في قصة غريبة من نوعها انشغلت الصحف العربية بخبر سيدة كويتية قامت بالدفاع عن زوجها الخائن أمام المحكمة. فالرجل تتم محاكمته بتهمة ارتكاب أعمال غير أخلاقية مع فتاة تعرف إليها في الشارع.
وقد نقلت صحيفة القبس تفاصيل الجلسة الغريبة تلك وذكرت أن الزوجة حضرت إلى المحكمة وهي تبكي وطلبت من المحكمة أن تخلي سبيل زوجها.
ورغم أنه من المفترض أن يشتعل الغضب داخلها بحكم أن المحاكمة ستتضمن تفاصيل ما كان يحدث إلا إنها كانت ترفع يدها وتدعو الله ان يخلي سبيل زوجها وحتى أنها أبلغت المحامي بأن كل ما تتمناه هو أن يعود زوجها إلى بيته. وظلت تردد 'ما راح يعيدها، أتمنى إخلاء سبيله'.
في قصة غريبة من نوعها انشغلت الصحف العربية بخبر سيدة كويتية قامت بالدفاع عن زوجها الخائن أمام المحكمة. فالرجل تتم محاكمته بتهمة ارتكاب أعمال غير أخلاقية مع فتاة تعرف إليها في الشارع.
وقد نقلت صحيفة القبس تفاصيل الجلسة الغريبة تلك وذكرت أن الزوجة حضرت إلى المحكمة وهي تبكي وطلبت من المحكمة أن تخلي سبيل زوجها.
ورغم أنه من المفترض أن يشتعل الغضب داخلها بحكم أن المحاكمة ستتضمن تفاصيل ما كان يحدث إلا إنها كانت ترفع يدها وتدعو الله ان يخلي سبيل زوجها وحتى أنها أبلغت المحامي بأن كل ما تتمناه هو أن يعود زوجها إلى بيته. وظلت تردد 'ما راح يعيدها، أتمنى إخلاء سبيله'.
في قصة غريبة من نوعها انشغلت الصحف العربية بخبر سيدة كويتية قامت بالدفاع عن زوجها الخائن أمام المحكمة. فالرجل تتم محاكمته بتهمة ارتكاب أعمال غير أخلاقية مع فتاة تعرف إليها في الشارع.
وقد نقلت صحيفة القبس تفاصيل الجلسة الغريبة تلك وذكرت أن الزوجة حضرت إلى المحكمة وهي تبكي وطلبت من المحكمة أن تخلي سبيل زوجها.
ورغم أنه من المفترض أن يشتعل الغضب داخلها بحكم أن المحاكمة ستتضمن تفاصيل ما كان يحدث إلا إنها كانت ترفع يدها وتدعو الله ان يخلي سبيل زوجها وحتى أنها أبلغت المحامي بأن كل ما تتمناه هو أن يعود زوجها إلى بيته. وظلت تردد 'ما راح يعيدها، أتمنى إخلاء سبيله'.
التعليقات