نضال سلامة - ما أن نشر رئيس ما يعرف بـ ' مؤمنون بلا حدود ' يونس قنديل مزاعمه باختطافه و الاعتداء عليه بالضرب ، مستغلا الجدل الذي ثار عقب رفض وزارة الداخلية السماح لهم بمؤتمرهم المشبوه ، دخل الرأي العام في حالة من اللغط و الجدال ، وكادت أن تشعل مزاعمه فتيل فتنة ، أبعدنا الله تعالى عنها .
البداية كانت بمؤتمرهم الصحفي احتجاجا على رفض اقامة فعاليتهم ، والتي كانت تهدف للمساس بأقدس مقدسات المجتمع ، ألا وهو الدين ، ومن ثم جاءت قصة الاختطاف المزعومة .
اختطافه الكاذب ، استغله الإعلام الخارجي بهدف ترويج الإساءة لوطننا ، وإشعال نار الفتنة ، وانبرت خلال ذلك ألسنة حاولت دس السم في مجتمعنا ، وتطاولت على رموزه الوطنية والدينية ، واتهمت المجتمع كله بالرجعية .
إذن نحن أمام جريمة ليست بالهينة ، هدف فاعلها نشر الفتنة ، وزعزعة استقرار المجتمع ، باختلاق الأكاذيب ، لتمرير سموم ودسائس ، هدفها الأول التطاول على قيم ودين مجتمعنا الحنيف ، و الأخطر من ذلك كاد هذا المدعي أن يفتح المجال لذوي النفوس المريضة ، والباحثين عن حجة للعبث بأمن الأردن من المخربين أن يمدوا أيديهم .
إزاء ذلك كله ، وبعد أن كشفت التحقيقات مؤامرة قنديل ، لا بد من المطالبة بإيقاع أقصى العقوبات المنصوص عليها بالقانون بحقه ، لأن دين وقيم و أمن المجتمع خط أحمر ، لا يقبل التعدي عليهم.
وهذه رسالة الى بعض وسائل الإعلام و الناشطين وعبر مواقع التواصل أن يأخذوا العبرة ، و أن لا يصدقوا كل ما يسمعون ويرددونه بلا تمحيص ، فأمن الوطن ، وقيمه ، أولى من بريق السبق الصحفي الخادع ، وأولى من السعي للفت الأنظار ، وبناء الشهرة وجمع المحبين والتعليقات عبر الصفحات .
نضال سلامة - ما أن نشر رئيس ما يعرف بـ ' مؤمنون بلا حدود ' يونس قنديل مزاعمه باختطافه و الاعتداء عليه بالضرب ، مستغلا الجدل الذي ثار عقب رفض وزارة الداخلية السماح لهم بمؤتمرهم المشبوه ، دخل الرأي العام في حالة من اللغط و الجدال ، وكادت أن تشعل مزاعمه فتيل فتنة ، أبعدنا الله تعالى عنها .
البداية كانت بمؤتمرهم الصحفي احتجاجا على رفض اقامة فعاليتهم ، والتي كانت تهدف للمساس بأقدس مقدسات المجتمع ، ألا وهو الدين ، ومن ثم جاءت قصة الاختطاف المزعومة .
اختطافه الكاذب ، استغله الإعلام الخارجي بهدف ترويج الإساءة لوطننا ، وإشعال نار الفتنة ، وانبرت خلال ذلك ألسنة حاولت دس السم في مجتمعنا ، وتطاولت على رموزه الوطنية والدينية ، واتهمت المجتمع كله بالرجعية .
إذن نحن أمام جريمة ليست بالهينة ، هدف فاعلها نشر الفتنة ، وزعزعة استقرار المجتمع ، باختلاق الأكاذيب ، لتمرير سموم ودسائس ، هدفها الأول التطاول على قيم ودين مجتمعنا الحنيف ، و الأخطر من ذلك كاد هذا المدعي أن يفتح المجال لذوي النفوس المريضة ، والباحثين عن حجة للعبث بأمن الأردن من المخربين أن يمدوا أيديهم .
إزاء ذلك كله ، وبعد أن كشفت التحقيقات مؤامرة قنديل ، لا بد من المطالبة بإيقاع أقصى العقوبات المنصوص عليها بالقانون بحقه ، لأن دين وقيم و أمن المجتمع خط أحمر ، لا يقبل التعدي عليهم.
وهذه رسالة الى بعض وسائل الإعلام و الناشطين وعبر مواقع التواصل أن يأخذوا العبرة ، و أن لا يصدقوا كل ما يسمعون ويرددونه بلا تمحيص ، فأمن الوطن ، وقيمه ، أولى من بريق السبق الصحفي الخادع ، وأولى من السعي للفت الأنظار ، وبناء الشهرة وجمع المحبين والتعليقات عبر الصفحات .
نضال سلامة - ما أن نشر رئيس ما يعرف بـ ' مؤمنون بلا حدود ' يونس قنديل مزاعمه باختطافه و الاعتداء عليه بالضرب ، مستغلا الجدل الذي ثار عقب رفض وزارة الداخلية السماح لهم بمؤتمرهم المشبوه ، دخل الرأي العام في حالة من اللغط و الجدال ، وكادت أن تشعل مزاعمه فتيل فتنة ، أبعدنا الله تعالى عنها .
البداية كانت بمؤتمرهم الصحفي احتجاجا على رفض اقامة فعاليتهم ، والتي كانت تهدف للمساس بأقدس مقدسات المجتمع ، ألا وهو الدين ، ومن ثم جاءت قصة الاختطاف المزعومة .
اختطافه الكاذب ، استغله الإعلام الخارجي بهدف ترويج الإساءة لوطننا ، وإشعال نار الفتنة ، وانبرت خلال ذلك ألسنة حاولت دس السم في مجتمعنا ، وتطاولت على رموزه الوطنية والدينية ، واتهمت المجتمع كله بالرجعية .
إذن نحن أمام جريمة ليست بالهينة ، هدف فاعلها نشر الفتنة ، وزعزعة استقرار المجتمع ، باختلاق الأكاذيب ، لتمرير سموم ودسائس ، هدفها الأول التطاول على قيم ودين مجتمعنا الحنيف ، و الأخطر من ذلك كاد هذا المدعي أن يفتح المجال لذوي النفوس المريضة ، والباحثين عن حجة للعبث بأمن الأردن من المخربين أن يمدوا أيديهم .
إزاء ذلك كله ، وبعد أن كشفت التحقيقات مؤامرة قنديل ، لا بد من المطالبة بإيقاع أقصى العقوبات المنصوص عليها بالقانون بحقه ، لأن دين وقيم و أمن المجتمع خط أحمر ، لا يقبل التعدي عليهم.
وهذه رسالة الى بعض وسائل الإعلام و الناشطين وعبر مواقع التواصل أن يأخذوا العبرة ، و أن لا يصدقوا كل ما يسمعون ويرددونه بلا تمحيص ، فأمن الوطن ، وقيمه ، أولى من بريق السبق الصحفي الخادع ، وأولى من السعي للفت الأنظار ، وبناء الشهرة وجمع المحبين والتعليقات عبر الصفحات .
التعليقات