلطجة سياسية، تأخذ أرض الجمهورية العربية السورية عنوة إلا في شريعة تخالف الإنسانية، والحقوق السيادية، فسورية – بلاد الشام – شام الحضارة، شام التاريخ ، شام الأصالة، شام الصمود، شام ميسلون.
فالقرارات الفردية الزائفة، التي تظهر بين الحين والآخر، والتي تحاول إرباك الدول العربية والإسلامية؛ للتّغطية على جريمة الاستيطان المستمر في فلسطين؛ لكي تجهز على ما تبقى من أرض فلسطين العربية. فالمعركة القادمة هي معركة الجولان، فالتاريخ سيشهد ذلك، ولو بعد حين، فلا بدّ من إعادة الحقوق إلى أصحابها الشرعيين، فلا قوّة تقف أمام صاحب الحق مهما بلغ جبروتها. لن تركع سوريا أمام المؤامرات ، والدوافع الاستعمارية البغيضة التي تتربص بسوريا الصمود قاهرة المستعمر.
فسوريا مستهدفة اليوم أكثر من قبل, وتحاك لها المؤامرات؛ لأنّها بلد حضاري لديه اكتفاء ذاتي، شعبها متعلم وتقني وحرفي ومنفتح على الحضارات الأخرى، بلد خيراته كثيرة، وحضارته عريقة، وموقعه استراتيجي، ولهذا يجري لها ما يجري. لا يريدون لسوريا الاستقرار، بل التخريب من الداخل والخارج؛ كي لا يستقر هذا البلد العربي الأصيل.فاتحاد السوريين وتعاضدهم مع بعض ينزع فتيل ما يصنع لها الأعداء . فالدفاع عن البلاد العربية التي احتل جزء من أراضيها من قبل الكيان المحتل، لهو من أشرف الدفاعات . فالمواثيق الدولية والمعاهدات، والمنظمات الدولية،والقرارات الأممية، لا تؤيد سلب الأرض من أصحابها، ولا تؤيد تهجير المواطنين من أرضهم. ولهذا، لا يقهر شعب متماسك، يعرف ما يحاك إليه في عتمة الليل، فالغد مشرق لسوريا العروبة في دحر المحتل، ولات ساعة مندم.
السوريون لن ينسوا أرضهم المحتلة، جولان الصمود، مهما طال زمن الاحتلال الصهيوني، شاء من شاء، وأبى من أبى، فلا بدّ للظلم أن يزول ، ولا بدّ للاحتلال أن يندحر، فالجولان أرض سورية محتلة عام 1967، فمهما اتّخِذتْ من قراراتٍ باطلة زائفة بحق الجولان السورية وعروبتها، فلن تركع سوريا لهؤلاء المحتلين، ومن معهم، وستبقى قلعة الصمود ضد المخططات الاستعمارية، فلا توجد دولة عربية ،أو إسلامية، أو دولة صديقة ديمقراطية حقيقة تؤيد قرار ضم الجولان السورية المحتلة إلى الكيان المحتل. لم يكن هناك بلطجة سياسية، تأخذ أرض الجمهورية العربية السورية عنوة إلا في شريعة تخالف الإنسانية، والحقوق السيادية، فسورية – بلاد الشام – شام الحضارة، شام التاريخ ، شام الأصالة، شام الصمود، شام ميسلون.
فالقرارات الفردية الزائفة، التي تظهر بين الحين والآخر، والتي تحاول إرباك الدول العربية والإسلامية؛ للتّغطية على جريمة الاستيطان المستمر في فلسطين؛ لكي تجهز على ما تبقى من أرض فلسطين العربية. فالمعركة القادمة هي معركة الجولان، فالتاريخ سيشهد ذلك، ولو بعد حين، فلا بدّ من إعادة الحقوق إلى أصحابها الشرعيين، فلا قوّة تقف أمام صاحب الحق مهما بلغ جبروتها. لن تركع سوريا أمام المؤامرات ، والدوافع الاستعمارية البغيضة التي تتربص بسوريا الصمود قاهرة المستعمر.
فسوريا مستهدفة اليوم أكثر من قبل, وتحاك لها المؤامرات؛ لأنّها بلد حضاري لديه اكتفاء ذاتي، شعبها متعلم وتقني وحرفي ومنفتح على الحضارات الأخرى، بلد خيراته كثيرة، وحضارته عريقة، وموقعه استراتيجي، ولهذا يجري لها ما يجري. لا يريدون لسوريا الاستقرار، بل التخريب من الداخل والخارج؛ كي لا يستقر هذا البلد العربي الأصيل.فاتحاد السوريين وتعاضدهم مع بعض ينزع فتيل ما يصنع لها الأعداء . فالدفاع عن البلاد العربية التي احتل جزء من أراضيها من قبل الكيان المحتل، لهو من أشرف الدفاعات . فالمواثيق الدولية والمعاهدات، والمنظمات الدولية،والقرارات الأممية، لا تؤيد سلب الأرض من أصحابها، ولا تؤيد تهجير المواطنين من أرضهم. ولهذا، لا يقهر شعب متماسك، يعرف ما يحاك إليه في عتمة الليل، فالغد مشرق لسوريا العروبة في دحر المحتل، ولات ساعة مندم.
التعليقات