أدلى الرئيس المصري السابق، حسني مبارك، بشهادته أمام المحكمة بناء على طلب من دفاع المتهمين في قضية اقتحام السجون عام 2011 التي يحاكم فيها الرئيس السابق محمد مرسي وأعضاء آخرون في جماعة الإخوان المسلمين المحظورة.
وأثبت القاضي في بداية الجلسة حضور الرئيس السابق محمد مرسي، ومحمد بديع مرشد جماعة الإخوان المسلمين، وكبار قادة جماعة الإخوان، وعددهم 26 متهما، داخل قاعة المحكمة ولم يتغيب أحد من المتهمين في القضية.
ورفض مبارك في أول الأمر الإجابة عن أسئلة المحكمة قبل الحصول على إذن بالحديث من رئاسة الجمهورية والمجلس الأعلى للقوات المسلحة.
وقال إن شهادته قد تمس بعض الأمور الحساسة التي تتعلق بالأمن القومي للبلاد ، غير أنه وافق على الإجابة عن الأسئلة الأخرى التي لا يرى أنها حساسة بالقدر الذي يحتاج إلى إذن.
أدلى الرئيس المصري السابق، حسني مبارك، بشهادته أمام المحكمة بناء على طلب من دفاع المتهمين في قضية اقتحام السجون عام 2011 التي يحاكم فيها الرئيس السابق محمد مرسي وأعضاء آخرون في جماعة الإخوان المسلمين المحظورة.
وأثبت القاضي في بداية الجلسة حضور الرئيس السابق محمد مرسي، ومحمد بديع مرشد جماعة الإخوان المسلمين، وكبار قادة جماعة الإخوان، وعددهم 26 متهما، داخل قاعة المحكمة ولم يتغيب أحد من المتهمين في القضية.
ورفض مبارك في أول الأمر الإجابة عن أسئلة المحكمة قبل الحصول على إذن بالحديث من رئاسة الجمهورية والمجلس الأعلى للقوات المسلحة.
وقال إن شهادته قد تمس بعض الأمور الحساسة التي تتعلق بالأمن القومي للبلاد ، غير أنه وافق على الإجابة عن الأسئلة الأخرى التي لا يرى أنها حساسة بالقدر الذي يحتاج إلى إذن.
أدلى الرئيس المصري السابق، حسني مبارك، بشهادته أمام المحكمة بناء على طلب من دفاع المتهمين في قضية اقتحام السجون عام 2011 التي يحاكم فيها الرئيس السابق محمد مرسي وأعضاء آخرون في جماعة الإخوان المسلمين المحظورة.
وأثبت القاضي في بداية الجلسة حضور الرئيس السابق محمد مرسي، ومحمد بديع مرشد جماعة الإخوان المسلمين، وكبار قادة جماعة الإخوان، وعددهم 26 متهما، داخل قاعة المحكمة ولم يتغيب أحد من المتهمين في القضية.
ورفض مبارك في أول الأمر الإجابة عن أسئلة المحكمة قبل الحصول على إذن بالحديث من رئاسة الجمهورية والمجلس الأعلى للقوات المسلحة.
وقال إن شهادته قد تمس بعض الأمور الحساسة التي تتعلق بالأمن القومي للبلاد ، غير أنه وافق على الإجابة عن الأسئلة الأخرى التي لا يرى أنها حساسة بالقدر الذي يحتاج إلى إذن.
التعليقات