نضال سلامة - تصوير فارس خليفة - نفذ عدد من الأهالي والمواطنين وقفة احتجاجية مساء الخميس أمام مستشفى الأردن ، للمطالبة والضغط على الحكومة بإصدار قانون العفو العام .
وطالب عدد من المتحدثين وقف تغول الحكومة على حق النواب في اصدار القوانين ، منوهين الى أن الحكومة تخاذلت ونكصت عن وعدها للشعب.
وقال المحامي طارق أبو الراغب ، أحد مؤسسي اللجنة الشعبية المطالبة بالعفو العام ، لـ'جراسا' أن صوت الشعب أقوى من صوت القوى المطالبة برفضه داخل الحكومة .
ونوه أبو الراغب الى أن وقفتنا هذه هي رسالة ومطالبة موجهة الى جلالة الملك ، وليس للحكومة والنواب ، مضيفاً أن الشعب الأردني اعتاد على مكارم الهاشميين بالعفو والتسامح .
وبيّن أبو الراغب الى أن هناك الآلاف ممن لم يتمكنوا من حضور هذه الوقفة ، أبناؤهم وأقاربهم لازالوا مسجونين على قضايا لا تشكل خطراً على المجتمع ، ولا ينقصهم سوى العفو العام .
وشدد أبو الراغب أن تغريدة رئيس الوزراء عمر الرزاز زادت المشهد غموضاً ، إذ أن الدراسة حول العفو العام بأدراج الحكومة منذ أكثر من سنتين ، متسائلا في الوقت ذاته الى متى التلكؤ و الكذب على الشعب .
نضال سلامة - تصوير فارس خليفة - نفذ عدد من الأهالي والمواطنين وقفة احتجاجية مساء الخميس أمام مستشفى الأردن ، للمطالبة والضغط على الحكومة بإصدار قانون العفو العام .
وطالب عدد من المتحدثين وقف تغول الحكومة على حق النواب في اصدار القوانين ، منوهين الى أن الحكومة تخاذلت ونكصت عن وعدها للشعب.
وقال المحامي طارق أبو الراغب ، أحد مؤسسي اللجنة الشعبية المطالبة بالعفو العام ، لـ'جراسا' أن صوت الشعب أقوى من صوت القوى المطالبة برفضه داخل الحكومة .
ونوه أبو الراغب الى أن وقفتنا هذه هي رسالة ومطالبة موجهة الى جلالة الملك ، وليس للحكومة والنواب ، مضيفاً أن الشعب الأردني اعتاد على مكارم الهاشميين بالعفو والتسامح .
وبيّن أبو الراغب الى أن هناك الآلاف ممن لم يتمكنوا من حضور هذه الوقفة ، أبناؤهم وأقاربهم لازالوا مسجونين على قضايا لا تشكل خطراً على المجتمع ، ولا ينقصهم سوى العفو العام .
وشدد أبو الراغب أن تغريدة رئيس الوزراء عمر الرزاز زادت المشهد غموضاً ، إذ أن الدراسة حول العفو العام بأدراج الحكومة منذ أكثر من سنتين ، متسائلا في الوقت ذاته الى متى التلكؤ و الكذب على الشعب .
نضال سلامة - تصوير فارس خليفة - نفذ عدد من الأهالي والمواطنين وقفة احتجاجية مساء الخميس أمام مستشفى الأردن ، للمطالبة والضغط على الحكومة بإصدار قانون العفو العام .
وطالب عدد من المتحدثين وقف تغول الحكومة على حق النواب في اصدار القوانين ، منوهين الى أن الحكومة تخاذلت ونكصت عن وعدها للشعب.
وقال المحامي طارق أبو الراغب ، أحد مؤسسي اللجنة الشعبية المطالبة بالعفو العام ، لـ'جراسا' أن صوت الشعب أقوى من صوت القوى المطالبة برفضه داخل الحكومة .
ونوه أبو الراغب الى أن وقفتنا هذه هي رسالة ومطالبة موجهة الى جلالة الملك ، وليس للحكومة والنواب ، مضيفاً أن الشعب الأردني اعتاد على مكارم الهاشميين بالعفو والتسامح .
وبيّن أبو الراغب الى أن هناك الآلاف ممن لم يتمكنوا من حضور هذه الوقفة ، أبناؤهم وأقاربهم لازالوا مسجونين على قضايا لا تشكل خطراً على المجتمع ، ولا ينقصهم سوى العفو العام .
وشدد أبو الراغب أن تغريدة رئيس الوزراء عمر الرزاز زادت المشهد غموضاً ، إذ أن الدراسة حول العفو العام بأدراج الحكومة منذ أكثر من سنتين ، متسائلا في الوقت ذاته الى متى التلكؤ و الكذب على الشعب .
التعليقات