أكد العين عبد الهادي المجالي أن الأجيال التي لا تعرف تاريخ وطنها حق المعرفة لن تكون قادرة وستفشل في الرد على شك المشككين وكيد الكائدين..
وقال في احتفال جمعية فرسان الهمة لرعاية الشباب الخيرية في بلدة رحاب بالأعياد الوطنية "طالما أن هدفَنا جميعا عزة الوطن ورفعته، فنقول: إن إطلالة الأجيال الشابة على تاريخ وطنهِم ورموزه ليست بالمستوى الذي يفترض.. وليست بالعمق والوعي اللذين يفترضان".
واعتبر المجالي رئيس حزب التيار الوطني هذا قصور يتحمل مسؤوليِة الجميع، المؤسسات الرسمية والأهلية المعنية، والأجيال الشابة ذاتها التي من واجبها أن تبادر إلى البحث في تاريِخها الوطنيِ لتقف على محطاتِه وتفاصيِله والأخلاقيات التي حكمت نخبته وعامـتَه.. وتقف على حجمِ تضحيات وعطاء الرواد الأوائلِ ودورهم في بناءِ الإمارة إلى أن توجونا بالمملكة..
وقال تلك الإطلالة على التاريخ إن تحققت، بالرغبة لا بالإكراه، وحدها كفيلة أن تبني جيلا شابا وطنيا منتميا وواعيا، يعظِّم وطنَـه ودوره في نهضة العرب ودور الأوائل في تحرر الأمة، ويعظم رموزه الوطنية ويتمثلهم..
وأضاف: أن الأوطان تتوارثها الأجيال.. والأجيال التي تصلح أن تورث الأوطان هي التي تحِبها وتثق بعلوّ شأنها ونصاعة تاريخها.. وهي تلك الأجيال الواعية المثقفة والمبدعة الخلاقة.. القادرة على ردّ تشكيك المشككين وكيد الكائدين بالحجة والبرهان المبنيانِ على معرفة التاريخ وفهمه..
وبين أن الأجيال المقطوعة عن وطنها وتاريخه وتضحيات رواد ماضيه وحاضره.. لن تقوى على بناء الأردن النموذج.. ولن تقدر قيمة الوطن كما يجب على كل وطني غيور معتز بوطنه ويحرص على ازدهاره ورفعته.
وشدد المجالي على أن الأعياد الوطنية توجب علينا قراءةَ تاريخها وأحداثها لأخذ العبرة، ونعيد إنتاج مفاهيمها وأُسـسها وبواعثها للاستفادة منها في تجديد الوعي الوطني بأهمية الأردنِ ودوره ومكانه ومكانته.. لنبدع النموذج الوطني الذي نفاخر به الدنيا.. نقف على عثراته لنصوبها ونقف على إنجازاته لنعظمـها..
ولفت المجالي إلى إن حزب التيار الوطني، يقرأ التاريخ الوطني، بعينِ الناظر إلى العمق، فأنتج برامج واستراتيجيات عمل واقعية، تحاكي هموم الناسِ وآمالَـهم وطموحات الدولة.. ويتحرك ضمن منظومة عملٍ جماعي ومؤسسي، لأنه لا يؤمن بالعملِ الفرديِ لقناعتِه أن نمطَ العملِ الفرديِ غير منتج ولا يجدي ولا يسهم فعلا في البناءِ الوطنيِ الحقيقي.
وعلى هذا الأساس، فان حزبنا، يتقدم لخوضِ الانتخابات النيابية بقائمة مرشحين يستندون إلى برنامجٍ خلاق يركز على القضايا التي تمس حياةَ الناس..
وقال: أود أن أشير إلى أن الأردن الذي انتهج مسار الديمقراطية وارتضاها خيارا، لا رجعةَ عنه، يحتاج منا، كمواطنين بالدرجة الأساس، إلى تقوية عنصرينِ رئيسيينِ:
الأول: أن نؤمن بالعملِ الحزبي مهما كان لونه السياسي، طالما منطلقاته وأهدافه وطنية.. أي الذي تكون أجندته وطنية، غير ملتبسة وغامضة.. وأن ننكب إلى الانخراط في الأحزاب لأنَّها الإطار الدستوري والقانوني الذي يعبر عن مصالح الناس ويرعاها..
