تعليق حول مقال نشر بصحيفة The Guardian بتاريخ الخامس عشر من ايلول لهذا العام الفين و ثمانية عشر و هو باسم This is how the world ends: we will soon see category 6 hurricanes
و باللغة العربية 'هكذا سينتهي العالم :سنرى قريبا اعاصير من الدرجة السادسة، اهمال ظاهرة الاحتباس الحراري من قبل المسؤلين و قادة دول العالم و بلدان العالم الاول يؤدي الى ازدياد شراسة الاعاصير البحربة التي تضرب مدن العالم... فليست منطقة مجاورة لمحيط او بحر ما محصنة من اعصار قد يضربها بسبب ازدياد معدلات التبخر في المحيطات من ظاهرة الاحتباس الحراري... و قد نبه العديد من العلماء بانه قد نحتاج الى التعديل على مقياس قوة الاعاصير العالمي... فمع الاسف ليس هنالك من ضوابط بيئية تمنع من تكوين اعصار من الفئة السادسة!!! ... اقوى من الفئة الخامسة برياحه الفتاكه التي قد تتخطى 300 كيلو بالساعة بكثير.. لتهدد بمسح مدن باكملها من الوجود... و كما توضح هذه المقالة لاحد العلماء حيث يحذر من ان الاعاصير من الفئة الخامسة او السادسة قد تضرب بقاع من الارض لم تعتاد عليها... مثل تامبا فلوريدا بامريكا و الخليج العربي و مدينة دبي (حفظ الله مدننا من ل مكروه(... فيؤمن عدد من العلماء بان نهاية جنسنا البشري وشيكة بسبب هذه العواصف الكبيرة و المرعبة و التي تسبب فيها اهمال بعض دول كبيرة في العالم للاحتباس الحراري... اعاصير من الدرجة الخامسة و السادسة و تكرار حدوثها تتسبب بمد بحري هائل و كمية امطار كبيرة و رياح عاتية مما يجعل احتمالها امر صعب على سكان اية مدن ساحلية... يجب ان نتوقف قليلا جميعا من قادة بلدان العالم و سياسيين و مواطنين لنرى ما يمكن فعله و كيف يمكننا التخفيف من التلوث البيئي و كيف يمكن مواجهة هذه التحديات التي ستهدد بانهاء ملتنى البشرية...
الكوارث على عتبة بيتنا... فماذا سينتظرنا بالغد؟ العيش في اماكن ساحلية بات خطر حتى في ايامنا الحالية في بعض دول العالم، فهل سنرى سكان السواحل تهاجر من بيوتها الى اماكن اعلى بالارتفاع... فايضا ظاهرة الاحتباس الحراري تسبب ذوبان الجليد في الاقطاب الشمالية و الجنوبية مما سيؤدي الى ارتفاع منسوب المياه في المحيطات... هل الرؤى الهندسية في المدن الساحلية حول العالم ستعتمد على بناء اساسات مرتفعة عن الارض للابنية و لناطحات السحاب او سلسلة سدود في وجه البحار على الشواطئ؟ ...و كيف سيؤثر هذا على اقتصاد المدن و الملاحة في موانئها البحرية... الخارطات الديمغرافية ستتغير بالعالم و قد تتاثر حياتنا بأكملها مما قد يجري...و لا اعلم بالنسبة الى الاردن و مناطق بلاد الشام... فالبحر الابيض المتوسط ليس بعيدا عند و هو في غرب فلسطين و اسرائيل و لبنان... و هنالك بلاد في الشمال الافريقي متاخمة للبحار.... فهل لنا بوقفة عن ما قد تحمله لنا في البلاد العربية فصول الشتاء او مواسم الاعاصير؟...
