ياسر خليفة - أثارت شركة 'نتفليكس' الامريكية للانتاج التلفزيوني حفيظة الاردنيين، عقب قيامها بتصوير فيلم سينمائي أبطاله 'إسرائيليون' في مناطق عدة بالعاصمة عمان.
وحسب المعلومات التي حصلت عليها 'جراسا'، فإن الشركة باشرت منذ يومين بتصوير فيلم 'اسرائيلي' كانت اولى مشاهده في شارع الرينبو، حيث قامت بوضع لافتات كتبت باللغة العبرية وتم استخدام مركبات تحمل لوحات 'اسرائيلية' ليظهر بأن التصوير تم في تل ابيب العاصمة المزعومة لدولة الكيان بالاضافة الى قيام سيدات بإرتداء زي مجندات بالجيش الصهيوني.
وبحسب ما تناوله نشطاء في مجابهة التطبيع، ووفق ما نشرته الناشطة الأردنية إسراء صالح على صفحتها، فقد اجرت اتصالا مع مسؤول التجارب في الفيلم ، وأوهمته بأنّها مهتمة بالتمثيل، قالت «في مكالمة لم تتجاوز الأربع دقائق، أخبرني المسؤول أنّ المدينة التي نحب، ستتحوّل سينمائياً إلى جزء من الكيان الغاصب» مشيرة أنّها والناشط محمد العبسي أجريا بحثاً مطولا عن الفيلم، توصّلا في نهايته إلى أنّ «الفيلم يحمل اسم The Old Story، صوّرت مشاهد منه قبل يومين من تاريخ نشر البوست في ساحة العين في السلط». أما أبرز الممثلات فيه، فهي الأميركية ميشيل موناغان.
من جانبه، قام 'تجمع اتحرّك لدعم المقاومة ومجابهة التطبيع' بتوجيه كتاب للهيئة الملكية للأفلام في الاردن، لبيان كيفية السماح بتصوير الفيلم بالاضافة الى غياب الرقابة عن محتوى الفيلم، معربين عن رفضهم بأن تستخدم عمان لترويج العدو الصهيوني .
كما عبر العديد من الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن رفضهم وغضبهم جراء السماح للشركة بتصوير الفيلم المشار اليه في العاصمة الاردنية عمان، رافضين جميع أوجه التطبيع مع الكيان الصهيوني ومطالبين الجهات المعنية بسرعة التوضيح لما يجري و وقف تصوير هذا الفيلم .
ياسر خليفة - أثارت شركة 'نتفليكس' الامريكية للانتاج التلفزيوني حفيظة الاردنيين، عقب قيامها بتصوير فيلم سينمائي أبطاله 'إسرائيليون' في مناطق عدة بالعاصمة عمان.
وحسب المعلومات التي حصلت عليها 'جراسا'، فإن الشركة باشرت منذ يومين بتصوير فيلم 'اسرائيلي' كانت اولى مشاهده في شارع الرينبو، حيث قامت بوضع لافتات كتبت باللغة العبرية وتم استخدام مركبات تحمل لوحات 'اسرائيلية' ليظهر بأن التصوير تم في تل ابيب العاصمة المزعومة لدولة الكيان بالاضافة الى قيام سيدات بإرتداء زي مجندات بالجيش الصهيوني.
وبحسب ما تناوله نشطاء في مجابهة التطبيع، ووفق ما نشرته الناشطة الأردنية إسراء صالح على صفحتها، فقد اجرت اتصالا مع مسؤول التجارب في الفيلم ، وأوهمته بأنّها مهتمة بالتمثيل، قالت «في مكالمة لم تتجاوز الأربع دقائق، أخبرني المسؤول أنّ المدينة التي نحب، ستتحوّل سينمائياً إلى جزء من الكيان الغاصب» مشيرة أنّها والناشط محمد العبسي أجريا بحثاً مطولا عن الفيلم، توصّلا في نهايته إلى أنّ «الفيلم يحمل اسم The Old Story، صوّرت مشاهد منه قبل يومين من تاريخ نشر البوست في ساحة العين في السلط». أما أبرز الممثلات فيه، فهي الأميركية ميشيل موناغان.
من جانبه، قام 'تجمع اتحرّك لدعم المقاومة ومجابهة التطبيع' بتوجيه كتاب للهيئة الملكية للأفلام في الاردن، لبيان كيفية السماح بتصوير الفيلم بالاضافة الى غياب الرقابة عن محتوى الفيلم، معربين عن رفضهم بأن تستخدم عمان لترويج العدو الصهيوني .
كما عبر العديد من الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن رفضهم وغضبهم جراء السماح للشركة بتصوير الفيلم المشار اليه في العاصمة الاردنية عمان، رافضين جميع أوجه التطبيع مع الكيان الصهيوني ومطالبين الجهات المعنية بسرعة التوضيح لما يجري و وقف تصوير هذا الفيلم .
ياسر خليفة - أثارت شركة 'نتفليكس' الامريكية للانتاج التلفزيوني حفيظة الاردنيين، عقب قيامها بتصوير فيلم سينمائي أبطاله 'إسرائيليون' في مناطق عدة بالعاصمة عمان.
وحسب المعلومات التي حصلت عليها 'جراسا'، فإن الشركة باشرت منذ يومين بتصوير فيلم 'اسرائيلي' كانت اولى مشاهده في شارع الرينبو، حيث قامت بوضع لافتات كتبت باللغة العبرية وتم استخدام مركبات تحمل لوحات 'اسرائيلية' ليظهر بأن التصوير تم في تل ابيب العاصمة المزعومة لدولة الكيان بالاضافة الى قيام سيدات بإرتداء زي مجندات بالجيش الصهيوني.
وبحسب ما تناوله نشطاء في مجابهة التطبيع، ووفق ما نشرته الناشطة الأردنية إسراء صالح على صفحتها، فقد اجرت اتصالا مع مسؤول التجارب في الفيلم ، وأوهمته بأنّها مهتمة بالتمثيل، قالت «في مكالمة لم تتجاوز الأربع دقائق، أخبرني المسؤول أنّ المدينة التي نحب، ستتحوّل سينمائياً إلى جزء من الكيان الغاصب» مشيرة أنّها والناشط محمد العبسي أجريا بحثاً مطولا عن الفيلم، توصّلا في نهايته إلى أنّ «الفيلم يحمل اسم The Old Story، صوّرت مشاهد منه قبل يومين من تاريخ نشر البوست في ساحة العين في السلط». أما أبرز الممثلات فيه، فهي الأميركية ميشيل موناغان.
من جانبه، قام 'تجمع اتحرّك لدعم المقاومة ومجابهة التطبيع' بتوجيه كتاب للهيئة الملكية للأفلام في الاردن، لبيان كيفية السماح بتصوير الفيلم بالاضافة الى غياب الرقابة عن محتوى الفيلم، معربين عن رفضهم بأن تستخدم عمان لترويج العدو الصهيوني .
كما عبر العديد من الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن رفضهم وغضبهم جراء السماح للشركة بتصوير الفيلم المشار اليه في العاصمة الاردنية عمان، رافضين جميع أوجه التطبيع مع الكيان الصهيوني ومطالبين الجهات المعنية بسرعة التوضيح لما يجري و وقف تصوير هذا الفيلم .
التعليقات