وثانيا: علينا جميعا أن نعي أن تطور الديموقراطيات وتعميقها يحتاج إلى برلمانات ذات قيمة تؤثر في المسار الوطني تأثيرا واقعيا، لا نظريا.
وقال أن ذلك يتحقق بانتخاب نواب يفهمونَ قيمةَ العمل الجماعي الذي يمكن أن يتحقق فقط عبر كتل حزبية تعمل على أساسِ البرامج دقيقة التشخيص.
من هنا، يؤكد المجالي استحثكم أن تعتبروا الانتخابات النيابية المقبلة، فرصةً لإحداث التغيير الذي يخَلصنا من النمط التقليدي في اختيار النواب.. والقائمِ في مجملِه على اختيار الأفراد المستقلين..
داعين إلى اختيار نواب حزبيين لأن محاسبتَهم، إن قصروا، ستكون على مستويين، الأول: أحزابهم ، ومن ثم أنتم يجب أن تحاسبوهم.
وقال: قائدُ الوطنِ يحثنا على الدوامِ أن نكون أساس التغيير وان نكون شركاءَ في صناعة القرار الذي يمس مصالحنا وأن نستثمر الديمقراطيةَ إلى أقصى مداها.. لنحقق الأردن النموذج، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا.
أكد العين عبد الهادي المجالي أن الأجيال التي لا تعرف تاريخ وطنها حق المعرفة لن تكون قادرة وستفشل في الرد على شك المشككين وكيد الكائدين..
وقال في احتفال جمعية فرسان الهمة لرعاية الشباب الخيرية في بلدة رحاب بالأعياد الوطنية "طالما أن هدفَنا جميعا عزة الوطن ورفعته، فنقول: إن إطلالة الأجيال الشابة على تاريخ وطنهِم ورموزه ليست بالمستوى الذي يفترض.. وليست بالعمق والوعي اللذين يفترضان".
واعتبر المجالي رئيس حزب التيار الوطني هذا قصور يتحمل مسؤوليِة الجميع، المؤسسات الرسمية والأهلية المعنية، والأجيال الشابة ذاتها التي من واجبها أن تبادر إلى البحث في تاريِخها الوطنيِ لتقف على محطاتِه وتفاصيِله والأخلاقيات التي حكمت نخبته وعامـتَه.. وتقف على حجمِ تضحيات وعطاء الرواد الأوائلِ ودورهم في بناءِ الإمارة إلى أن توجونا بالمملكة..
وقال تلك الإطلالة على التاريخ إن تحققت، بالرغبة لا بالإكراه، وحدها كفيلة أن تبني جيلا شابا وطنيا منتميا وواعيا، يعظِّم وطنَـه ودوره في نهضة العرب ودور الأوائل في تحرر الأمة، ويعظم رموزه الوطنية ويتمثلهم..
وأضاف: أن الأوطان تتوارثها الأجيال.. والأجيال التي تصلح أن تورث الأوطان هي التي تحِبها وتثق بعلوّ شأنها ونصاعة تاريخها.. وهي تلك الأجيال الواعية المثقفة والمبدعة الخلاقة.. القادرة على ردّ تشكيك المشككين وكيد الكائدين بالحجة والبرهان المبنيانِ على معرفة التاريخ وفهمه..
وبين أن الأجيال المقطوعة عن وطنها وتاريخه وتضحيات رواد ماضيه وحاضره.. لن تقوى على بناء الأردن النموذج.. ولن تقدر قيمة الوطن كما يجب على كل وطني غيور معتز بوطنه ويحرص على ازدهاره ورفعته.
