أكدت النائب عن كتلة الإصلاح النيابية الدكتورة ديمه طهبوب أنه لا بد من الوقوف بوجه الصهاينة في المؤتمرات الدولية ووضع حدٍ لهم إذ أنهم يسعون بشكلٍ دائمٍ لتشويه الحقائق وقلبها وهو الأمر الذي يستدعي يقظة الأمة وانتباهها وكشف هؤلاء المجرمين الصهاينة أمام العالم.
وقالت طهبوب إنها وخلال مشاركتها بمؤتمر برلمان القيادات النسائية حول العالم رفضت الجلوس بجانب الوفد الصهيوني، حيث إن الترتيب الهجائي الإنجليزي يضع ترتيب الأردن بجانب الكيان الصهيوني.
وأكدت طهبوب أنها رفضت إجراء أي محادثة مع ممثلة الوفد الصهيوني التي حاولت جاهدة الحديث معها على هامش المؤتمر، مشددةً على أنها قاطعت كلمتها أيضًا وأملت لو كان هناك فرصة للتعليق لفضح جرائم الاحتلال أمام هذا المؤتمر.
وكانت النائب ديمه طهبوب دعت لعدم الانسحاب من المؤتمرات الدولية التي يشارك فيها وفود من الكيان الصهيوني، مؤكدة أن الانسحاب لا يجدي بل من الضروري كشف زيف الادعاء الإنساني الذي يحاولون ترويجه للعالم وبيان حقيقتهم.
وقالت النائب طهبوب في تغريدة لها على تويتر: 'يعني بتتواجد وبتخزق عينيهم فالغياب للضعفاء فقط!'، على حد وصفها.
وأكدت طهبوب أنها قاطعت كلمة الوفد الصهيوني خلال أحد المؤتمرات الدولية، معبرةً عن أسفها لأن الترتيب الهجائي الإنجليزي يجعل اسم الأردن واسم الكيان الصهيوني بجانب بعضهما في مثل هذه المؤتمرات.
وأضافت طهبوب أن المنظمين أجلسوهم بجانب الوفد الصهيوني فقمت بأخذ لوحة الأردن وجلست بعيدة عنهم.
وتابعت حديثها بالقول بعد كلمتي وكلمتها حاولت الصهيونية الحديث معي فأشرت بيدي رافضة، فرفعت صوتها أنها تتمنّى أن أكون سمعت كلمتها، مؤكدة أنها أجابتها بالقول إني لم أفعل.
وقالت طهبوب إن الوفد السوداني قام بتحيتها لموقفها، مشيرة إلى أنها قاطعت كلمة الصهيونية المشاركة في المؤتمر في الصباح لأن الجلسة لا تسمح بالتعليق أو الأسئلة، مضيفة أنها كانت ستقول لها إنها من كيانٍ مجرم يستهدف النساء وهم آخر من يتكلم عن الحقوق.
وختمت طهبوب حديثها بالقول إن الصهاينة يحاولون التقارب مع العرب في المؤتمرات ويجب أن يوقفوا عند حدهم.
أكدت النائب عن كتلة الإصلاح النيابية الدكتورة ديمه طهبوب أنه لا بد من الوقوف بوجه الصهاينة في المؤتمرات الدولية ووضع حدٍ لهم إذ أنهم يسعون بشكلٍ دائمٍ لتشويه الحقائق وقلبها وهو الأمر الذي يستدعي يقظة الأمة وانتباهها وكشف هؤلاء المجرمين الصهاينة أمام العالم.
وقالت طهبوب إنها وخلال مشاركتها بمؤتمر برلمان القيادات النسائية حول العالم رفضت الجلوس بجانب الوفد الصهيوني، حيث إن الترتيب الهجائي الإنجليزي يضع ترتيب الأردن بجانب الكيان الصهيوني.
وأكدت طهبوب أنها رفضت إجراء أي محادثة مع ممثلة الوفد الصهيوني التي حاولت جاهدة الحديث معها على هامش المؤتمر، مشددةً على أنها قاطعت كلمتها أيضًا وأملت لو كان هناك فرصة للتعليق لفضح جرائم الاحتلال أمام هذا المؤتمر.
وكانت النائب ديمه طهبوب دعت لعدم الانسحاب من المؤتمرات الدولية التي يشارك فيها وفود من الكيان الصهيوني، مؤكدة أن الانسحاب لا يجدي بل من الضروري كشف زيف الادعاء الإنساني الذي يحاولون ترويجه للعالم وبيان حقيقتهم.
