المحرر السياسي- بعد لقاء رئيس الوزراء عمر الرزاز مع عدد من النشطاء والحراكيين، والاستماع لما دار بينهم في رئاسة الوزراء وتشجيعا وايمانا منا بضرورة فتح كافة قنوات الحوار الجميع وخصوصا معتصو الدوار الرابع الذين جمعتهم لقمة العيش ولا يمكن لأحد التشكيك بهم.
وفي المقابل كنا لا نرغب ان نرى رئيس وزراء الاردن بهذا الوهن امام مطالب النشطاء، خصوصا ان الهدف من الحوار هو الوصول لتفاهمات بين الطرفين وانهاء حالة الاحتقان في الشارع والنخفيف عن المواطنين وتلبية ما يمكن من مطالب النشطاء وصولا لانهاء الاحتجاجات وهذه حالة صحية وتجسيد حقيقي لمفهوم الديمقراطية.
الا ان رئيس الوزراء عمر الرزاز اخذ يناشد الناس بالنزول للشارع للتعبير عن احتجاجهم ومطالبهم ةحمل يافطات تشمل مطالبهم على الدوار الرابع.
وهنا لا بد من التساؤل ماذا يريد الرئيس؟ ... والى اين سنذهب... بعد ان فقدنا البوصلة ولم نعد ندري 'وين رايحين'، نتمنى من العقلاء ان يخرجوا علينا ليرشدونا الى الطريق بعد ان اضعناه على الرغم من اننا كاعلام الاقرب للمعلومة الا اننا في الواقع دخلنا في التلال المتحركة فلا يمكن لاي بصارة في المغرب او اذربيجان او الهند ولا حتى حتى بجزر الواق واق ان تفك لغز الرئيس ومغزاه من لقاء لانهاء الاحتجاج ومن ثم الدعوة للخروج للشارع.
وبعد ما قاله الرئيس للنشطاء فان الجميع سيلبي ندائك ويتوجه للرابع غدا كون المواطن وكما سمعت من النشطاء اثناء حوارهم لم يعد يحتمل وشعار 'معناش' يلامس كل مواطن ... فمن يرشدنا للبوصلة نحن والرئيس والنشطاء؟!
المحرر السياسي- بعد لقاء رئيس الوزراء عمر الرزاز مع عدد من النشطاء والحراكيين، والاستماع لما دار بينهم في رئاسة الوزراء وتشجيعا وايمانا منا بضرورة فتح كافة قنوات الحوار الجميع وخصوصا معتصو الدوار الرابع الذين جمعتهم لقمة العيش ولا يمكن لأحد التشكيك بهم.
وفي المقابل كنا لا نرغب ان نرى رئيس وزراء الاردن بهذا الوهن امام مطالب النشطاء، خصوصا ان الهدف من الحوار هو الوصول لتفاهمات بين الطرفين وانهاء حالة الاحتقان في الشارع والنخفيف عن المواطنين وتلبية ما يمكن من مطالب النشطاء وصولا لانهاء الاحتجاجات وهذه حالة صحية وتجسيد حقيقي لمفهوم الديمقراطية.
الا ان رئيس الوزراء عمر الرزاز اخذ يناشد الناس بالنزول للشارع للتعبير عن احتجاجهم ومطالبهم ةحمل يافطات تشمل مطالبهم على الدوار الرابع.
وهنا لا بد من التساؤل ماذا يريد الرئيس؟ ... والى اين سنذهب... بعد ان فقدنا البوصلة ولم نعد ندري 'وين رايحين'، نتمنى من العقلاء ان يخرجوا علينا ليرشدونا الى الطريق بعد ان اضعناه على الرغم من اننا كاعلام الاقرب للمعلومة الا اننا في الواقع دخلنا في التلال المتحركة فلا يمكن لاي بصارة في المغرب او اذربيجان او الهند ولا حتى حتى بجزر الواق واق ان تفك لغز الرئيس ومغزاه من لقاء لانهاء الاحتجاج ومن ثم الدعوة للخروج للشارع.
وبعد ما قاله الرئيس للنشطاء فان الجميع سيلبي ندائك ويتوجه للرابع غدا كون المواطن وكما سمعت من النشطاء اثناء حوارهم لم يعد يحتمل وشعار 'معناش' يلامس كل مواطن ... فمن يرشدنا للبوصلة نحن والرئيس والنشطاء؟!
المحرر السياسي- بعد لقاء رئيس الوزراء عمر الرزاز مع عدد من النشطاء والحراكيين، والاستماع لما دار بينهم في رئاسة الوزراء وتشجيعا وايمانا منا بضرورة فتح كافة قنوات الحوار الجميع وخصوصا معتصو الدوار الرابع الذين جمعتهم لقمة العيش ولا يمكن لأحد التشكيك بهم.
وفي المقابل كنا لا نرغب ان نرى رئيس وزراء الاردن بهذا الوهن امام مطالب النشطاء، خصوصا ان الهدف من الحوار هو الوصول لتفاهمات بين الطرفين وانهاء حالة الاحتقان في الشارع والنخفيف عن المواطنين وتلبية ما يمكن من مطالب النشطاء وصولا لانهاء الاحتجاجات وهذه حالة صحية وتجسيد حقيقي لمفهوم الديمقراطية.
الا ان رئيس الوزراء عمر الرزاز اخذ يناشد الناس بالنزول للشارع للتعبير عن احتجاجهم ومطالبهم ةحمل يافطات تشمل مطالبهم على الدوار الرابع.
وهنا لا بد من التساؤل ماذا يريد الرئيس؟ ... والى اين سنذهب... بعد ان فقدنا البوصلة ولم نعد ندري 'وين رايحين'، نتمنى من العقلاء ان يخرجوا علينا ليرشدونا الى الطريق بعد ان اضعناه على الرغم من اننا كاعلام الاقرب للمعلومة الا اننا في الواقع دخلنا في التلال المتحركة فلا يمكن لاي بصارة في المغرب او اذربيجان او الهند ولا حتى حتى بجزر الواق واق ان تفك لغز الرئيس ومغزاه من لقاء لانهاء الاحتجاج ومن ثم الدعوة للخروج للشارع.
وبعد ما قاله الرئيس للنشطاء فان الجميع سيلبي ندائك ويتوجه للرابع غدا كون المواطن وكما سمعت من النشطاء اثناء حوارهم لم يعد يحتمل وشعار 'معناش' يلامس كل مواطن ... فمن يرشدنا للبوصلة نحن والرئيس والنشطاء؟!
التعليقات