الاهمال فرض علينا هذا الواقع و تمسك بلدان كبيرة باستخدام المحروقات النفطية فكانت عواقبه وخيمه و ها بلدان العالم تدفع الثمن للتعنت و العناد في وجه العلم و الاراء المثقفة المبنية على المعادلات العلمية.. فمع الاسف ليس امامنا حلول سوى ان نكون جاهزين في بلادنا العربية لهذه العواصف و الاعاصير الفتاكة حينما تضرب... لانها ستضرب بلادنا عاجلا ام اجلا... كيف لنا ان نحسن بنية مدننا التحتية لتقاوم هذه العواصف الفتاكة...فمعظم الامطار تاتي بلادنا في فصول الخريف و الشتاء و بعض اسابيع الربيع... و اكثرها ضراوة يأتينا في الشتاء... فستتأثر حركة المنخفضات بكميات الرطوبة الزائدة في طبقات الجو العليا الآتية من على اسطح البحار... فيجب ان نأخذ كل المعطيات بالحسبان كي لا نضطر في يوم من الايام للنزوح من مدننا بوجه الكوارث الجوية و البحرية... انا اعلم بان هذه الكلمات قد تكون صادمة على الكثيرين و لكن الرئاسة الامريكية تدفع ثمن اهمال هذه الظاهرة... فهل نستفيد من الدرس الامريكي و الاوروبي؟ نستطيع فعل الكثير بالتعاون و التخطيط المسبق للامور و الرؤى المستقبلية و التواصل مع المؤسسات المعنية برصد المناخ لنرى كيف سنكون بمأمن ان تواجهنا مع اعاصير و عواصف شتوية فتاكة في المستقبل القريب... و المهم ان نحاول... ان نصون مدننا و شوارعنا و شبكات الصرف الصحي في مدننا و قرانا و محافظاتنا... ان تكون هنالك جاهزية عالية للمؤسسات التي قد تتعامل مع الكوارث الطبيعية... ان نقوم بدورنا بالكامل بفعل ما نستطيع للتعامل مع هذه العواصف و الاعاصير ان حلت... فمناخ العالم مترابط مع بعضه البعض و ما يحصل في بلد معين قد يحصل عندنا بالقريب العاجل... و لكي لا افهم خطئ اتمنى ان يسلم الله منطقتنا من هذه الكوارث... و لكنها لغاية هذه اللحظة تحدث بصورة متكررة و تترك اثار مدمرة لا يمكن اصلاحها بسهولة و تحصد الارواح البريئة.. . العلم عند الله دائما و لكن الحكمة تقول ان نستفيد من اخطاء الغير و يجب ان نكون حكماء و ان نتكل على الله في كل ما نفعله و لكن ليس من الخطئ ان نكون مستعدين ان حملة لنا نشرات الرصد الجوية حلول هذه الاجواء العاصفة...
تعليق حول مقال نشر بصحيفة The Guardian بتاريخ الخامس عشر من ايلول لهذا العام الفين و ثمانية عشر و هو باسم This is how the world ends: we will soon see category 6 hurricanes
و باللغة العربية 'هكذا سينتهي العالم :سنرى قريبا اعاصير من الدرجة السادسة، اهمال ظاهرة الاحتباس الحراري من قبل المسؤلين و قادة دول العالم و بلدان العالم الاول يؤدي الى ازدياد شراسة الاعاصير البحربة التي تضرب مدن العالم... فليست منطقة مجاورة لمحيط او بحر ما محصنة من اعصار قد يضربها بسبب ازدياد معدلات التبخر في المحيطات من ظاهرة الاحتباس الحراري... و قد نبه العديد من العلماء بانه قد نحتاج الى التعديل على مقياس قوة الاعاصير العالمي... فمع الاسف ليس هنالك من ضوابط بيئية تمنع من تكوين اعصار من الفئة السادسة!!! ... اقوى من الفئة الخامسة برياحه الفتاكه التي قد تتخطى 300 كيلو بالساعة بكثير.. لتهدد بمسح مدن باكملها من الوجود... و كما توضح هذه المقالة لاحد العلماء حيث يحذر من ان الاعاصير من الفئة الخامسة او السادسة قد تضرب بقاع من الارض لم تعتاد عليها... مثل تامبا فلوريدا بامريكا و الخليج العربي و مدينة دبي (حفظ الله مدننا من ل مكروه(... فيؤمن عدد من العلماء بان نهاية جنسنا البشري وشيكة بسبب هذه العواصف الكبيرة و المرعبة و التي تسبب فيها اهمال بعض دول كبيرة في العالم للاحتباس الحراري... اعاصير من الدرجة الخامسة و السادسة و تكرار حدوثها تتسبب بمد بحري هائل و كمية امطار كبيرة و رياح عاتية مما يجعل احتمالها امر صعب على سكان اية مدن ساحلية... يجب ان نتوقف قليلا جميعا من قادة بلدان العالم و سياسيين و مواطنين لنرى ما يمكن فعله و كيف يمكننا التخفيف من التلوث البيئي و كيف يمكن مواجهة هذه التحديات التي ستهدد بانهاء ملتنى البشرية...
