حمل نقيب المقاولين المهندس احمد اليعقوب تعثر وتباطؤ عمل المقاولين في الطرق الصحراوي لقرارات سابقة لوزارة الاشغال (صاحب العمل) تم من خلالها تكليف المقاولين بها دون أن تكون مغطاة بقرار من مجلس الوزراء أو من الجهة المانحة.
واضاف اليعقوب انه تبين خلال الاجتماع الأخير الذي عقدته لجنة الخدمات العامة والنقل في مجلس النواب، ان الحكومة لم تتخذ قرارا بخصوص الأوامر التغييرية التي طرأت على مشروع الطريق الصحراوي وخاصة مايتعلق باضافة المسرب الثالث في الاتجاهين وأعمال أخرى.
واشار في تصريح صحفي انه اتضح خلال الاجتماع ان تلك الأوامر لم يكن مصرحا بها وبانها غير قانونية ولايوجد لها مخصصات في الموازنة ولا حتى في المنح والقروض.
وبين اليعقوب انه ترتب على تلك الأوامر مبالغ تقدر بعشرات الملايين على المقاولين للبنوك والغير، في وقت لم تقم الحكومة بدفع مستحقات المقاولين الأمر الذي أدى إلى تباطؤ وتعطل كافة المشاريع وخاصة الطريق الصحراوي.
وبين ان المقاولين تكبدوا تكاليف إضافية لتنفيذ الأعمال الجديدة التي كلفوا بها من قبل وزارة الاشغال في مشروع الطريق الصحراوي وذلك شعورا منهم بالمسؤولية الوطنية، حيث قاموا بتنفيذها بالأسعار التنافسية وبدون طلب اي فروق أسعار ودون تأخير في مدة التنفيذ، وأنهم قاموا بذلك دون مقابل لغاية الان.
واوضح اليعقوب ان العديد من المقاولين لجأوا الى الحل الودي والتحكيم عن المشاريع المختلف عليها، ولم ينتج عن ذلك اية حلول حتى تاريخه، ما سيضطرهم للجوء إلى القضاء لتحصيل حقوقهم،
ودعا اليعقوب رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز للتدخل لايجاد حل عادل لقضية المقاولين الذين لايتحملون نتائج ماجرى. واكد وقوف النقابة إلى جانب المقاولين لما فيه مصلحة الوطن وتحقيق العدالة لجميع الاطراف، معتبرا أن التوصل إلى حل هو أحد أهداف الحكومة لدفع عجلة الاقتصاد الوطني والحفاظ على قطاع الانشاءات التي تعتبر أحد أهداف وبرامج الحكومة.
حمل نقيب المقاولين المهندس احمد اليعقوب تعثر وتباطؤ عمل المقاولين في الطرق الصحراوي لقرارات سابقة لوزارة الاشغال (صاحب العمل) تم من خلالها تكليف المقاولين بها دون أن تكون مغطاة بقرار من مجلس الوزراء أو من الجهة المانحة.
واضاف اليعقوب انه تبين خلال الاجتماع الأخير الذي عقدته لجنة الخدمات العامة والنقل في مجلس النواب، ان الحكومة لم تتخذ قرارا بخصوص الأوامر التغييرية التي طرأت على مشروع الطريق الصحراوي وخاصة مايتعلق باضافة المسرب الثالث في الاتجاهين وأعمال أخرى.
واشار في تصريح صحفي انه اتضح خلال الاجتماع ان تلك الأوامر لم يكن مصرحا بها وبانها غير قانونية ولايوجد لها مخصصات في الموازنة ولا حتى في المنح والقروض.
وبين اليعقوب انه ترتب على تلك الأوامر مبالغ تقدر بعشرات الملايين على المقاولين للبنوك والغير، في وقت لم تقم الحكومة بدفع مستحقات المقاولين الأمر الذي أدى إلى تباطؤ وتعطل كافة المشاريع وخاصة الطريق الصحراوي.