وشدد المجالي على أن الأعياد الوطنية توجب علينا قراءةَ تاريخها وأحداثها لأخذ العبرة، ونعيد إنتاج مفاهيمها وأُسـسها وبواعثها للاستفادة منها في تجديد الوعي الوطني بأهمية الأردنِ ودوره ومكانه ومكانته.. لنبدع النموذج الوطني الذي نفاخر به الدنيا.. نقف على عثراته لنصوبها ونقف على إنجازاته لنعظمـها..
ولفت المجالي إلى إن حزب التيار الوطني، يقرأ التاريخ الوطني، بعينِ الناظر إلى العمق، فأنتج برامج واستراتيجيات عمل واقعية، تحاكي هموم الناسِ وآمالَـهم وطموحات الدولة.. ويتحرك ضمن منظومة عملٍ جماعي ومؤسسي، لأنه لا يؤمن بالعملِ الفرديِ لقناعتِه أن نمطَ العملِ الفرديِ غير منتج ولا يجدي ولا يسهم فعلا في البناءِ الوطنيِ الحقيقي.
وعلى هذا الأساس، فان حزبنا، يتقدم لخوضِ الانتخابات النيابية بقائمة مرشحين يستندون إلى برنامجٍ خلاق يركز على القضايا التي تمس حياةَ الناس..
وقال: أود أن أشير إلى أن الأردن الذي انتهج مسار الديمقراطية وارتضاها خيارا، لا رجعةَ عنه، يحتاج منا، كمواطنين بالدرجة الأساس، إلى تقوية عنصرينِ رئيسيينِ:
الأول: أن نؤمن بالعملِ الحزبي مهما كان لونه السياسي، طالما منطلقاته وأهدافه وطنية.. أي الذي تكون أجندته وطنية، غير ملتبسة وغامضة.. وأن ننكب إلى الانخراط في الأحزاب لأنَّها الإطار الدستوري والقانوني الذي يعبر عن مصالح الناس ويرعاها..
وثانيا: علينا جميعا أن نعي أن تطور الديموقراطيات وتعميقها يحتاج إلى برلمانات ذات قيمة تؤثر في المسار الوطني تأثيرا واقعيا، لا نظريا.
وقال أن ذلك يتحقق بانتخاب نواب يفهمونَ قيمةَ العمل الجماعي الذي يمكن أن يتحقق فقط عبر كتل حزبية تعمل على أساسِ البرامج دقيقة التشخيص.
من هنا، يؤكد المجالي استحثكم أن تعتبروا الانتخابات النيابية المقبلة، فرصةً لإحداث التغيير الذي يخَلصنا من النمط التقليدي في اختيار النواب.. والقائمِ في مجملِه على اختيار الأفراد المستقلين..
داعين إلى اختيار نواب حزبيين لأن محاسبتَهم، إن قصروا، ستكون على مستويين، الأول: أحزابهم ، ومن ثم أنتم يجب أن تحاسبوهم.
وقال: قائدُ الوطنِ يحثنا على الدوامِ أن نكون أساس التغيير وان نكون شركاءَ في صناعة القرار الذي يمس مصالحنا وأن نستثمر الديمقراطيةَ إلى أقصى مداها.. لنحقق الأردن النموذج، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا.
أكد العين عبد الهادي المجالي أن الأجيال التي لا تعرف تاريخ وطنها حق المعرفة لن تكون قادرة وستفشل في الرد على شك المشككين وكيد الكائدين..
وقال في احتفال جمعية فرسان الهمة لرعاية الشباب الخيرية في بلدة رحاب بالأعياد الوطنية "طالما أن هدفَنا جميعا عزة الوطن ورفعته، فنقول: إن إطلالة الأجيال الشابة على تاريخ وطنهِم ورموزه ليست بالمستوى الذي يفترض.. وليست بالعمق والوعي اللذين يفترضان".
واعتبر المجالي رئيس حزب التيار الوطني هذا قصور يتحمل مسؤوليِة الجميع، المؤسسات الرسمية والأهلية المعنية، والأجيال الشابة ذاتها التي من واجبها أن تبادر إلى البحث في تاريِخها الوطنيِ لتقف على محطاتِه وتفاصيِله والأخلاقيات التي حكمت نخبته وعامـتَه.. وتقف على حجمِ تضحيات وعطاء الرواد الأوائلِ ودورهم في بناءِ الإمارة إلى أن توجونا بالمملكة..
