قالت الشرطة العراقية إن مهاجما انتحاريا فجر سيارة ملغومة في بغداد يوم الجمعة مما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص من بينهم ثلاثة ضباط في الجيش العراقي واصابة 18 اخرين.
وجاء الهجوم بعد سلسلة من الهجمات استهدفت زوارا من الشيعة العراقيين وقتلت العشرات في الايام الاخيرة.
وقالت الشرطة ان التفجير وقع بالقرب من نقطة تفتيش تابعة للجيش العراقي في حي الغزالية الذي تسكنه أغلبية سنية في غرب العاصمة العراقية. وأضافت أن من بين المصابين الثمانية عشر اثنان من أفراد الجيش.
وتدفق الاف الزوار الشيعة المجهدين باصرار في الايام القليلة الماضية على شوارع بغداد التي انتشرت فيها اثار الدماء في طقس سنوي اجلالا لذكرى الامام موسى الكاظم رغم التفجيرات الانتحارية والقنابل التي تزرع على الطرق والتي أسفرت عن مقتل 38 شخصا على الاقل واصابة المئات.
ورفعت درجة التأهب في العراق بعد انتخابات عامة أجريت في السابع من مارس اذار لم تسفر عن فائز واضح وتركت البلاد تسير صوب وضع سياسي مجهول.
وتراجعت أعمال العنف بشدة بعد أن بلغت أعمال القتل الطائفية ذروتها في عامي 2006 - 2007 ولكن التفجيرات وأعمال القتل اليومية مستمرة مما يشير الى أن المسلحين يحاولون استغلال الفراغ الناجم عن تصارع الاطراف السياسية المتنافسة على السلطة
(رويترز)
قالت الشرطة العراقية إن مهاجما انتحاريا فجر سيارة ملغومة في بغداد يوم الجمعة مما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص من بينهم ثلاثة ضباط في الجيش العراقي واصابة 18 اخرين.
وجاء الهجوم بعد سلسلة من الهجمات استهدفت زوارا من الشيعة العراقيين وقتلت العشرات في الايام الاخيرة.
وقالت الشرطة ان التفجير وقع بالقرب من نقطة تفتيش تابعة للجيش العراقي في حي الغزالية الذي تسكنه أغلبية سنية في غرب العاصمة العراقية. وأضافت أن من بين المصابين الثمانية عشر اثنان من أفراد الجيش.
وتدفق الاف الزوار الشيعة المجهدين باصرار في الايام القليلة الماضية على شوارع بغداد التي انتشرت فيها اثار الدماء في طقس سنوي اجلالا لذكرى الامام موسى الكاظم رغم التفجيرات الانتحارية والقنابل التي تزرع على الطرق والتي أسفرت عن مقتل 38 شخصا على الاقل واصابة المئات.
ورفعت درجة التأهب في العراق بعد انتخابات عامة أجريت في السابع من مارس اذار لم تسفر عن فائز واضح وتركت البلاد تسير صوب وضع سياسي مجهول.
وتراجعت أعمال العنف بشدة بعد أن بلغت أعمال القتل الطائفية ذروتها في عامي 2006 - 2007 ولكن التفجيرات وأعمال القتل اليومية مستمرة مما يشير الى أن المسلحين يحاولون استغلال الفراغ الناجم عن تصارع الاطراف السياسية المتنافسة على السلطة
(رويترز)
قالت الشرطة العراقية إن مهاجما انتحاريا فجر سيارة ملغومة في بغداد يوم الجمعة مما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص من بينهم ثلاثة ضباط في الجيش العراقي واصابة 18 اخرين.
وجاء الهجوم بعد سلسلة من الهجمات استهدفت زوارا من الشيعة العراقيين وقتلت العشرات في الايام الاخيرة.
وقالت الشرطة ان التفجير وقع بالقرب من نقطة تفتيش تابعة للجيش العراقي في حي الغزالية الذي تسكنه أغلبية سنية في غرب العاصمة العراقية. وأضافت أن من بين المصابين الثمانية عشر اثنان من أفراد الجيش.
وتدفق الاف الزوار الشيعة المجهدين باصرار في الايام القليلة الماضية على شوارع بغداد التي انتشرت فيها اثار الدماء في طقس سنوي اجلالا لذكرى الامام موسى الكاظم رغم التفجيرات الانتحارية والقنابل التي تزرع على الطرق والتي أسفرت عن مقتل 38 شخصا على الاقل واصابة المئات.
ورفعت درجة التأهب في العراق بعد انتخابات عامة أجريت في السابع من مارس اذار لم تسفر عن فائز واضح وتركت البلاد تسير صوب وضع سياسي مجهول.
وتراجعت أعمال العنف بشدة بعد أن بلغت أعمال القتل الطائفية ذروتها في عامي 2006 - 2007 ولكن التفجيرات وأعمال القتل اليومية مستمرة مما يشير الى أن المسلحين يحاولون استغلال الفراغ الناجم عن تصارع الاطراف السياسية المتنافسة على السلطة
(رويترز)
التعليقات