محرر الشؤون المحلية - فقدت حكومة الدكتور عمر الرزاز مصداقيتها وهيبتها لدى الشارع الاردني بعد ان علقت عليها امال كبيرة جراء تكليف شخص الرئيس عمر الرزاز بتشكيلها في حزيران الماضي ولاقت ترحيبا وارتياحا كبيرين لدى كافة الاوساط السياسية والشعبية.
الا ان الطوفان جاء على الرئيس وفريقه الوزاري، حيث ان البعض منهم غير معنيين بما يجري في الشارع، وهذا جعل الرئيس وحيدا في المعركة وليس له بكايات.
وتتعدد اسباب هذا الطوفان الذي يأتي على الحكومة، فمن تشريعات غير مدروسة تذهب لمجلس النواب ومخالفات دستورية صريحة فيه الى المحيطين بالرئيس من مستشاريه ومكتبه الخاص الى ان اصبح الرزاز وحيدا يواجه الشارع وتطلعاته التي تحولت الى طوفان جارف، بالاضافة الى تصريحات بعض الوزراء والوعود التي يطلقونها هنا وهناك، فهذا غيض من فيض يؤشر على قرب رحيل الحكومة بسبب الضغوط الاقتصادية على المواطنين ومماراسات اجهزة واذرع الحكومة سياسة الجباية من ضرائب الدخل والمبيعات الى المسقفات الى باقي ما تبقى من رسوم وضرائب دون اغفال الكهرباء ومرفقاتها والكثير الكثير من مسميات الجباية.
السؤال الذي يطرح نفسه متى سيكون موعد رحيل الحكومة... قبل شهر رمضان المبارك ام خلال ايام الشهر الفضيل... لننتظر ونرى!
محرر الشؤون المحلية - فقدت حكومة الدكتور عمر الرزاز مصداقيتها وهيبتها لدى الشارع الاردني بعد ان علقت عليها امال كبيرة جراء تكليف شخص الرئيس عمر الرزاز بتشكيلها في حزيران الماضي ولاقت ترحيبا وارتياحا كبيرين لدى كافة الاوساط السياسية والشعبية.
الا ان الطوفان جاء على الرئيس وفريقه الوزاري، حيث ان البعض منهم غير معنيين بما يجري في الشارع، وهذا جعل الرئيس وحيدا في المعركة وليس له بكايات.
وتتعدد اسباب هذا الطوفان الذي يأتي على الحكومة، فمن تشريعات غير مدروسة تذهب لمجلس النواب ومخالفات دستورية صريحة فيه الى المحيطين بالرئيس من مستشاريه ومكتبه الخاص الى ان اصبح الرزاز وحيدا يواجه الشارع وتطلعاته التي تحولت الى طوفان جارف، بالاضافة الى تصريحات بعض الوزراء والوعود التي يطلقونها هنا وهناك، فهذا غيض من فيض يؤشر على قرب رحيل الحكومة بسبب الضغوط الاقتصادية على المواطنين ومماراسات اجهزة واذرع الحكومة سياسة الجباية من ضرائب الدخل والمبيعات الى المسقفات الى باقي ما تبقى من رسوم وضرائب دون اغفال الكهرباء ومرفقاتها والكثير الكثير من مسميات الجباية.
السؤال الذي يطرح نفسه متى سيكون موعد رحيل الحكومة... قبل شهر رمضان المبارك ام خلال ايام الشهر الفضيل... لننتظر ونرى!
محرر الشؤون المحلية - فقدت حكومة الدكتور عمر الرزاز مصداقيتها وهيبتها لدى الشارع الاردني بعد ان علقت عليها امال كبيرة جراء تكليف شخص الرئيس عمر الرزاز بتشكيلها في حزيران الماضي ولاقت ترحيبا وارتياحا كبيرين لدى كافة الاوساط السياسية والشعبية.
الا ان الطوفان جاء على الرئيس وفريقه الوزاري، حيث ان البعض منهم غير معنيين بما يجري في الشارع، وهذا جعل الرئيس وحيدا في المعركة وليس له بكايات.
وتتعدد اسباب هذا الطوفان الذي يأتي على الحكومة، فمن تشريعات غير مدروسة تذهب لمجلس النواب ومخالفات دستورية صريحة فيه الى المحيطين بالرئيس من مستشاريه ومكتبه الخاص الى ان اصبح الرزاز وحيدا يواجه الشارع وتطلعاته التي تحولت الى طوفان جارف، بالاضافة الى تصريحات بعض الوزراء والوعود التي يطلقونها هنا وهناك، فهذا غيض من فيض يؤشر على قرب رحيل الحكومة بسبب الضغوط الاقتصادية على المواطنين ومماراسات اجهزة واذرع الحكومة سياسة الجباية من ضرائب الدخل والمبيعات الى المسقفات الى باقي ما تبقى من رسوم وضرائب دون اغفال الكهرباء ومرفقاتها والكثير الكثير من مسميات الجباية.
السؤال الذي يطرح نفسه متى سيكون موعد رحيل الحكومة... قبل شهر رمضان المبارك ام خلال ايام الشهر الفضيل... لننتظر ونرى!
التعليقات