وقالت النائب طهبوب في تغريدة لها على تويتر: 'يعني بتتواجد وبتخزق عينيهم فالغياب للضعفاء فقط!'، على حد وصفها.
وأكدت طهبوب أنها قاطعت كلمة الوفد الصهيوني خلال أحد المؤتمرات الدولية، معبرةً عن أسفها لأن الترتيب الهجائي الإنجليزي يجعل اسم الأردن واسم الكيان الصهيوني بجانب بعضهما في مثل هذه المؤتمرات.
وأضافت طهبوب أن المنظمين أجلسوهم بجانب الوفد الصهيوني فقمت بأخذ لوحة الأردن وجلست بعيدة عنهم.
وتابعت حديثها بالقول بعد كلمتي وكلمتها حاولت الصهيونية الحديث معي فأشرت بيدي رافضة، فرفعت صوتها أنها تتمنّى أن أكون سمعت كلمتها، مؤكدة أنها أجابتها بالقول إني لم أفعل.
وقالت طهبوب إن الوفد السوداني قام بتحيتها لموقفها، مشيرة إلى أنها قاطعت كلمة الصهيونية المشاركة في المؤتمر في الصباح لأن الجلسة لا تسمح بالتعليق أو الأسئلة، مضيفة أنها كانت ستقول لها إنها من كيانٍ مجرم يستهدف النساء وهم آخر من يتكلم عن الحقوق.
وختمت طهبوب حديثها بالقول إن الصهاينة يحاولون التقارب مع العرب في المؤتمرات ويجب أن يوقفوا عند حدهم.
أكدت النائب عن كتلة الإصلاح النيابية الدكتورة ديمه طهبوب أنه لا بد من الوقوف بوجه الصهاينة في المؤتمرات الدولية ووضع حدٍ لهم إذ أنهم يسعون بشكلٍ دائمٍ لتشويه الحقائق وقلبها وهو الأمر الذي يستدعي يقظة الأمة وانتباهها وكشف هؤلاء المجرمين الصهاينة أمام العالم.
وقالت طهبوب إنها وخلال مشاركتها بمؤتمر برلمان القيادات النسائية حول العالم رفضت الجلوس بجانب الوفد الصهيوني، حيث إن الترتيب الهجائي الإنجليزي يضع ترتيب الأردن بجانب الكيان الصهيوني.
وأكدت طهبوب أنها رفضت إجراء أي محادثة مع ممثلة الوفد الصهيوني التي حاولت جاهدة الحديث معها على هامش المؤتمر، مشددةً على أنها قاطعت كلمتها أيضًا وأملت لو كان هناك فرصة للتعليق لفضح جرائم الاحتلال أمام هذا المؤتمر.
وكانت النائب ديمه طهبوب دعت لعدم الانسحاب من المؤتمرات الدولية التي يشارك فيها وفود من الكيان الصهيوني، مؤكدة أن الانسحاب لا يجدي بل من الضروري كشف زيف الادعاء الإنساني الذي يحاولون ترويجه للعالم وبيان حقيقتهم.
وقالت النائب طهبوب في تغريدة لها على تويتر: 'يعني بتتواجد وبتخزق عينيهم فالغياب للضعفاء فقط!'، على حد وصفها.
وأكدت طهبوب أنها قاطعت كلمة الوفد الصهيوني خلال أحد المؤتمرات الدولية، معبرةً عن أسفها لأن الترتيب الهجائي الإنجليزي يجعل اسم الأردن واسم الكيان الصهيوني بجانب بعضهما في مثل هذه المؤتمرات.
وأضافت طهبوب أن المنظمين أجلسوهم بجانب الوفد الصهيوني فقمت بأخذ لوحة الأردن وجلست بعيدة عنهم.
وتابعت حديثها بالقول بعد كلمتي وكلمتها حاولت الصهيونية الحديث معي فأشرت بيدي رافضة، فرفعت صوتها أنها تتمنّى أن أكون سمعت كلمتها، مؤكدة أنها أجابتها بالقول إني لم أفعل.
وقالت طهبوب إن الوفد السوداني قام بتحيتها لموقفها، مشيرة إلى أنها قاطعت كلمة الصهيونية المشاركة في المؤتمر في الصباح لأن الجلسة لا تسمح بالتعليق أو الأسئلة، مضيفة أنها كانت ستقول لها إنها من كيانٍ مجرم يستهدف النساء وهم آخر من يتكلم عن الحقوق.
وختمت طهبوب حديثها بالقول إن الصهاينة يحاولون التقارب مع العرب في المؤتمرات ويجب أن يوقفوا عند حدهم.
التعليقات