الكوارث على عتبة بيتنا... فماذا سينتظرنا بالغد؟ العيش في اماكن ساحلية بات خطر حتى في ايامنا الحالية في بعض دول العالم، فهل سنرى سكان السواحل تهاجر من بيوتها الى اماكن اعلى بالارتفاع... فايضا ظاهرة الاحتباس الحراري تسبب ذوبان الجليد في الاقطاب الشمالية و الجنوبية مما سيؤدي الى ارتفاع منسوب المياه في المحيطات... هل الرؤى الهندسية في المدن الساحلية حول العالم ستعتمد على بناء اساسات مرتفعة عن الارض للابنية و لناطحات السحاب او سلسلة سدود في وجه البحار على الشواطئ؟ ...و كيف سيؤثر هذا على اقتصاد المدن و الملاحة في موانئها البحرية... الخارطات الديمغرافية ستتغير بالعالم و قد تتاثر حياتنا بأكملها مما قد يجري...و لا اعلم بالنسبة الى الاردن و مناطق بلاد الشام... فالبحر الابيض المتوسط ليس بعيدا عند و هو في غرب فلسطين و اسرائيل و لبنان... و هنالك بلاد في الشمال الافريقي متاخمة للبحار.... فهل لنا بوقفة عن ما قد تحمله لنا في البلاد العربية فصول الشتاء او مواسم الاعاصير؟...
الاهمال فرض علينا هذا الواقع و تمسك بلدان كبيرة باستخدام المحروقات النفطية فكانت عواقبه وخيمه و ها بلدان العالم تدفع الثمن للتعنت و العناد في وجه العلم و الاراء المثقفة المبنية على المعادلات العلمية.. فمع الاسف ليس امامنا حلول سوى ان نكون جاهزين في بلادنا العربية لهذه العواصف و الاعاصير الفتاكة حينما تضرب... لانها ستضرب بلادنا عاجلا ام اجلا... كيف لنا ان نحسن بنية مدننا التحتية لتقاوم هذه العواصف الفتاكة...فمعظم الامطار تاتي بلادنا في فصول الخريف و الشتاء و بعض اسابيع الربيع... و اكثرها ضراوة يأتينا في الشتاء... فستتأثر حركة المنخفضات بكميات الرطوبة الزائدة في طبقات الجو العليا الآتية من على اسطح البحار... فيجب ان نأخذ كل المعطيات بالحسبان كي لا نضطر في يوم من الايام للنزوح من مدننا بوجه الكوارث الجوية و البحرية... انا اعلم بان هذه الكلمات قد تكون صادمة على الكثيرين و لكن الرئاسة الامريكية تدفع ثمن اهمال هذه الظاهرة... فهل نستفيد من الدرس الامريكي و الاوروبي؟ نستطيع فعل الكثير بالتعاون و التخطيط المسبق للامور و الرؤى المستقبلية و التواصل مع المؤسسات المعنية برصد المناخ لنرى كيف سنكون بمأمن ان تواجهنا مع اعاصير و عواصف شتوية فتاكة في المستقبل القريب... و المهم ان نحاول... ان نصون مدننا و شوارعنا و شبكات الصرف الصحي في مدننا و قرانا و محافظاتنا... ان تكون هنالك جاهزية عالية للمؤسسات التي قد تتعامل