فتح مقدسيون مُصلى ومبنى 'باب الرحمة'، بعد إغلاقه من قبل الاحتلال منذ العام 2003، وسط هتافات التكبير وبـ'الروح بالدم نفديك يا أقصى'، اليوم الجمعة، وذلك بمشاركة المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، الشيخ محمد حسين، ورئيس وأعضاء مجلس الأوقاف الإسلامية ومشايخ القدس.
وأكدت المصادر الفلسطينية أن المصلين انتظموا الآن لأداء صلاة الجمعة في الأقصى المبارك، بما فيه مصلى باب الرحمة الذي امتلأ بالمصلين.
وحوّلت سلطات الاحتلال وسط مدينة القدس وبلدتها القديمة ومحيطها ومحيط المسجد الأقصى، إلى ثكنة عسكرية، بفعل الانتشار الواسع لعناصر قواتها ووحداتها الخاصة، وتسيير دورياتها الراجلة في البلدة، وأخرى محمولة وخيالة في الشوارع المتاخمة لسور القدس التاريخي.
فتح مقدسيون مُصلى ومبنى 'باب الرحمة'، بعد إغلاقه من قبل الاحتلال منذ العام 2003، وسط هتافات التكبير وبـ'الروح بالدم نفديك يا أقصى'، اليوم الجمعة، وذلك بمشاركة المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، الشيخ محمد حسين، ورئيس وأعضاء مجلس الأوقاف الإسلامية ومشايخ القدس.
وأكدت المصادر الفلسطينية أن المصلين انتظموا الآن لأداء صلاة الجمعة في الأقصى المبارك، بما فيه مصلى باب الرحمة الذي امتلأ بالمصلين.
وحوّلت سلطات الاحتلال وسط مدينة القدس وبلدتها القديمة ومحيطها ومحيط المسجد الأقصى، إلى ثكنة عسكرية، بفعل الانتشار الواسع لعناصر قواتها ووحداتها الخاصة، وتسيير دورياتها الراجلة في البلدة، وأخرى محمولة وخيالة في الشوارع المتاخمة لسور القدس التاريخي.
فتح مقدسيون مُصلى ومبنى 'باب الرحمة'، بعد إغلاقه من قبل الاحتلال منذ العام 2003، وسط هتافات التكبير وبـ'الروح بالدم نفديك يا أقصى'، اليوم الجمعة، وذلك بمشاركة المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، الشيخ محمد حسين، ورئيس وأعضاء مجلس الأوقاف الإسلامية ومشايخ القدس.
وأكدت المصادر الفلسطينية أن المصلين انتظموا الآن لأداء صلاة الجمعة في الأقصى المبارك، بما فيه مصلى باب الرحمة الذي امتلأ بالمصلين.
وحوّلت سلطات الاحتلال وسط مدينة القدس وبلدتها القديمة ومحيطها ومحيط المسجد الأقصى، إلى ثكنة عسكرية، بفعل الانتشار الواسع لعناصر قواتها ووحداتها الخاصة، وتسيير دورياتها الراجلة في البلدة، وأخرى محمولة وخيالة في الشوارع المتاخمة لسور القدس التاريخي.
التعليقات