وقال تلك الإطلالة على التاريخ إن تحققت، بالرغبة لا بالإكراه، وحدها كفيلة أن تبني جيلا شابا وطنيا منتميا وواعيا، يعظِّم وطنَـه ودوره في نهضة العرب ودور الأوائل في تحرر الأمة، ويعظم رموزه الوطنية ويتمثلهم..
وأضاف: أن الأوطان تتوارثها الأجيال.. والأجيال التي تصلح أن تورث الأوطان هي التي تحِبها وتثق بعلوّ شأنها ونصاعة تاريخها.. وهي تلك الأجيال الواعية المثقفة والمبدعة الخلاقة.. القادرة على ردّ تشكيك المشككين وكيد الكائدين بالحجة والبرهان المبنيانِ على معرفة التاريخ وفهمه..
وبين أن الأجيال المقطوعة عن وطنها وتاريخه وتضحيات رواد ماضيه وحاضره.. لن تقوى على بناء الأردن النموذج.. ولن تقدر قيمة الوطن كما يجب على كل وطني غيور معتز بوطنه ويحرص على ازدهاره ورفعته.
وشدد المجالي على أن الأعياد الوطنية توجب علينا قراءةَ تاريخها وأحداثها لأخذ العبرة، ونعيد إنتاج مفاهيمها وأُسـسها وبواعثها للاستفادة منها في تجديد الوعي الوطني بأهمية الأردنِ ودوره ومكانه ومكانته.. لنبدع النموذج الوطني الذي نفاخر به الدنيا.. نقف على عثراته لنصوبها ونقف على إنجازاته لنعظمـها..
ولفت المجالي إلى إن حزب التيار الوطني، يقرأ التاريخ الوطني، بعينِ الناظر إلى العمق، فأنتج برامج واستراتيجيات عمل واقعية، تحاكي هموم الناسِ وآمالَـهم وطموحات الدولة.. ويتحرك ضمن منظومة عملٍ جماعي ومؤسسي، لأنه لا يؤمن بالعملِ الفرديِ لقناعتِه أن نمطَ العملِ الفرديِ غير منتج ولا يجدي ولا يسهم فعلا في البناءِ الوطنيِ الحقيقي.
وعلى هذا الأساس، فان حزبنا، يتقدم لخوضِ الانتخابات النيابية بقائمة مرشحين يستندون إلى برنامجٍ خلاق يركز على القضايا التي تمس حياةَ الناس..
وقال: أود أن أشير إلى أن الأردن الذي انتهج مسار الديمقراطية وارتضاها خيارا، لا رجعةَ عنه، يحتاج منا، كمواطنين بالدرجة الأساس، إلى تقوية عنصرينِ رئيسيينِ:
الأول: أن نؤمن بالعملِ الحزبي مهما كان لونه السياسي، طالما منطلقاته وأهدافه وطنية.. أي الذي تكون أجندته وطنية، غير ملتبسة وغامضة.. وأن ننكب إلى الانخراط في الأحزاب لأنَّها الإطار الدستوري والقانوني الذي يعبر عن مصالح الناس ويرعاها..
وثانيا: علينا جميعا أن نعي أن تطور الديموقراطيات وتعميقها يحتاج إلى برلمانات ذات قيمة تؤثر في المسار الوطني تأثيرا واقعيا، لا نظريا.
وقال أن ذلك يتحقق بانتخاب نواب يفهمونَ قيمةَ العمل الجماعي الذي يمكن أن يتحقق فقط عبر كتل حزبية تعمل على أساسِ البرامج دقيقة التشخيص.
من هنا، يؤكد المجالي استحثكم أن تعتبروا الانتخابات النيابية المقبلة، فرصةً لإحداث التغيير الذي يخَلصنا من النمط التقليدي في اختيار النواب.. والقائمِ في مجملِه على اختيار الأفراد المستقلين..
