خاص - الى القامة الوطنية رئيس مجلس النواب عاطف الطراونة :
سنطلق العنان للقلب يتحدث بهذه الكلمات التي تنطق بها قلوب أمهات شباب غلبهم الطيش والسفه ، و دفعن هنّ ثمن ذلك لوعة وقهرا ، على خطأ أبنائهم ، وعلى فراقهم .
عطوفة الرئيس
يحدث التاريخ أن رسول الله 'صلى الله عليه وسلم ' جدّ الهاشميين قد عانى ما عانى من ظلم وأذى عشيرته وقرابته ، وهو يدعو للدين الحنيف في مكة المكرمة ، وبعد 8 سنوات وقد أتاهم فاتحا ، قال لهم وهو صاحب السلطان والقوة : ' ما تظنون أني فاعل بكم ، قالوا أخ كريم وابن أخ كريم ، فقال لهم : اذهبوا فأنتم الطلقاء '.
وورث الهاشميون الذين هم قدوتنا ، شيم التسامح وكرم العفو من قوة ، فكانوا مضربا للمثل بذلك ، ونحن نقتدي بهم ونتأسى بهم ، ونغلب الرحمة على العقاب ، لمن يستحقها .
عطوفة الرئيس
نخاطب فيك نخوة الأردني اليعربي الوطني ، الذي سجل بيديه الناصعتين منجزات لا تنكر للوطن ، يشهد بها القاصي والداني ، فلعل وشائج قلبك المفعم بالحب والتسامح تعفو عن نجل هذه السيدة السبعينية ، و الأب الثمانيني ، الذين أقسموا بالله عبر 'جراسا' أن يأتوك إكراما لك ، واعترافا بخطأ ابنهم بحقك ، آملين منك بكرمك أن تشمله بالعفو رأفة بوالديه الذين ليس لهم معيل بعد الله تعالى سواه .
عطوفة الرئيس
لا ننكر أن ما قام به البعض ، ومنهم هذا الشاب ، على مواقع التواصل الاجتماعي ، مرفوض بكل الأبعاد والأعراف ، وأنه من حقك مقاضاتهم ، ومحاسبتهم على ما فعلوا ، ونؤمن جميعا بوجوب وضع حد للممارسات الخاطئة من اغتيال للشخصيات الوطنية ، وتجني عليهم ، ولكن يا عطوفة الرئيس ، ' الراحمون يرحمهم الرحمن ' .
هذا الشاب كان من ضمن الذين أساؤوا عبر مواقع التواصل ، إلا أنه ووالديه يبدون أشد الندم ، على ما قام به ، ويطمع والديه بأصواتهم النحيبة ، وعظامهم النحيلة بجميل عفوكم ، عله يعود لتكسب رزقه ، فيعيلهم و يتمكن من تأمين الدواء لهم .
عطوفة الرئيس
قامتكم لا تطالها السحاب ، وكرم عفوكم كالنار على رؤوس الجبال للدلالة على موضع الشهامة والكرم ، وسيدنا جلالة الملك عبدالله الثاني ، ربّان سفينتنا ، وقائد دربنا ، قد علمنا خير تعليم ، كيف نصفح ، ونسامح ، لنبني مجتمعنا بسواعد الشباب ، فهلاّ سطرنا عبر منابر الإعلام خبرا جميلا ، بأن صاحب النخوة الوطنية عاطف الطراونة ، قد عفا و سامح ، نرجوا ذلك بل نحن على يقين به ..
'جراسا' تحتفظ بالمعلومات التفصيلية عن الشاب وذوية تمهيدا لتقديمها لصاحب القلب الرحيم الطراونة
خاص - الى القامة الوطنية رئيس مجلس النواب عاطف الطراونة :
سنطلق العنان للقلب يتحدث بهذه الكلمات التي تنطق بها قلوب أمهات شباب غلبهم الطيش والسفه ، و دفعن هنّ ثمن ذلك لوعة وقهرا ، على خطأ أبنائهم ، وعلى فراقهم .
عطوفة الرئيس
يحدث التاريخ أن رسول الله 'صلى الله عليه وسلم ' جدّ الهاشميين قد عانى ما عانى من ظلم وأذى عشيرته وقرابته ، وهو يدعو للدين الحنيف في مكة المكرمة ، وبعد 8 سنوات وقد أتاهم فاتحا ، قال لهم وهو صاحب السلطان والقوة : ' ما تظنون أني فاعل بكم ، قالوا أخ كريم وابن أخ كريم ، فقال لهم : اذهبوا فأنتم الطلقاء '.
وورث الهاشميون الذين هم قدوتنا ، شيم التسامح وكرم العفو من قوة ، فكانوا مضربا للمثل بذلك ، ونحن نقتدي بهم ونتأسى بهم ، ونغلب الرحمة على العقاب ، لمن يستحقها .
عطوفة الرئيس
نخاطب فيك نخوة الأردني اليعربي الوطني ، الذي سجل بيديه الناصعتين منجزات لا تنكر للوطن ، يشهد بها القاصي والداني ، فلعل وشائج قلبك المفعم بالحب والتسامح تعفو عن نجل هذه السيدة السبعينية ، و الأب الثمانيني ، الذين أقسموا بالله عبر 'جراسا' أن يأتوك إكراما لك ، واعترافا بخطأ ابنهم بحقك ، آملين منك بكرمك أن تشمله بالعفو رأفة بوالديه الذين ليس لهم معيل بعد الله تعالى سواه .