مع الكوارث الطبيعية... ان نقوم بدورنا بالكامل بفعل ما نستطيع للتعامل مع هذه العواصف و الاعاصير ان حلت... فمناخ العالم مترابط مع بعضه البعض و ما يحصل في بلد معين قد يحصل عندنا بالقريب العاجل... و لكي لا افهم خطئ اتمنى ان يسلم الله منطقتنا من هذه الكوارث... و لكنها لغاية هذه اللحظة تحدث بصورة متكررة و تترك اثار مدمرة لا يمكن اصلاحها بسهولة و تحصد الارواح البريئة.. . العلم عند الله دائما و لكن الحكمة تقول ان نستفيد من اخطاء الغير و يجب ان نكون حكماء و ان نتكل على الله في كل ما نفعله و لكن ليس من الخطئ ان نكون مستعدين ان حملة لنا نشرات الرصد الجوية حلول هذه الاجواء العاصفة...
تعليق حول مقال نشر بصحيفة The Guardian بتاريخ الخامس عشر من ايلول لهذا العام الفين و ثمانية عشر و هو باسم This is how the world ends: we will soon see category 6 hurricanes
و باللغة العربية 'هكذا سينتهي العالم :سنرى قريبا اعاصير من الدرجة السادسة، اهمال ظاهرة الاحتباس الحراري من قبل المسؤلين و قادة دول العالم و بلدان العالم الاول يؤدي الى ازدياد شراسة الاعاصير البحربة التي تضرب مدن العالم... فليست منطقة مجاورة لمحيط او بحر ما محصنة من اعصار قد يضربها بسبب ازدياد معدلات التبخر في المحيطات من ظاهرة الاحتباس الحراري... و قد نبه العديد من العلماء بانه قد نحتاج الى التعديل على مقياس قوة الاعاصير العالمي... فمع الاسف ليس هنالك من ضوابط بيئية تمنع من تكوين اعصار من الفئة السادسة!!! ... اقوى من الفئة الخامسة برياحه الفتاكه التي قد تتخطى 300 كيلو بالساعة بكثير.. لتهدد بمسح مدن باكملها من الوجود... و كما توضح هذه المقالة لاحد العلماء حيث يحذر من ان الاعاصير من الفئة الخامسة او السادسة قد تضرب بقاع من الارض لم تعتاد عليها... مثل تامبا فلوريدا بامريكا و الخليج العربي و مدينة دبي (حفظ الله مدننا من ل مكروه(... فيؤمن عدد من العلماء بان نهاية جنسنا البشري وشيكة بسبب هذه العواصف الكبيرة و المرعبة و التي تسبب فيها اهمال بعض دول كبيرة في العالم للاحتباس الحراري... اعاصير من الدرجة الخامسة و السادسة و تكرار حدوثها تتسبب بمد بحري هائل و كمية امطار كبيرة و رياح عاتية مما يجعل احتمالها امر صعب على سكان اية مدن ساحلية... يجب ان نتوقف قليلا جميعا من قادة بلدان العالم و سياسيين و مواطنين لنرى ما يمكن فعله و كيف يمكننا التخفيف من التلوث البيئي و كيف يمكن مواجهة هذه التحديات التي ستهدد بانهاء ملتنى البشرية...
