لم يتوقف الاستيطان الصهيوني في أرض فلسطين العربية، وكما وصفته في مقال سابق بأنه: ثاني أكبر جريمة بحق فلسطين بعد النكبة، وما يميزه عن الجريمة الأولى هو استمراريته وتواصله وتقدمه في عملية استيطان كبرى، وفق اجراءات جرمية علنية أمام العالم أجمع دون رادع دولي؛ لتنفيذ المخطط الكبير والاستيلاء على كامل فلسطين وتهجير الفلسطينيين، وتصفية القضية الفلسطينية على حساب الأردن والدول العربية المجاورة، وهذه هي الحرب الحقيقية التي تدور على مسامع العرب والمسلمين وأمام أعينهم ، والرابح هو الكيان المحتل ومنذ سبعين عامًا.
ونحن كعرب نعزف على وتر أوحد، وهو الأرض مقابل السلام، وحل الدولتين والشرعية الدولية؛ والكيان المحتل لا تردعه القرارات الدولية، إذ حصّن بأكثر من سبعين فيتو لصالحه، ومستمر في الطرد والتهجير والاعتقال والهدم، ولا يعترف بحل الدولتين، ومستمر في الاستيطان، ويطرح الكونفدرالية التي تقود إلى تصفية القضية الفلسطينية برمتها بعد نضال الأحرار الفلسطينيين منذ 48 .
ومن هنا، لا بد من استمرار المقاومة المشروعة؛ لأصحاب الحقوق الشعب الفلسطيني البطل ومساندته بكل الوسائل المتاحة ودعمه والوقوف إلى جانبه ضد استيطان مستعر، الذي يهدد الأمن القومي العربي، وهنا أحيي مواطني الخان الأحمر وصمودهم، الذين جبلوا من طين الأرض مادة لبناء مدرسة لتعليم أبنائهم، فما أجملها من مدرسة! وما أجمل صمود الأهل! تحية إجلاء وإكبار لكل مناضل حر شريف يدافع عن حقوقه وأرضه، فالفجر الجديد قادم بإذن الله.
لم يتوقف الاستيطان الصهيوني في أرض فلسطين العربية، وكما وصفته في مقال سابق بأنه: ثاني أكبر جريمة بحق فلسطين بعد النكبة، وما يميزه عن الجريمة الأولى هو استمراريته وتواصله وتقدمه في عملية استيطان كبرى، وفق اجراءات جرمية علنية أمام العالم أجمع دون رادع دولي؛ لتنفيذ المخطط الكبير والاستيلاء على كامل فلسطين وتهجير الفلسطينيين، وتصفية القضية الفلسطينية على حساب الأردن والدول العربية المجاورة، وهذه هي الحرب الحقيقية التي تدور على مسامع العرب والمسلمين وأمام أعينهم ، والرابح هو الكيان المحتل ومنذ سبعين عامًا.
ونحن كعرب نعزف على وتر أوحد، وهو الأرض مقابل السلام، وحل الدولتين والشرعية الدولية؛ والكيان المحتل لا تردعه القرارات الدولية، إذ حصّن بأكثر من سبعين فيتو لصالحه، ومستمر في الطرد والتهجير والاعتقال والهدم، ولا يعترف بحل الدولتين، ومستمر في الاستيطان، ويطرح الكونفدرالية التي تقود إلى تصفية القضية الفلسطينية برمتها بعد نضال الأحرار الفلسطينيين منذ 48 .
ومن هنا، لا بد من استمرار المقاومة المشروعة؛ لأصحاب الحقوق الشعب الفلسطيني البطل ومساندته بكل الوسائل المتاحة ودعمه والوقوف إلى جانبه ضد استيطان مستعر، الذي يهدد الأمن القومي العربي، وهنا أحيي مواطني الخان الأحمر وصمودهم، الذين جبلوا من طين الأرض مادة لبناء مدرسة لتعليم أبنائهم، فما أجملها من مدرسة! وما أجمل صمود الأهل! تحية إجلاء وإكبار لكل مناضل حر شريف يدافع عن حقوقه وأرضه، فالفجر الجديد قادم بإذن الله.
لم يتوقف الاستيطان الصهيوني في أرض فلسطين العربية، وكما وصفته في مقال سابق بأنه: ثاني أكبر جريمة بحق فلسطين بعد النكبة، وما يميزه عن الجريمة الأولى هو استمراريته وتواصله وتقدمه في عملية استيطان كبرى، وفق اجراءات جرمية علنية أمام العالم أجمع دون رادع دولي؛ لتنفيذ المخطط الكبير والاستيلاء على كامل فلسطين وتهجير الفلسطينيين، وتصفية القضية الفلسطينية على حساب الأردن والدول العربية المجاورة، وهذه هي الحرب الحقيقية التي تدور على مسامع العرب والمسلمين وأمام أعينهم ، والرابح هو الكيان المحتل ومنذ سبعين عامًا.
ونحن كعرب نعزف على وتر أوحد، وهو الأرض مقابل السلام، وحل الدولتين والشرعية الدولية؛ والكيان المحتل لا تردعه القرارات الدولية، إذ حصّن بأكثر من سبعين فيتو لصالحه، ومستمر في الطرد والتهجير والاعتقال والهدم، ولا يعترف بحل الدولتين، ومستمر في الاستيطان، ويطرح الكونفدرالية التي تقود إلى تصفية القضية الفلسطينية برمتها بعد نضال الأحرار الفلسطينيين منذ 48 .
ومن هنا، لا بد من استمرار المقاومة المشروعة؛ لأصحاب الحقوق الشعب الفلسطيني البطل ومساندته بكل الوسائل المتاحة ودعمه والوقوف إلى جانبه ضد استيطان مستعر، الذي يهدد الأمن القومي العربي، وهنا أحيي مواطني الخان الأحمر وصمودهم، الذين جبلوا من طين الأرض مادة لبناء مدرسة لتعليم أبنائهم، فما أجملها من مدرسة! وما أجمل صمود الأهل! تحية إجلاء وإكبار لكل مناضل حر شريف يدافع عن حقوقه وأرضه، فالفجر الجديد قادم بإذن الله.
التعليقات