شخصية أردنية عَبَقه من إرث الحسين الراحل العظيم نهل علماً وعملاً وخُلقاً من نبع الهاشميين الخالد؛
لم يتاجر يوماً بقضايا وطنه، كان كالطود الأشم في وجه التحديات يصارع كل الظروف للحفاظ على الوطن.
شخصيةٌ في عمقها التاريخ والفكر المتجدد الذي لا تعرف بوصلته إلا الإنحياز للوطن وقضاياه.
إنه معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر،إبن وطن بل قامة وطنية عملاقة من الطراز الرفيع، يواصل العمل ليلَ نهار؛لا يكلُّ ولا يملُّ لأنه آمنَ أنّ التعب في سبيل الوطن راحة وسعادة لا يفهمها ولا يشعر بلذتها تجار الوطنيات الزائفة.
معالي العيسوي حُقَّ له أن يكون رئيس ديوان الهاشميين، فجلالة الملك المفدّى حينما أولى له هذه المهمة يعلم يقيناً حجم الرجل وطنيةً و وفاءً وإخلاصاً وتفانياً في خدمة الوطن بأبنائه من ديوان وبيت الهاشميين العامر.
أيّ طاقةٍ عملاقة بل و أيّ فكر يمتلك معالي يوسف العيسوي وهو يجوب الوطن شمالاً وجنوباً و وسطاً يتلمّس احتياجات المواطنين والمحافظات والألوية والأقضية ليكون حلقة الوصل بين المواطنين وبيت الهاشميين العامر بكل دفءٍ و خير.
فَ لله درُّكَ يا أبا حسن.
وما أحوج وطننا اليوم لمن هم مثلك من أرباب المسئولية نراهم كما أنتَ في الميدان على امتداد رقعة الوطن الأردن الذي عشتَ فيه بقلبكَ فعاشَ فيكَ محاكياً إبناً بارّاً بينهما قصة وفاءٍ وعشقٍ لا ولن تنتهي.
حفظ الله الأردن وحفظ جلالة الملك المعظم وأدام الله علينا نعمة هذا الوطن وهذه القيادة التي نفاخر بها الدنيا.
شخصية أردنية عَبَقه من إرث الحسين الراحل العظيم نهل علماً وعملاً وخُلقاً من نبع الهاشميين الخالد؛
لم يتاجر يوماً بقضايا وطنه، كان كالطود الأشم في وجه التحديات يصارع كل الظروف للحفاظ على الوطن.
شخصيةٌ في عمقها التاريخ والفكر المتجدد الذي لا تعرف بوصلته إلا الإنحياز للوطن وقضاياه.
إنه معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر،إبن وطن بل قامة وطنية عملاقة من الطراز الرفيع، يواصل العمل ليلَ نهار؛لا يكلُّ ولا يملُّ لأنه آمنَ أنّ التعب في سبيل الوطن راحة وسعادة لا يفهمها ولا يشعر بلذتها تجار الوطنيات الزائفة.
معالي العيسوي حُقَّ له أن يكون رئيس ديوان الهاشميين، فجلالة الملك المفدّى حينما أولى له هذه المهمة يعلم يقيناً حجم الرجل وطنيةً و وفاءً وإخلاصاً وتفانياً في خدمة الوطن بأبنائه من ديوان وبيت الهاشميين العامر.
أيّ طاقةٍ عملاقة بل و أيّ فكر يمتلك معالي يوسف العيسوي وهو يجوب الوطن شمالاً وجنوباً و وسطاً يتلمّس احتياجات المواطنين والمحافظات والألوية والأقضية ليكون حلقة الوصل بين المواطنين وبيت الهاشميين العامر بكل دفءٍ و خير.
فَ لله درُّكَ يا أبا حسن.
وما أحوج وطننا اليوم لمن هم مثلك من أرباب المسئولية نراهم كما أنتَ في الميدان على امتداد رقعة الوطن الأردن الذي عشتَ فيه بقلبكَ فعاشَ فيكَ محاكياً إبناً بارّاً بينهما قصة وفاءٍ وعشقٍ لا ولن تنتهي.
حفظ الله الأردن وحفظ جلالة الملك المعظم وأدام الله علينا نعمة هذا الوطن وهذه القيادة التي نفاخر بها الدنيا.
شخصية أردنية عَبَقه من إرث الحسين الراحل العظيم نهل علماً وعملاً وخُلقاً من نبع الهاشميين الخالد؛
لم يتاجر يوماً بقضايا وطنه، كان كالطود الأشم في وجه التحديات يصارع كل الظروف للحفاظ على الوطن.
شخصيةٌ في عمقها التاريخ والفكر المتجدد الذي لا تعرف بوصلته إلا الإنحياز للوطن وقضاياه.
إنه معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر،إبن وطن بل قامة وطنية عملاقة من الطراز الرفيع، يواصل العمل ليلَ نهار؛لا يكلُّ ولا يملُّ لأنه آمنَ أنّ التعب في سبيل الوطن راحة وسعادة لا يفهمها ولا يشعر بلذتها تجار الوطنيات الزائفة.
معالي العيسوي حُقَّ له أن يكون رئيس ديوان الهاشميين، فجلالة الملك المفدّى حينما أولى له هذه المهمة يعلم يقيناً حجم الرجل وطنيةً و وفاءً وإخلاصاً وتفانياً في خدمة الوطن بأبنائه من ديوان وبيت الهاشميين العامر.
أيّ طاقةٍ عملاقة بل و أيّ فكر يمتلك معالي يوسف العيسوي وهو يجوب الوطن شمالاً وجنوباً و وسطاً يتلمّس احتياجات المواطنين والمحافظات والألوية والأقضية ليكون حلقة الوصل بين المواطنين وبيت الهاشميين العامر بكل دفءٍ و خير.
فَ لله درُّكَ يا أبا حسن.
وما أحوج وطننا اليوم لمن هم مثلك من أرباب المسئولية نراهم كما أنتَ في الميدان على امتداد رقعة الوطن الأردن الذي عشتَ فيه بقلبكَ فعاشَ فيكَ محاكياً إبناً بارّاً بينهما قصة وفاءٍ وعشقٍ لا ولن تنتهي.
حفظ الله الأردن وحفظ جلالة الملك المعظم وأدام الله علينا نعمة هذا الوطن وهذه القيادة التي نفاخر بها الدنيا.
التعليقات