داعين إلى اختيار نواب حزبيين لأن محاسبتَهم، إن قصروا، ستكون على مستويين، الأول: أحزابهم ، ومن ثم أنتم يجب أن تحاسبوهم.
وقال: قائدُ الوطنِ يحثنا على الدوامِ أن نكون أساس التغيير وان نكون شركاءَ في صناعة القرار الذي يمس مصالحنا وأن نستثمر الديمقراطيةَ إلى أقصى مداها.. لنحقق الأردن النموذج، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا.
التعليقات
كـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام جرايد ...... حل عنا يــــــــــــــــــــــــــــــــا
مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا حدا راح ينتخبك بعد الي شفنا منك من تمشيه مصالح خاصه على حســــــــــــــاب لمواطن المسكين
احسن شى عملتوة انكو مش حاطين صورتة واللة كانكو عارفين انا قرفانين شوفتة وانا بقترح انكو ماتغطو اخبار هاى الاشكال الى دمرت البلد
اذا انت صرفت اثنين مليون دينار على حملتك الانتخابيه السابقة اي وطن واي مواطن تتحث عنه ؟
ما وصل الشعب الى الوضع الحالي السيء الا هالحيتان الزرق اللي اكلوا الاخضر واليابس
بطونهم جربا لا يشبعوا ولا يقنعوا
. أدراك التهديدات والمخاطر الحقيقية التي تواجه الاردن سواء كانت مباشرة أو غير مباشرة وعلى كافة المستويات من اجل تهيئة السبل الكفيلة بمواجهتها والقضاء عليها .2. توفير آلية إستراتيجية فعالة لتوحيد وتنسيق الجهود والمواقف السياسية الاردنية إزاء القضايا الحساسة الأمنية الكبرى التي تتطلب استجابة سريعة مدروسة وقرار حاسم فعٌال .3. تنظيم عمل الوزرات الاردنية , حيث ستخلق الإستراتيجية بيئة سليمة لعمل رؤية منظمة وعمل منسق متكامل أذا استطاعت هذه الوزارات ومؤسسات الدولة الاردنية أن تطبق الإستراتيجية وتستند لها في وضع سياستها وخططها فيما يتعلق بالأمن القومي الاردني.(4. فتح أواصر من العلاقات الجديدة الإيجابية مع المجتمع الدولي من جهة أولى والدولة الإقليمية المجاورة ))إيجاد بيئة ايجابية مشجعة تفتح الباب للحوار والمصالحة والتلاقي بين العرب و اسرائيل .....هذه هي أستراتيجية الأمن القومي الاردني غرست نبتتها عقول اردنية ورعتها وسقتها سواعد بطلة حاولت أن تؤسس منهج واضح ورؤية سليمة لعمل الحكومة الاردنية ومؤسساتها المختلفة , وهي لا تدعي الكمال ولا الخلو من المثالب فلا عمل كامل تام ولا أنجاز نهائي , وهي تنتظر الرأي الساند والأفكار الايجابية التي يمكن أن تعضدها وتبين مواطن الإيجاب والنجاح من جهة والسهو والخطأ من جهة أخرى خدمة لهذا الشعب الذي ضرب أروع الأمثال في صبره وقوة أيمانه
وستبقي المتسلقون والانتهازيون ورجـال البزنس والمقاولات خــارج التـاريخ والـذاكـرة، فليس بالبزنس تصنع رموزنا الوطنية .
ان مقوله التاريخ هي مقولة الفاشلين الذين يتغنون بامجاد السلف وهم لايفعلون شيئا والباشا لايريد من الشعب الاردني ان يفعل شيءا او يستخدم دماعه وان يبقى هذا الدماغ معطلا ويعيش في الماضي لأن الشعب اذا استخدم عقله لن ينتخبه ولن ينتخب ايا كان ممن اشتراهم بماله فهو لم يقدم شيئا للوطن ماحصل عليه من الوطن اضعاف ماقدمه له ان قدم شيئا سوى ان يكون ضابط ارتباط امين بين الحكومة - اية حكومة - والبرلمان ليمرر ماتريده الحكومه حتى لو اصدرت قانونا ان الصوم في رمضان حرام
كان بأمكاني الرد عليكم ولكن ارائكم لا تسمح لي بالرد ...
