ينتفض الشارع الأردني ضد جملة من القوانين المهلكة ولا احد يستطيع رفض تلك الاعتصامات او المطالبة بايقافها لما تحمله من شرعية ودستورية والإجمال من ذلك أخلاقية ، لقد استطاع الشارع الأردني بث صورة حضارية جميلة وإعطاء درس لكل المتربصين بهذا الوطن ، كيف يكون المواطن والجندي العين الساهرة على امن الوطن والمواطن ، وكيف يكون معنى الوطن والقائد أمانة بأعناقنا .
لا احد يستطيع إلانكار بان إرادة الشعب وإرادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين أطال الله بعمره انتصرت ضد التمرد و التغول الحكومي على جيب المواطن ، حتى إننا أصبحنا نستمع لمن كان بالغد يمنح الثقة للحكومة من نواب يتحدثون اليوم عن تغول القانون الذي كان سيمر من داخل مجلسهم بكل صمت ، الغريب هم انفسهم من منح الثقة للحكومة، واليوم هم من يتحدثون عن ظلم الحكومة كفاكم نفاق على هذا الوطن .
ولكن من الغريب غياب الأحزاب السياسية عن ارض الواقع ، والذي كان من المفترض ان تكون بالمقدمة وأول المطالبين بإسقاط القانون وحث الحكومة على تبديل النهج السياسي والاقتصادي ،وان تضع اليوم بين أيدي جلالة الملك والشعب خطة بديلة ومدروسة تستطيع إخراج الوطن خارج دائرة المأزق الاقتصادي الحالي .
كما من الواجب علينا إن نكون على يقين وحذر من وجود بعض المندسين بين صفوف المعتصمين والباحثين عن ثغرة من اجل إدخال الوطن داخل دائرة الربيع العربي، وعلينا عدم الإنكار بان هنالك خلايا نائمة تحاول اقتباس فرصة من اجل المساس بأمن الوطن منذ زمن...... لنكن نحن رجال الأمن ونحافظ على تراب الوطن الطاهر ونكمل المسيرة بكل وعي.. وطن لا ندافع عنه لا نستحق العيش في فنائه.....
حمى الله الوطن والقائد من شر الحاقدين
ينتفض الشارع الأردني ضد جملة من القوانين المهلكة ولا احد يستطيع رفض تلك الاعتصامات او المطالبة بايقافها لما تحمله من شرعية ودستورية والإجمال من ذلك أخلاقية ، لقد استطاع الشارع الأردني بث صورة حضارية جميلة وإعطاء درس لكل المتربصين بهذا الوطن ، كيف يكون المواطن والجندي العين الساهرة على امن الوطن والمواطن ، وكيف يكون معنى الوطن والقائد أمانة بأعناقنا .
لا احد يستطيع إلانكار بان إرادة الشعب وإرادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين أطال الله بعمره انتصرت ضد التمرد و التغول الحكومي على جيب المواطن ، حتى إننا أصبحنا نستمع لمن كان بالغد يمنح الثقة للحكومة من نواب يتحدثون اليوم عن تغول القانون الذي كان سيمر من داخل مجلسهم بكل صمت ، الغريب هم انفسهم من منح الثقة للحكومة، واليوم هم من يتحدثون عن ظلم الحكومة كفاكم نفاق على هذا الوطن .
ولكن من الغريب غياب الأحزاب السياسية عن ارض الواقع ، والذي كان من المفترض ان تكون بالمقدمة وأول المطالبين بإسقاط القانون وحث الحكومة على تبديل النهج السياسي والاقتصادي ،وان تضع اليوم بين أيدي جلالة الملك والشعب خطة بديلة ومدروسة تستطيع إخراج الوطن خارج دائرة المأزق الاقتصادي الحالي .
كما من الواجب علينا إن نكون على يقين وحذر من وجود بعض المندسين بين صفوف المعتصمين والباحثين عن ثغرة من اجل إدخال الوطن داخل دائرة الربيع العربي، وعلينا عدم الإنكار بان هنالك خلايا نائمة تحاول اقتباس فرصة من اجل المساس بأمن الوطن منذ زمن...... لنكن نحن رجال الأمن ونحافظ على تراب الوطن الطاهر ونكمل المسيرة بكل وعي.. وطن لا ندافع عنه لا نستحق العيش في فنائه.....
حمى الله الوطن والقائد من شر الحاقدين
ينتفض الشارع الأردني ضد جملة من القوانين المهلكة ولا احد يستطيع رفض تلك الاعتصامات او المطالبة بايقافها لما تحمله من شرعية ودستورية والإجمال من ذلك أخلاقية ، لقد استطاع الشارع الأردني بث صورة حضارية جميلة وإعطاء درس لكل المتربصين بهذا الوطن ، كيف يكون المواطن والجندي العين الساهرة على امن الوطن والمواطن ، وكيف يكون معنى الوطن والقائد أمانة بأعناقنا .
لا احد يستطيع إلانكار بان إرادة الشعب وإرادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين أطال الله بعمره انتصرت ضد التمرد و التغول الحكومي على جيب المواطن ، حتى إننا أصبحنا نستمع لمن كان بالغد يمنح الثقة للحكومة من نواب يتحدثون اليوم عن تغول القانون الذي كان سيمر من داخل مجلسهم بكل صمت ، الغريب هم انفسهم من منح الثقة للحكومة، واليوم هم من يتحدثون عن ظلم الحكومة كفاكم نفاق على هذا الوطن .
ولكن من الغريب غياب الأحزاب السياسية عن ارض الواقع ، والذي كان من المفترض ان تكون بالمقدمة وأول المطالبين بإسقاط القانون وحث الحكومة على تبديل النهج السياسي والاقتصادي ،وان تضع اليوم بين أيدي جلالة الملك والشعب خطة بديلة ومدروسة تستطيع إخراج الوطن خارج دائرة المأزق الاقتصادي الحالي .
كما من الواجب علينا إن نكون على يقين وحذر من وجود بعض المندسين بين صفوف المعتصمين والباحثين عن ثغرة من اجل إدخال الوطن داخل دائرة الربيع العربي، وعلينا عدم الإنكار بان هنالك خلايا نائمة تحاول اقتباس فرصة من اجل المساس بأمن الوطن منذ زمن...... لنكن نحن رجال الأمن ونحافظ على تراب الوطن الطاهر ونكمل المسيرة بكل وعي.. وطن لا ندافع عنه لا نستحق العيش في فنائه.....
حمى الله الوطن والقائد من شر الحاقدين
التعليقات