أعلنت الخارجية الروسية عن مباحثات جديدة مع نظيرتها الأمريكية، لإخلاء مخيم الركبان الحدودي مع الأردن إلى مناطق تحت سيطرة الدولة السورية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الروسية، إن الوزارة تعمل بشكل وثيق مع أمريكا من أجل إخلاء اللاجئين في مخيم الركبان إلى مناطق سيطرة الجيش السوري.
وأوضحت وكالة “تاس” أن الجانب الأمريكي يقترح تسوية مشكلة المخيم الحدودي مع الأردن، عبر نقل اللاجئين إلى مناطق سيطرة الحكومة ، وبرعاية مكاتب الأمم المتحدة في دمشق، “لكن تفاصيل العملية المحتملة لم تتم مناقشتها حتى الآن”، بحسب قولها.
المخيم يقع في منطقة الركبان على الحدود السورية- الأردنية، وهي منطقة صحراوية وتعتبر امتدادًا للبادية السورية، وتسطير عليها فصائل المعارضة بدعم من التحالف الدولي، وتتحدث آخر التقديرات عن وجود 20 الف نازح في هذه المنطقة ,
وتحدثت مصادر أن المفاوضات بين الجانبين الروسي والأمريكي شملت انسحاب القوات الأمريكية من منطقة التنف عند المثلث الحدودي بين العراق وسوريا والأردن.
ويتضمن الاتفاق كذلك نقل آلاف المسلحين الذين تدربهم وتمولهم الولايات المتحدة في قاعدة التنف إلى محافظة إدلب. هذه الفصاىل هي تنظيم (جيش مغاوير الثورة السورية) و(قوات أحمد العبدو) و(جيش أسود الشرقية). (ولواء القريتين).
وحسب اخر المعلومات فقد قام أمس أكثر من 5000 مسلح من “لواء القريتين” وعائلاتهم، بتسجيل أسمائهم للخروج من مخيم الركبان عند مثلث الحدود السورية الأردنية العراقية، باتجاه الشمال السوري، بعد التوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية بوساطة روسية، ومن التوقع بدء نقلهم خلال الساعات المقبلة.
أعلنت الخارجية الروسية عن مباحثات جديدة مع نظيرتها الأمريكية، لإخلاء مخيم الركبان الحدودي مع الأردن إلى مناطق تحت سيطرة الدولة السورية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الروسية، إن الوزارة تعمل بشكل وثيق مع أمريكا من أجل إخلاء اللاجئين في مخيم الركبان إلى مناطق سيطرة الجيش السوري.
وأوضحت وكالة “تاس” أن الجانب الأمريكي يقترح تسوية مشكلة المخيم الحدودي مع الأردن، عبر نقل اللاجئين إلى مناطق سيطرة الحكومة ، وبرعاية مكاتب الأمم المتحدة في دمشق، “لكن تفاصيل العملية المحتملة لم تتم مناقشتها حتى الآن”، بحسب قولها.
المخيم يقع في منطقة الركبان على الحدود السورية- الأردنية، وهي منطقة صحراوية وتعتبر امتدادًا للبادية السورية، وتسطير عليها فصائل المعارضة بدعم من التحالف الدولي، وتتحدث آخر التقديرات عن وجود 20 الف نازح في هذه المنطقة ,
وتحدثت مصادر أن المفاوضات بين الجانبين الروسي والأمريكي شملت انسحاب القوات الأمريكية من منطقة التنف عند المثلث الحدودي بين العراق وسوريا والأردن.
ويتضمن الاتفاق كذلك نقل آلاف المسلحين الذين تدربهم وتمولهم الولايات المتحدة في قاعدة التنف إلى محافظة إدلب. هذه الفصاىل هي تنظيم (جيش مغاوير الثورة السورية) و(قوات أحمد العبدو) و(جيش أسود الشرقية). (ولواء القريتين).
وحسب اخر المعلومات فقد قام أمس أكثر من 5000 مسلح من “لواء القريتين” وعائلاتهم، بتسجيل أسمائهم للخروج من مخيم الركبان عند مثلث الحدود السورية الأردنية العراقية، باتجاه الشمال السوري، بعد التوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية بوساطة روسية، ومن التوقع بدء نقلهم خلال الساعات المقبلة.
أعلنت الخارجية الروسية عن مباحثات جديدة مع نظيرتها الأمريكية، لإخلاء مخيم الركبان الحدودي مع الأردن إلى مناطق تحت سيطرة الدولة السورية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الروسية، إن الوزارة تعمل بشكل وثيق مع أمريكا من أجل إخلاء اللاجئين في مخيم الركبان إلى مناطق سيطرة الجيش السوري.
وأوضحت وكالة “تاس” أن الجانب الأمريكي يقترح تسوية مشكلة المخيم الحدودي مع الأردن، عبر نقل اللاجئين إلى مناطق سيطرة الحكومة ، وبرعاية مكاتب الأمم المتحدة في دمشق، “لكن تفاصيل العملية المحتملة لم تتم مناقشتها حتى الآن”، بحسب قولها.
المخيم يقع في منطقة الركبان على الحدود السورية- الأردنية، وهي منطقة صحراوية وتعتبر امتدادًا للبادية السورية، وتسطير عليها فصائل المعارضة بدعم من التحالف الدولي، وتتحدث آخر التقديرات عن وجود 20 الف نازح في هذه المنطقة ,
وتحدثت مصادر أن المفاوضات بين الجانبين الروسي والأمريكي شملت انسحاب القوات الأمريكية من منطقة التنف عند المثلث الحدودي بين العراق وسوريا والأردن.
ويتضمن الاتفاق كذلك نقل آلاف المسلحين الذين تدربهم وتمولهم الولايات المتحدة في قاعدة التنف إلى محافظة إدلب. هذه الفصاىل هي تنظيم (جيش مغاوير الثورة السورية) و(قوات أحمد العبدو) و(جيش أسود الشرقية). (ولواء القريتين).
وحسب اخر المعلومات فقد قام أمس أكثر من 5000 مسلح من “لواء القريتين” وعائلاتهم، بتسجيل أسمائهم للخروج من مخيم الركبان عند مثلث الحدود السورية الأردنية العراقية، باتجاه الشمال السوري، بعد التوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية بوساطة روسية، ومن التوقع بدء نقلهم خلال الساعات المقبلة.
التعليقات