قال المهندس فارس حموده رئيس غرفة صناعة الزرقاء ان العلاقات الاخوية بين المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية ودولة الكويت، تتجلى في وقوف هذه الدول الى جانب الأردن في مختلف الظروف، ونقدر في الأردن اهتمام هذه الدول بمستقبل الأردن والعمل على التخفيف من الأزمة الاقتصادية التي تمر بها المملكة.
واشار حموده الى أن دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لعقد قمة تضم الدول الأربعة لمناقشة الازمة الاقتصادية في الاردن، يدل على موقف عروبي اصيل انطلاقاً من علاقة الأخوة التي تربط الأردن والسعودية والتي رسختها قيادة البلدين على مختلف الصعد.
وبين حموده أن أهمية توقيت القمة يأتي في الوقت الذي تعاني منه الأردن من أوضاع اقتصادية صعبة بسبب اغلاق الحدود شمالاً وشرقاً وزيادة الاعباء الاقتصادية على المملكة بسبب أزمة اللجوء السوري والتي أدت بالضغط على موارد المملكة بشكل غير مسبوق، اضافة الى الاوضاع السياسية والأمنية المتردية في الدول المجاورة للأردن، والتي أثرت بدورها على حركة الانتاج والتصدير وانخفاض الطلب والعرض الكلي بسبب انخفاض مستويات الانفاق الحكومي والاستثمارات الاجنبية و المحلية والاستهلاك المحلي.
وأوضح حموده الى أن قمة مكة التي تضم الدول الأربعة تزيد من المؤشرات الايجابية نحو الاقتصاد الأردني وزيادة الثقة فيه، من خلال انعكاسها على عجلة الانتاج والاستثمار و الاستهلاك، فالمطلوب هو تعزيز الطلب الكلي الذي سيساهم في استمرار دوران عجلة الانتاج وتعزيزها وزيادة الانتاجية لمقابلة الطلب الكلي المدفوع بالرسائل الايجابية من وقوف الدول العربية 'السعودية والامارات والكويت' الى جانب المملكة، كما أشار حموده أن الروح الايجابية المتولدة من قمة مكة الرباعية سيزيد من العرض الكلي من خلال رفع كفاءة الانتاج والانفاق الحكومي وزيادة الناتج المحلي الاجمالي مقابل الاستقرار النقدي واستقرار الاسعار.
وأكد حموده على متانة العلاقات الأخوية التي تربط الدول الأربعة المجتمعة في مكة، وأضاف أنه نأمل خلال المرحلة المقبلة مزيداً من الانفتاح الاقتصادي والتعاون التجاري بين الدول الأربعة لما فيه مصلحة هذه البلدان التي حَباها الله بقيادات حكيمة من ملوك وأمراء جنبت شعوبها ويلات الحروب والفتن التي تشتعل بها المنطقة.
قال المهندس فارس حموده رئيس غرفة صناعة الزرقاء ان العلاقات الاخوية بين المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية ودولة الكويت، تتجلى في وقوف هذه الدول الى جانب الأردن في مختلف الظروف، ونقدر في الأردن اهتمام هذه الدول بمستقبل الأردن والعمل على التخفيف من الأزمة الاقتصادية التي تمر بها المملكة.
واشار حموده الى أن دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لعقد قمة تضم الدول الأربعة لمناقشة الازمة الاقتصادية في الاردن، يدل على موقف عروبي اصيل انطلاقاً من علاقة الأخوة التي تربط الأردن والسعودية والتي رسختها قيادة البلدين على مختلف الصعد.
وبين حموده أن أهمية توقيت القمة يأتي في الوقت الذي تعاني منه الأردن من أوضاع اقتصادية صعبة بسبب اغلاق الحدود شمالاً وشرقاً وزيادة الاعباء الاقتصادية على المملكة بسبب أزمة اللجوء السوري والتي أدت بالضغط على موارد المملكة بشكل غير مسبوق، اضافة الى الاوضاع السياسية والأمنية المتردية في الدول المجاورة للأردن، والتي أثرت بدورها على حركة الانتاج والتصدير وانخفاض الطلب والعرض الكلي بسبب انخفاض مستويات الانفاق الحكومي والاستثمارات الاجنبية و المحلية والاستهلاك المحلي.
