ياسر خليفة - شهدت اولى جلسات النواب المخصصة لمناقشة الثقة بالحكومة، مفارقة غير مسبوقة بين حكومة الدكتور عمر الرزاز، والحكومات السابقة، خاصة فيما يتعلق بردة فعل الشعب الاردني في كل جلسة تتعلق بمنح او حجب الثقة.
وما ان اعلن رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز، عن فريقه الوزاري، حتى بدأت الانتقادت والتي كانت اغلبها من اعضاء مجلس الامة، تمثلت غالبيتها، بالاشخاص الذين تم ضمهم الى الحكومة الجديدة.
واستمرت الانتقادات حتى افتتاح الدورة الاستثنائية، حيث شهدت الجلسة الاولى، مناوشات بين النواب، حول ما يتعلق بتعيين مثنى الغرايبة وزيراً للاتصالات، بسبب مواقفه المعارضة السابقة قبيل تعيينه وزيرا في حكومة عمر الرزاز .
المفارقة هنا عندما قامت 'جراسا' برصد اراء العديد من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كانت غالبيتها تهاجم النواب الذين اعلنوا عن حجب الثقة عن الحكومة، خاصة وان المجتمع الاردني اعتاد على مهاجمة النواب المانحين للثقة في عهد الحكومات السابقة.
عدد من النواب تعرضوا منذ صباح امس الاحد، الى انتقادات لاذعة عبر مواقع التواصل، بعد ان اعلنوا عن نيتهم حجب الثقة عن الحكومة، فيما اجمعت غالبية الاراء على ان الرزاز في الطريق الصحيح، بعد ان اعلن عدد من النواب حجبهم للثقة، وان ذلك يؤكد على نزاهة رئيس الوزراء، متهمين النواب بالوقوف ضد مصلحة المواطن، بحجبهم الثقة عن الحكومة، على حد تعبيرهم.
فيما اعتبر البعض ان مسلسل الصراخ اثناء مناقشات الثقة هو سيناريو مكرر تشهدة قبة البرلمان كلما ناقش المجلس النيابي بيانا وزاريا، والشواهد والدلالات تؤكد ان كلما ارتفع الصراخ وسقف الانتقاد للحكومة كلما زاد عدد اصوات المانحين للثقة للحكومات المتعاقبة، وان البحث عن الشعبويات من النواب وسط حكومة تحظى بتاييد شعبي امر بات مكشوفا لدى كافة الاوساط السياسية والنخب وكذلك عامة المواطنيين.
ياسر خليفة - شهدت اولى جلسات النواب المخصصة لمناقشة الثقة بالحكومة، مفارقة غير مسبوقة بين حكومة الدكتور عمر الرزاز، والحكومات السابقة، خاصة فيما يتعلق بردة فعل الشعب الاردني في كل جلسة تتعلق بمنح او حجب الثقة.
وما ان اعلن رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز، عن فريقه الوزاري، حتى بدأت الانتقادت والتي كانت اغلبها من اعضاء مجلس الامة، تمثلت غالبيتها، بالاشخاص الذين تم ضمهم الى الحكومة الجديدة.
واستمرت الانتقادات حتى افتتاح الدورة الاستثنائية، حيث شهدت الجلسة الاولى، مناوشات بين النواب، حول ما يتعلق بتعيين مثنى الغرايبة وزيراً للاتصالات، بسبب مواقفه المعارضة السابقة قبيل تعيينه وزيرا في حكومة عمر الرزاز .
المفارقة هنا عندما قامت 'جراسا' برصد اراء العديد من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كانت غالبيتها تهاجم النواب الذين اعلنوا عن حجب الثقة عن الحكومة، خاصة وان المجتمع الاردني اعتاد على مهاجمة النواب المانحين للثقة في عهد الحكومات السابقة.
عدد من النواب تعرضوا منذ صباح امس الاحد، الى انتقادات لاذعة عبر مواقع التواصل، بعد ان اعلنوا عن نيتهم حجب الثقة عن الحكومة، فيما اجمعت غالبية الاراء على ان الرزاز في الطريق الصحيح، بعد ان اعلن عدد من النواب حجبهم للثقة، وان ذلك يؤكد على نزاهة رئيس الوزراء، متهمين النواب بالوقوف ضد مصلحة المواطن، بحجبهم الثقة عن الحكومة، على حد تعبيرهم.
فيما اعتبر البعض ان مسلسل الصراخ اثناء مناقشات الثقة هو سيناريو مكرر تشهدة قبة البرلمان كلما ناقش المجلس النيابي بيانا وزاريا، والشواهد والدلالات تؤكد ان كلما ارتفع الصراخ وسقف الانتقاد للحكومة كلما زاد عدد اصوات المانحين للثقة للحكومات المتعاقبة، وان البحث عن الشعبويات من النواب وسط حكومة تحظى بتاييد شعبي امر بات مكشوفا لدى كافة الاوساط السياسية والنخب وكذلك عامة المواطنيين.
ياسر خليفة - شهدت اولى جلسات النواب المخصصة لمناقشة الثقة بالحكومة، مفارقة غير مسبوقة بين حكومة الدكتور عمر الرزاز، والحكومات السابقة، خاصة فيما يتعلق بردة فعل الشعب الاردني في كل جلسة تتعلق بمنح او حجب الثقة.
وما ان اعلن رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز، عن فريقه الوزاري، حتى بدأت الانتقادت والتي كانت اغلبها من اعضاء مجلس الامة، تمثلت غالبيتها، بالاشخاص الذين تم ضمهم الى الحكومة الجديدة.
واستمرت الانتقادات حتى افتتاح الدورة الاستثنائية، حيث شهدت الجلسة الاولى، مناوشات بين النواب، حول ما يتعلق بتعيين مثنى الغرايبة وزيراً للاتصالات، بسبب مواقفه المعارضة السابقة قبيل تعيينه وزيرا في حكومة عمر الرزاز .
المفارقة هنا عندما قامت 'جراسا' برصد اراء العديد من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كانت غالبيتها تهاجم النواب الذين اعلنوا عن حجب الثقة عن الحكومة، خاصة وان المجتمع الاردني اعتاد على مهاجمة النواب المانحين للثقة في عهد الحكومات السابقة.
عدد من النواب تعرضوا منذ صباح امس الاحد، الى انتقادات لاذعة عبر مواقع التواصل، بعد ان اعلنوا عن نيتهم حجب الثقة عن الحكومة، فيما اجمعت غالبية الاراء على ان الرزاز في الطريق الصحيح، بعد ان اعلن عدد من النواب حجبهم للثقة، وان ذلك يؤكد على نزاهة رئيس الوزراء، متهمين النواب بالوقوف ضد مصلحة المواطن، بحجبهم الثقة عن الحكومة، على حد تعبيرهم.
فيما اعتبر البعض ان مسلسل الصراخ اثناء مناقشات الثقة هو سيناريو مكرر تشهدة قبة البرلمان كلما ناقش المجلس النيابي بيانا وزاريا، والشواهد والدلالات تؤكد ان كلما ارتفع الصراخ وسقف الانتقاد للحكومة كلما زاد عدد اصوات المانحين للثقة للحكومات المتعاقبة، وان البحث عن الشعبويات من النواب وسط حكومة تحظى بتاييد شعبي امر بات مكشوفا لدى كافة الاوساط السياسية والنخب وكذلك عامة المواطنيين.
التعليقات