نشر جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم مساء الثلاثاء 30/10/2018 بعنوان : 'منصات التواصل أم التناحر الاجتماعي'.وأثناء قراءتي للمقال وتحليله وجدت فيه ستة وثلاثين مصطلحًا تُعلّم باللون الأحمر ؛ لما لها من تأثير على قيمنا الاجتماعية، وإرثنا الوطني الذي اقرب من مئة عام. فالواجب علينا التصدي لما وراء هذه المصطلحات من أهداف تسعى إلى تفتيت المجتمع الأردني، وزعزعته، والنيل من قيمه، التي تتميّز بالأصالة والتماسك والثبات، وهي سرُّ أمن الوطن وقوته ومنعته. وإليكم هذه المصطلحات ؛ للوقوف عندها ومدارستها، والتفكير فيها، وهي كما يأتي:
( محاولات الخلخلة، العدوانية، التجريح، الكراهية، الذم، القدح، التعليقات الجارحة، المعلومات المضللة، قلة الحياء، لا لباقة في التخاطب، الشماتة، السخرية، الخوف، التلفيق، تصفية الحسابات، الأكاذيب، شعارات فارغة، بطولات زائفة، السلبية، الإحباط، الحيرة، الريبة، الإرباك، التشاؤم، التشكيك، الإشاعات،لا دخان دون نار، نوايا سيئة، يشعل فتيل الأزمة، المزيفة، التحريض، أغراض تخريبية، استخدام غير راشد ، اغتيال الشخصية، جلد الذات، دوران الإشاعة).
وهذا تحليل أولي للتراكيب الواردة في مقال الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه ، وحسب علمي ومتابعتي لسيدنا فقد تكون الأولى من نوعها وحضورها ومغزاها ؛ وذلك بسبب مقتضى الحال المنتشر. فمن يريد المضامين التي وردت فيها هذه المصطلحات علية الرجوع إلى مقال صاحب الجلالة المعنون أعلاه؛ ليكشف المعاني الحقيقية، التي سعى إليها الملك عبدالله؛ لتتم مناقشتها ؛ من أجل التقدم إلى الأمام ؛ لنكون بموازاة الشعوب التي تتسابق في بناء حضارتها الأصيلة.
نشر جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم مساء الثلاثاء 30/10/2018 بعنوان : 'منصات التواصل أم التناحر الاجتماعي'.وأثناء قراءتي للمقال وتحليله وجدت فيه ستة وثلاثين مصطلحًا تُعلّم باللون الأحمر ؛ لما لها من تأثير على قيمنا الاجتماعية، وإرثنا الوطني الذي اقرب من مئة عام. فالواجب علينا التصدي لما وراء هذه المصطلحات من أهداف تسعى إلى تفتيت المجتمع الأردني، وزعزعته، والنيل من قيمه، التي تتميّز بالأصالة والتماسك والثبات، وهي سرُّ أمن الوطن وقوته ومنعته. وإليكم هذه المصطلحات ؛ للوقوف عندها ومدارستها، والتفكير فيها، وهي كما يأتي:
( محاولات الخلخلة، العدوانية، التجريح، الكراهية، الذم، القدح، التعليقات الجارحة، المعلومات المضللة، قلة الحياء، لا لباقة في التخاطب، الشماتة، السخرية، الخوف، التلفيق، تصفية الحسابات، الأكاذيب، شعارات فارغة، بطولات زائفة، السلبية، الإحباط، الحيرة، الريبة، الإرباك، التشاؤم، التشكيك، الإشاعات،لا دخان دون نار، نوايا سيئة، يشعل فتيل الأزمة، المزيفة، التحريض، أغراض تخريبية، استخدام غير راشد ، اغتيال الشخصية، جلد الذات، دوران الإشاعة).
وهذا تحليل أولي للتراكيب الواردة في مقال الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه ، وحسب علمي ومتابعتي لسيدنا فقد تكون الأولى من نوعها وحضورها ومغزاها ؛ وذلك بسبب مقتضى الحال المنتشر. فمن يريد المضامين التي وردت فيها هذه المصطلحات علية الرجوع إلى مقال صاحب الجلالة المعنون أعلاه؛ ليكشف المعاني الحقيقية، التي سعى إليها الملك عبدالله؛ لتتم مناقشتها ؛ من أجل التقدم إلى الأمام ؛ لنكون بموازاة الشعوب التي تتسابق في بناء حضارتها الأصيلة.
نشر جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم مساء الثلاثاء 30/10/2018 بعنوان : 'منصات التواصل أم التناحر الاجتماعي'.وأثناء قراءتي للمقال وتحليله وجدت فيه ستة وثلاثين مصطلحًا تُعلّم باللون الأحمر ؛ لما لها من تأثير على قيمنا الاجتماعية، وإرثنا الوطني الذي اقرب من مئة عام. فالواجب علينا التصدي لما وراء هذه المصطلحات من أهداف تسعى إلى تفتيت المجتمع الأردني، وزعزعته، والنيل من قيمه، التي تتميّز بالأصالة والتماسك والثبات، وهي سرُّ أمن الوطن وقوته ومنعته. وإليكم هذه المصطلحات ؛ للوقوف عندها ومدارستها، والتفكير فيها، وهي كما يأتي:
( محاولات الخلخلة، العدوانية، التجريح، الكراهية، الذم، القدح، التعليقات الجارحة، المعلومات المضللة، قلة الحياء، لا لباقة في التخاطب، الشماتة، السخرية، الخوف، التلفيق، تصفية الحسابات، الأكاذيب، شعارات فارغة، بطولات زائفة، السلبية، الإحباط، الحيرة، الريبة، الإرباك، التشاؤم، التشكيك، الإشاعات،لا دخان دون نار، نوايا سيئة، يشعل فتيل الأزمة، المزيفة، التحريض، أغراض تخريبية، استخدام غير راشد ، اغتيال الشخصية، جلد الذات، دوران الإشاعة).
وهذا تحليل أولي للتراكيب الواردة في مقال الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه ، وحسب علمي ومتابعتي لسيدنا فقد تكون الأولى من نوعها وحضورها ومغزاها ؛ وذلك بسبب مقتضى الحال المنتشر. فمن يريد المضامين التي وردت فيها هذه المصطلحات علية الرجوع إلى مقال صاحب الجلالة المعنون أعلاه؛ ليكشف المعاني الحقيقية، التي سعى إليها الملك عبدالله؛ لتتم مناقشتها ؛ من أجل التقدم إلى الأمام ؛ لنكون بموازاة الشعوب التي تتسابق في بناء حضارتها الأصيلة.
التعليقات