وأوضح حموده الى أن قمة مكة التي تضم الدول الأربعة تزيد من المؤشرات الايجابية نحو الاقتصاد الأردني وزيادة الثقة فيه، من خلال انعكاسها على عجلة الانتاج والاستثمار و الاستهلاك، فالمطلوب هو تعزيز الطلب الكلي الذي سيساهم في استمرار دوران عجلة الانتاج وتعزيزها وزيادة الانتاجية لمقابلة الطلب الكلي المدفوع بالرسائل الايجابية من وقوف الدول العربية 'السعودية والامارات والكويت' الى جانب المملكة، كما أشار حموده أن الروح الايجابية المتولدة من قمة مكة الرباعية سيزيد من العرض الكلي من خلال رفع كفاءة الانتاج والانفاق الحكومي وزيادة الناتج المحلي الاجمالي مقابل الاستقرار النقدي واستقرار الاسعار.
وأكد حموده على متانة العلاقات الأخوية التي تربط الدول الأربعة المجتمعة في مكة، وأضاف أنه نأمل خلال المرحلة المقبلة مزيداً من الانفتاح الاقتصادي والتعاون التجاري بين الدول الأربعة لما فيه مصلحة هذه البلدان التي حَباها الله بقيادات حكيمة من ملوك وأمراء جنبت شعوبها ويلات الحروب والفتن التي تشتعل بها المنطقة.
قال المهندس فارس حموده رئيس غرفة صناعة الزرقاء ان العلاقات الاخوية بين المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية ودولة الكويت، تتجلى في وقوف هذه الدول الى جانب الأردن في مختلف الظروف، ونقدر في الأردن اهتمام هذه الدول بمستقبل الأردن والعمل على التخفيف من الأزمة الاقتصادية التي تمر بها المملكة.
واشار حموده الى أن دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لعقد قمة تضم الدول الأربعة لمناقشة الازمة الاقتصادية في الاردن، يدل على موقف عروبي اصيل انطلاقاً من علاقة الأخوة التي تربط الأردن والسعودية والتي رسختها قيادة البلدين على مختلف الصعد.
وبين حموده أن أهمية توقيت القمة يأتي في الوقت الذي تعاني منه الأردن من أوضاع اقتصادية صعبة بسبب اغلاق الحدود شمالاً وشرقاً وزيادة الاعباء الاقتصادية على المملكة بسبب أزمة اللجوء السوري والتي أدت بالضغط على موارد المملكة بشكل غير مسبوق، اضافة الى الاوضاع السياسية والأمنية المتردية في الدول المجاورة للأردن، والتي أثرت بدورها على حركة الانتاج والتصدير وانخفاض الطلب والعرض الكلي بسبب انخفاض مستويات الانفاق الحكومي والاستثمارات الاجنبية و المحلية والاستهلاك المحلي.
وأوضح حموده الى أن قمة مكة التي تضم الدول الأربعة تزيد من المؤشرات الايجابية نحو الاقتصاد الأردني وزيادة الثقة فيه، من خلال انعكاسها على عجلة الانتاج والاستثمار و الاستهلاك، فالمطلوب هو تعزيز الطلب الكلي الذي سيساهم في استمرار دوران عجلة الانتاج وتعزيزها وزيادة الانتاجية لمقابلة الطلب الكلي المدفوع بالرسائل الايجابية من وقوف الدول العربية 'السعودية والامارات والكويت' الى جانب المملكة، كما أشار حموده أن الروح الايجابية المتولدة من قمة مكة الرباعية سيزيد من العرض الكلي من خلال رفع كفاءة الانتاج والانفاق الحكومي وزيادة الناتج المحلي الاجمالي مقابل الاستقرار النقدي واستقرار الاسعار.
وأكد حموده على متانة العلاقات الأخوية التي تربط الدول الأربعة المجتمعة في مكة، وأضاف أنه نأمل خلال المرحلة المقبلة مزيداً من الانفتاح الاقتصادي والتعاون التجاري بين الدول الأربعة لما فيه مصلحة هذه البلدان التي حَباها الله بقيادات حكيمة من ملوك وأمراء جنبت شعوبها ويلات الحروب والفتن التي تشتعل بها المنطقة.
التعليقات