استدعى جهاز الأمن الوقائي برام الله الثلاثاء، الصحفية جيهان عوض عبر اتصال هاتفي طالبها خلاله بالحضور إلى مقر الجهاز.
وقالت عوض إن أحد أفراد الجهاز اتصل بها وطلب منها الحضور لمقر الجهاز الكائن في حي 'البالوع' برام الله على خلفية منشوراتها على مواقع التواصل الاجتماعي حول قانون الضمان الاجتماعي.
وأوضحت عوض أنها قابلت الطلب بالرفض، وطلبت من المتصل بلاغًا رسميًا، مشيرة إلى أنها أبلغت نقابة الصحافيين بما جرى.
ومن المقرر أن يبدأ العمل بالقانون في الأول من الشهر المقبل، في ظل رفض شعبي ونقابي ومؤسساتي واسع له.
ومن المتوقع أن تبدأ سلسلة تحركات معارضة ضد القانون منتصف الشهر الجاري؛ لما يمثله من فجوات وإجحاف بحق العمال الفلسطينيين.
استدعى جهاز الأمن الوقائي برام الله الثلاثاء، الصحفية جيهان عوض عبر اتصال هاتفي طالبها خلاله بالحضور إلى مقر الجهاز.
وقالت عوض إن أحد أفراد الجهاز اتصل بها وطلب منها الحضور لمقر الجهاز الكائن في حي 'البالوع' برام الله على خلفية منشوراتها على مواقع التواصل الاجتماعي حول قانون الضمان الاجتماعي.
وأوضحت عوض أنها قابلت الطلب بالرفض، وطلبت من المتصل بلاغًا رسميًا، مشيرة إلى أنها أبلغت نقابة الصحافيين بما جرى.
ومن المقرر أن يبدأ العمل بالقانون في الأول من الشهر المقبل، في ظل رفض شعبي ونقابي ومؤسساتي واسع له.
ومن المتوقع أن تبدأ سلسلة تحركات معارضة ضد القانون منتصف الشهر الجاري؛ لما يمثله من فجوات وإجحاف بحق العمال الفلسطينيين.
استدعى جهاز الأمن الوقائي برام الله الثلاثاء، الصحفية جيهان عوض عبر اتصال هاتفي طالبها خلاله بالحضور إلى مقر الجهاز.
وقالت عوض إن أحد أفراد الجهاز اتصل بها وطلب منها الحضور لمقر الجهاز الكائن في حي 'البالوع' برام الله على خلفية منشوراتها على مواقع التواصل الاجتماعي حول قانون الضمان الاجتماعي.
وأوضحت عوض أنها قابلت الطلب بالرفض، وطلبت من المتصل بلاغًا رسميًا، مشيرة إلى أنها أبلغت نقابة الصحافيين بما جرى.
ومن المقرر أن يبدأ العمل بالقانون في الأول من الشهر المقبل، في ظل رفض شعبي ونقابي ومؤسساتي واسع له.
ومن المتوقع أن تبدأ سلسلة تحركات معارضة ضد القانون منتصف الشهر الجاري؛ لما يمثله من فجوات وإجحاف بحق العمال الفلسطينيين.
التعليقات