عطوفة الرئيس
لا ننكر أن ما قام به البعض ، ومنهم هذا الشاب ، على مواقع التواصل الاجتماعي ، مرفوض بكل الأبعاد والأعراف ، وأنه من حقك مقاضاتهم ، ومحاسبتهم على ما فعلوا ، ونؤمن جميعا بوجوب وضع حد للممارسات الخاطئة من اغتيال للشخصيات الوطنية ، وتجني عليهم ، ولكن يا عطوفة الرئيس ، ' الراحمون يرحمهم الرحمن ' .
هذا الشاب كان من ضمن الذين أساؤوا عبر مواقع التواصل ، إلا أنه ووالديه يبدون أشد الندم ، على ما قام به ، ويطمع والديه بأصواتهم النحيبة ، وعظامهم النحيلة بجميل عفوكم ، عله يعود لتكسب رزقه ، فيعيلهم و يتمكن من تأمين الدواء لهم .
عطوفة الرئيس
قامتكم لا تطالها السحاب ، وكرم عفوكم كالنار على رؤوس الجبال للدلالة على موضع الشهامة والكرم ، وسيدنا جلالة الملك عبدالله الثاني ، ربّان سفينتنا ، وقائد دربنا ، قد علمنا خير تعليم ، كيف نصفح ، ونسامح ، لنبني مجتمعنا بسواعد الشباب ، فهلاّ سطرنا عبر منابر الإعلام خبرا جميلا ، بأن صاحب النخوة الوطنية عاطف الطراونة ، قد عفا و سامح ، نرجوا ذلك بل نحن على يقين به ..
'جراسا' تحتفظ بالمعلومات التفصيلية عن الشاب وذوية تمهيدا لتقديمها لصاحب القلب الرحيم الطراونة
خاص - الى القامة الوطنية رئيس مجلس النواب عاطف الطراونة :
سنطلق العنان للقلب يتحدث بهذه الكلمات التي تنطق بها قلوب أمهات شباب غلبهم الطيش والسفه ، و دفعن هنّ ثمن ذلك لوعة وقهرا ، على خطأ أبنائهم ، وعلى فراقهم .
عطوفة الرئيس
يحدث التاريخ أن رسول الله 'صلى الله عليه وسلم ' جدّ الهاشميين قد عانى ما عانى من ظلم وأذى عشيرته وقرابته ، وهو يدعو للدين الحنيف في مكة المكرمة ، وبعد 8 سنوات وقد أتاهم فاتحا ، قال لهم وهو صاحب السلطان والقوة : ' ما تظنون أني فاعل بكم ، قالوا أخ كريم وابن أخ كريم ، فقال لهم : اذهبوا فأنتم الطلقاء '.
وورث الهاشميون الذين هم قدوتنا ، شيم التسامح وكرم العفو من قوة ، فكانوا مضربا للمثل بذلك ، ونحن نقتدي بهم ونتأسى بهم ، ونغلب الرحمة على العقاب ، لمن يستحقها .
عطوفة الرئيس
نخاطب فيك نخوة الأردني اليعربي الوطني ، الذي سجل بيديه الناصعتين منجزات لا تنكر للوطن ، يشهد بها القاصي والداني ، فلعل وشائج قلبك المفعم بالحب والتسامح تعفو عن نجل هذه السيدة السبعينية ، و الأب الثمانيني ، الذين أقسموا بالله عبر 'جراسا' أن يأتوك إكراما لك ، واعترافا بخطأ ابنهم بحقك ، آملين منك بكرمك أن تشمله بالعفو رأفة بوالديه الذين ليس لهم معيل بعد الله تعالى سواه .
عطوفة الرئيس
لا ننكر أن ما قام به البعض ، ومنهم هذا الشاب ، على مواقع التواصل الاجتماعي ، مرفوض بكل الأبعاد والأعراف ، وأنه من حقك مقاضاتهم ، ومحاسبتهم على ما فعلوا ، ونؤمن جميعا بوجوب وضع حد للممارسات الخاطئة من اغتيال للشخصيات الوطنية ، وتجني عليهم ، ولكن يا عطوفة الرئيس ، ' الراحمون يرحمهم الرحمن ' .
هذا الشاب كان من ضمن الذين أساؤوا عبر مواقع التواصل ، إلا أنه ووالديه يبدون أشد الندم ، على ما قام به ، ويطمع والديه بأصواتهم النحيبة ، وعظامهم النحيلة بجميل عفوكم ، عله يعود لتكسب رزقه ، فيعيلهم و يتمكن من تأمين الدواء لهم .
عطوفة الرئيس
قامتكم لا تطالها السحاب ، وكرم عفوكم كالنار على رؤوس الجبال للدلالة على موضع الشهامة والكرم ، وسيدنا جلالة الملك عبدالله الثاني ، ربّان سفينتنا ، وقائد دربنا ، قد علمنا خير تعليم ، كيف نصفح ، ونسامح ، لنبني مجتمعنا بسواعد الشباب ، فهلاّ سطرنا عبر منابر الإعلام خبرا جميلا ، بأن صاحب النخوة الوطنية عاطف الطراونة ، قد عفا و سامح ، نرجوا ذلك بل نحن على يقين به ..
'جراسا' تحتفظ بالمعلومات التفصيلية عن الشاب وذوية تمهيدا لتقديمها لصاحب القلب الرحيم الطراونة
التعليقات