وبين ان المقاولين تكبدوا تكاليف إضافية لتنفيذ الأعمال الجديدة التي كلفوا بها من قبل وزارة الاشغال في مشروع الطريق الصحراوي وذلك شعورا منهم بالمسؤولية الوطنية، حيث قاموا بتنفيذها بالأسعار التنافسية وبدون طلب اي فروق أسعار ودون تأخير في مدة التنفيذ، وأنهم قاموا بذلك دون مقابل لغاية الان.
واوضح اليعقوب ان العديد من المقاولين لجأوا الى الحل الودي والتحكيم عن المشاريع المختلف عليها، ولم ينتج عن ذلك اية حلول حتى تاريخه، ما سيضطرهم للجوء إلى القضاء لتحصيل حقوقهم،
ودعا اليعقوب رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز للتدخل لايجاد حل عادل لقضية المقاولين الذين لايتحملون نتائج ماجرى. واكد وقوف النقابة إلى جانب المقاولين لما فيه مصلحة الوطن وتحقيق العدالة لجميع الاطراف، معتبرا أن التوصل إلى حل هو أحد أهداف الحكومة لدفع عجلة الاقتصاد الوطني والحفاظ على قطاع الانشاءات التي تعتبر أحد أهداف وبرامج الحكومة.
حمل نقيب المقاولين المهندس احمد اليعقوب تعثر وتباطؤ عمل المقاولين في الطرق الصحراوي لقرارات سابقة لوزارة الاشغال (صاحب العمل) تم من خلالها تكليف المقاولين بها دون أن تكون مغطاة بقرار من مجلس الوزراء أو من الجهة المانحة.
واضاف اليعقوب انه تبين خلال الاجتماع الأخير الذي عقدته لجنة الخدمات العامة والنقل في مجلس النواب، ان الحكومة لم تتخذ قرارا بخصوص الأوامر التغييرية التي طرأت على مشروع الطريق الصحراوي وخاصة مايتعلق باضافة المسرب الثالث في الاتجاهين وأعمال أخرى.
واشار في تصريح صحفي انه اتضح خلال الاجتماع ان تلك الأوامر لم يكن مصرحا بها وبانها غير قانونية ولايوجد لها مخصصات في الموازنة ولا حتى في المنح والقروض.
وبين اليعقوب انه ترتب على تلك الأوامر مبالغ تقدر بعشرات الملايين على المقاولين للبنوك والغير، في وقت لم تقم الحكومة بدفع مستحقات المقاولين الأمر الذي أدى إلى تباطؤ وتعطل كافة المشاريع وخاصة الطريق الصحراوي.
وبين ان المقاولين تكبدوا تكاليف إضافية لتنفيذ الأعمال الجديدة التي كلفوا بها من قبل وزارة الاشغال في مشروع الطريق الصحراوي وذلك شعورا منهم بالمسؤولية الوطنية، حيث قاموا بتنفيذها بالأسعار التنافسية وبدون طلب اي فروق أسعار ودون تأخير في مدة التنفيذ، وأنهم قاموا بذلك دون مقابل لغاية الان.
واوضح اليعقوب ان العديد من المقاولين لجأوا الى الحل الودي والتحكيم عن المشاريع المختلف عليها، ولم ينتج عن ذلك اية حلول حتى تاريخه، ما سيضطرهم للجوء إلى القضاء لتحصيل حقوقهم،
ودعا اليعقوب رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز للتدخل لايجاد حل عادل لقضية المقاولين الذين لايتحملون نتائج ماجرى. واكد وقوف النقابة إلى جانب المقاولين لما فيه مصلحة الوطن وتحقيق العدالة لجميع الاطراف، معتبرا أن التوصل إلى حل هو أحد أهداف الحكومة لدفع عجلة الاقتصاد الوطني والحفاظ على قطاع الانشاءات التي تعتبر أحد أهداف وبرامج الحكومة.
التعليقات
مبلغ خيالي لمشروع لو سالت مقاولا عنه لاخبرك ان تكلفته لا تتجاوز 4الالاف دينار لكل كيلومتر كحد اقصى باعلى الموصفات
يبدو انه مشروع فساد كبير تم نهبه قبل ان ينتهي كحالة كافة المشاريع