يكفي انه من الكرك الابية..
بس معلومه :-
عبدالهادي باشا صرف 2 مليون على حملته ولكنه صرفهم داخل بالبلد..
غير اللي بيعوا اراضي البلد وانتم تتفرجوا وصرفهم خارج البلد..
بعد ما تكتب عنك الجرايد المحليه
هل تتعب نفسك وتقراء ما يكتبه امثالنا (الحثاله بالنسبه لك) ؟
هل تعلم ان الشعب يفكر عنك وبك بهذه الصوره ؟
هل تقراء تعاليقنا السخيفه ؟
أذا كان الجواب نعم أرجوك ان تجيب علينا ولو لمرة واحدة ... لماذا نفكر بيك هكذا وانت تعتقد انك تخدم الاردن والاردنين بوجودك في هذا البلد المرهق.
جاوبنا مرة ن خلال التعليقات لنعلم ان رسالتنا تصلك.
أو الأجنبية مقالا ما يحكي عن فترة وظائفكم كما يحكا لا تليق عليكم النعوت حتى لا يقول البعض أن آلة الفساد أقوى من البرلمانات ومن أجل سمعة البلاد والعباد
واتمنى ان تشمل اجابتك عن تاريخك الحافل الانجازات التي حققتها في عصرك الميمون ؟ والنتائج المالية التي ترتبت سواء على المستوى الشخصي او على مستوى الدولة بشكل عام ؟
تاريخ سيارات الاودي المشطوبة اللي بعتها للامن العام بالتسعينات ويلا تاريخ ابنك و شركة الو للهواتف العمومية
و الى محب الباشا يمكن صارف عليك بطلعلك تتباها فيه بس اصحك تقول صرفهم بالبلد اللي بشتري كرسي و ببيع امانة الانتخبات لا يحكي على التاريخ و الكرك على راسي بس عيب تتباها باكل مال الشعب
و على كل حال التاريخ اللي بدك اياه احنا طلقناه يا باشا و ما بدنا نعرف هيك تايخ
واقول اذا كان المشككين على حق كيف ننفي ذلك.
الحق على الاعلام الى طول نهاره جايب سيرتك وكانك باني الاردن. عليك ان تحمد ربك على ما جمعته من فلوس من الاردن. وعليك ان تذهب بلا عودة.
بس المشكلة في الاردن انه الى بوصل لمنصب معين بورثه لأولاده من بعده والحق على النظام الاردني الى بسمح لمثل هؤلاء بالاتجار بمصالح الشعب. والسلام
لكن اعتقد انك نتعود عليها فأنت اصبحت تعرف تفكير العامه بك ... وحتى الي فوق زهقوك
اختصارا .... الكل يكرهك
ولكني اقول انك جلدك خشن (لا اعني تمسحت)
المراكز الحساسة لاقربائهم ...لقد تم تهميش ابناء عدة محافظات بقرارات جائرة من اجل الاصحاب والمقربين...فهل هذا هو التاريخ الذي يتحدث عنه...لالالا فالدعاية الانتخابية لن تجدي شيئا...ونامل ان لا يعود لمجلس الامة معظم اعضاء المجلس المنحل...
وعندما يلتقى اقتصاديين واصحاب رؤوس اموال من الخليل يفتخر انه خليلي
هذا يعنى ان المجالى هم جزء لا يتجزء من الضفتين الشرقيه والغربيه
وكلمة حق ان عائلة المجالى هم من ارقى عشائر الاردن يكفى ان صدورهم واسعه
واخلاقهم عاليه بغض النظر عن وجود اشخاص استغلوا اسم المجالى لتحقيق مصالحهم الشخصيه على حساب الوطن والمواطن
بعدين خلي الباشا يعلم الوطنية لاحفادة اللي عايشين ببريطانيا وللمدام اللي ثلثين السنة تعيشهم هناك........ فاقد الشيء لا يعطيه