الكوارث على عتبة بيتنا... فماذا سينتظرنا بالغد؟ العيش في اماكن ساحلية بات خطر حتى في ايامنا الحالية في بعض دول العالم، فهل سنرى سكان السواحل تهاجر من بيوتها الى اماكن اعلى بالارتفاع... فايضا ظاهرة الاحتباس الحراري تسبب ذوبان الجليد في الاقطاب الشمالية و الجنوبية مما سيؤدي الى ارتفاع منسوب المياه في المحيطات... هل الرؤى الهندسية في المدن الساحلية حول العالم ستعتمد على بناء اساسات مرتفعة عن الارض للابنية و لناطحات السحاب او سلسلة سدود في وجه البحار على الشواطئ؟ ...و كيف سيؤثر هذا على اقتصاد المدن و الملاحة في موانئها البحرية... الخارطات الديمغرافية ستتغير بالعالم و قد تتاثر حياتنا بأكملها مما قد يجري...و لا اعلم بالنسبة الى الاردن و مناطق بلاد الشام... فالبحر الابيض المتوسط ليس بعيدا عند و هو في غرب فلسطين و اسرائيل و لبنان... و هنالك بلاد في الشمال الافريقي متاخمة للبحار.... فهل لنا بوقفة عن ما قد تحمله لنا في البلاد العربية فصول الشتاء او مواسم الاعاصير؟...
الاهمال فرض علينا هذا الواقع و تمسك بلدان كبيرة باستخدام المحروقات النفطية فكانت عواقبه وخيمه و ها بلدان العالم تدفع الثمن للتعنت و العناد في وجه العلم و الاراء المثقفة المبنية على المعادلات العلمية.. فمع الاسف ليس امامنا حلول سوى ان نكون جاهزين في بلادنا العربية لهذه العواصف و الاعاصير الفتاكة حينما تضرب... لانها ستضرب بلادنا عاجلا ام اجلا... كيف لنا ان نحسن بنية مدننا التحتية لتقاوم هذه العواصف الفتاكة...فمعظم الامطار تاتي بلادنا في فصول الخريف و الشتاء و بعض اسابيع الربيع... و اكثرها ضراوة يأتينا في الشتاء... فستتأثر حركة المنخفضات بكميات الرطوبة الزائدة في طبقات الجو العليا الآتية من على اسطح البحار... فيجب ان نأخذ كل المعطيات بالحسبان كي لا نضطر في يوم من الايام للنزوح من مدننا بوجه الكوارث الجوية و البحرية... انا اعلم بان هذه الكلمات قد تكون صادمة على الكثيرين و لكن الرئاسة الامريكية تدفع ثمن اهمال هذه الظاهرة... فهل نستفيد من الدرس الامريكي و الاوروبي؟ نستطيع فعل الكثير بالتعاون و التخطيط المسبق للامور و الرؤى المستقبلية و التواصل مع المؤسسات المعنية برصد المناخ لنرى كيف سنكون بمأمن ان تواجهنا مع اعاصير و عواصف شتوية فتاكة في المستقبل القريب... و المهم ان نحاول... ان نصون مدننا و شوارعنا و شبكات الصرف الصحي في مدننا و قرانا و محافظاتنا... ان تكون هنالك جاهزية عالية للمؤسسات التي قد تتعامل مع الكوارث الطبيعية... ان نقوم بدورنا بالكامل بفعل ما نستطيع للتعامل مع هذه العواصف و الاعاصير ان حلت... فمناخ العالم مترابط مع بعضه البعض و ما يحصل في بلد معين قد يحصل عندنا بالقريب العاجل... و لكي لا افهم خطئ اتمنى ان يسلم الله منطقتنا من هذه الكوارث... و لكنها لغاية هذه اللحظة تحدث بصورة متكررة و تترك اثار مدمرة لا يمكن اصلاحها بسهولة و تحصد الارواح البريئة.. . العلم عند الله دائما و لكن الحكمة تقول ان نستفيد من اخطاء الغير و يجب ان نكون حكماء و ان نتكل على الله في كل ما نفعله و لكن ليس من الخطئ ان نكون مستعدين ان حملة لنا نشرات الرصد الجوية حلول هذه الاجواء العاصفة...
التعليقات